#سواليف

تلقت حركة #المقاومة_الإسلامية حماس سلسلة من المباركات والتهاني من مختلف #الفصائل_الفلسطينية والإسلامية بمناسبة اختيار القائد #يحيى_السنوار رئيسًا للمكتب السياسي للحركة، خلفًا لشهيد الأمة القائد المجاهد #إسماعيل_هنية، وأشادت هذه التهاني بروح الوحدة والمقاومة التي تتحلى بها الحركة وأعضاؤها.

وهنأت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد يحيى السنوار على توليه رئاسة المكتب السياسي لحماس، معربة عن تمنياتها له بالتوفيق في مهمته، وتحقيق الانتصار القادم على العدو الصهيوني وحلفائه، جاء ذلك على لسان إحسان عطايا، رئيس دائرة العلاقات العربية والدولية وعضو المكتب السياسي للحركة.

ووجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تحياتها للإخوة في حركة حماس بمناسبة اختيار القائد المجاهد يحيى السنوار رئيسًا لمكتبها السياسي، مؤكدة ثقتها بقدرة حماس على تجاوز محنة استشهاد إسماعيل هنية ومواصلة مسيرته ومسيرة الشهداء القادة، وتمنت الجبهة للسنوار التوفيق في حمل هذه المسؤولية العظيمة ومواصلة الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة المصيرية.

مقالات ذات صلة البيت الأبيض: لا نعتقد أن الرد على إسرائيل من إيران أو حزب الله قد بدأ 2024/08/07

فيما بارك تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح للإخوة في #حماس نجاح العملية الديمقراطية الداخلية واختيار يحيى السنوار رئيسًا للحركة،وأشاد التيار بسرعة قيادة حماس في ملء الفراغ الذي تركه الشهيد إسماعيل هنية، مؤكدًا أن سياسة الاغتيالات الإسرائيلية لن تحقق الأمن لدولة الاحتلال.

وأكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح جبريل الرجوب، أن اختيار يحيى السنوار هو رد منطقي ومتوقع على اغتيال الشهيد إسماعيل هنية، واصفًا السنوار بأنه شخصية براغماتية وواقعية، مشددا على ضرورة استغلال الفرصة التاريخية أمام العرب والمسلمين لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.

من جهتها، هنأت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية حركة حماس على اختيار يحيى السنوار، مشيدة بتجاوزها لجريمة اغتيال إسماعيل هنية بصفوف موحدة وإصرار ثابت على مواصلة النضال والمقاومة، كما أكدت ثقتها بقدرة حماس على مواجهة التحديات والتمسك بنهج الكفاح والوحدة الوطنية.

وأكد أمين عام الجبهة الديمقراطية، فهد سليمان، أن اختيار القائد المجاهد يحيى السنوار رئيسًا للمكتب السياسي لحماس يؤكد وحدة الحركة وتماسكها وصلابتها في مواجهة التحديات، وشدد على أن انتخاب السنوار وهو في قلب الميدان يصارع جيش الاحتلال هو تحدٍ صارخ لدولة الاحتلال، وإصرار على مواصلة المقاومة حتى تحقيق التحرير الكامل.

وباركت لجان المقاومة في فلسطين لحركة حماس اختيار القائد المجاهد يحيى السنوار رئيسًا للحركة، مشيدة بروح المقاومة التي يجسدها السنوار، وأكدت اللجان أن اختيار السنوار هو صفعة للمخططات الإسرائيلية ورد على اغتيال إسماعيل هنية، مشددة على التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني وتحرير أرضه.

وهنأت حركة الأحرار الفلسطينية حركة حماس على اختيار القائد المجاهد يحيى السنوار رئيسًا لمكتبها السياسي، مشيرة إلى أن هذا الاختيار يؤكد أن حماس ماضية في تحقيق أهدافها وغاياتها مهما كانت الأثمان. وأكدت الحركة أن سياسة الاغتيالات الإسرائيلية لن تؤدي إلى تنازل المقاومة عن حقوقها، بل ستزيدها صلابة وإصرارًا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار إسماعيل هنية حماس إسماعیل هنیة حرکة حماس حماس على

إقرأ أيضاً:

الفصائل الفلسطينية تواصل قصف المدن الإسرائيلية رغم مرور 338 يوما على حرب غزة

كشفت صحيفة «واينت» العبرية، أنه في اليوم الـ338 من الحرب على قطاع غزة، لا تزال الفصائل الفلسطينية، داخل القطاع قادرة على قصف مدن إسرائيلية، وأنها تكلف الاحتلال الكثير من الخسائر.

قصف مدينة عسقلان المحتلة

وقالت الصحيفة العبرية نقلا عن بيان لجيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الفصائل الفلسطينية أطلقت صاروخين من شمالي قطاع غزة تجاه مدينة عسقلان، وهو ما أدي إلى تفعيل الإنذار في المدينة المحتلة.

وبحسب البيان، فقد اعترض نظام القبة الحديدية الصاروخ، بينما سقط الثاني في البحر ولم تقع أي إصابات.

مقالات مشابهة

  • حركة التغيير الكوردية تختار اللواء جلال رئيسا لها
  • السنوار يرسل برقية إلى جنبلاط ونجله
  • رسالة جوابية من مكتب السنوار لجنبلاط.. هذا ما تضمنته
  • حدث ليلا.. السنوار يشعل أزمة في إسرائيل وغضب بين ضباط جيش الاحتلال
  • رئيسا الجمهورية ومجلس الوزراء يؤكدان اهمية حسم اختيار رئيس البرلمان
  • الفصائل الفلسطينية تواصل قصف المدن الإسرائيلية رغم مرور 338 يوما على حرب غزة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يُحقق في تسريب وثائق ملفقة.. ما علاقة السنوار؟
  • كيف اختير السنوار رئيسا لحماس وما التغييرات التي شهدتها الحركة؟
  • التاريخ اليهودي وسياسية إسرائيل.. هذه الدورات التي تلقاها يحيى السنوار
  • تسريب وثيقة سرية مفاجئة من جهاز كمبيوتر يحيى السنوار.. ماذا جاء بها؟