تبيان توفيق: معركة أمدرمان !!????
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
لقد كان اليوم قاسياً على بقايا فلول مليشيا الجنجويد إهتزت تحت أقدامهم مباني المنازل والمباني الطاهره التي إحتلوها ودنسوها تساقطت جثثهم النتنه على جنبات الطُرقات التي خلت من ساكنيها بفعل التهجير القسري !!
اليوم أطلقت القياده عُقدة واحده من لجام الفوارس شجعان هيئة العمليات بجهاز العامة وإحتسبت منهم سته شهداءً بمعركة حي الشهداء اليوم كان يوم الرجال والإستبسال والتجسُر أمام جسر شمبات وطُرقات بيت المال والقمائر وأبروف التي رفرف في سماءها فيلقُ من الصقور الناهشه بالمخالب لجثث المليشيا المتساقطه بالمئات إن معركة أمدر القديمه ستظل تتجدد في صفحات تاريخ النضال ضد الغزو الإستعماري لتكون درساً من دروس الوطنية الخالصه لرجال الخاصة الذين سطروا أروع المشاهد وأجملها وأكثرها ثباتاً أمام عدوان المرتزقه الذين إحتلوا ممتلكات الناس !!
إن هذا اليوم الذي أعدته القوات المسلحة السودانية لهو أشدُ وطأة من غيره فقد أصاب المليشيا في مقتل وقتل من صفوفها قيادات بارزه وإعتقل من تشكيلاتٍها المئات وطردها من منازل المواطنين وإنتزعها منها إنتزاعاً ،،، اليوم #صرخ #ياسر_عرمان صرخة توحي بالألم والحُرقه وكأن طلقات الفوارس أصابت قلبه المريض الحقود حتى خرج مُغرداً في سرب الفاشلين متوجعاً من صفعة الجيش لظهيرهم السياسي وكأنه نسي بأنه مراس الجيش السوداني الذي ألحق بهم هذائم التاريخ المتلاحقه !!
اليوم كان كما الصخره على صدور العملاء والخونه والمرتزقه من تجار المواقف ومُسوقي الإستعمار وداعمي المليشيا والجنجويد فأمدرمان هي أم المقابر وصدى المنابر وصدق الفوارس والعين تشوف العين وستتحرر الخرطوم من الدنس طال أمدها أو قصُر فلا مكان للمرتزقة ولن تطأ قدما المليشيا والجنجويد قصر السودان بإذن الله وفضل الرجال من أبناء الجيش والشرطة والجهاز والمستنفرين هذا الشعب عزم على أن لا رجوع وإن فنى أبناء السودان أجميعين فمازالت حواء الولود حُبلى !!
#تقبل_الله_الشهداء
#عاجل_الشفاء_للجرحى
#العوده_الآمنة_للأسرى
#نصرُ_من_الله_وفتح_قريب
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الخثلان يوضح الأعمال التي تُدخل الإنسان الجنة بلا عذاب.. فيديو
الرياض
أوضح أستاذ الشريعة الإسلامية الدكتور سعد الخثلان، الأعمال التي تُدخل الإنسان الجنة بلا سابقة عذاب وبغير حساب.
وأشار الخثلان خلال مقطع فيديو أنه في حديث عظيم ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، كشف فيه عن فئة مميزة من أمته، تنال أعظم الجزاء من الله دون أن تُعرض للحساب أو العذاب.
وقال عليه الصلاة والسلام: “يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفًا بغير حساب ولا عذاب”، ثم وصفهم بقوله: “هم الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون”.
وتحمل هذه الصفات دلالات عميقة عن مدى تعلق هؤلاء بالله، فهم لا يطلبون الرقية من أحد، توكلاً ويقيناً بقدرة الله وحده، ولا يلجأون للكي طلباً للشفاء، كما أنهم لا يعرفون التشاؤم طريقًا إلى قلوبهم. والأهم من ذلك كله: توكلهم الكامل على الله في شؤون حياتهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/tDFTHpDwWb58q1X4.mp4إقرأ أيضًا:
حكم تخصيص يوم الجمعة بالتذكير بالصلاة على النبي .. فيديو