حميدتي واخوه فقدوا السيطرة علي قواتهم
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الحرب لن تنتهي الا بالحسم العسكري
دا ما رفض للسلام او اني زول متشائم ساي..
اي زول طبيعي عاوز نهاية للحرب ومحب للسلام..
التفاوض في نفسه معركة ينتصر فيها من تطبق شروطه..
ومع ذلك..
راي الشخصي ان التفاوض لن يجدي نفعا..
حنفاوض منو ؟
وفد الجنجويد.. البرفع توصيات و احاطة لمنو؟
حميدتي او عب الرحيم اخوهو..
طيب كويس و بعد داك.
انت متخيل ان كل القوات الفي السودان الجنجويدية دي خاضعة لي حميدتي..
اجزم ليك ان حميدتي واخوهو فقدوا السيطرة علي القوات دي من شهر اغسطس ٢٠٢٣ وامكن قبلها..
فقدهم للسيطرة لا ينفي مسؤليتهم عن كل الانتهاكات الحصلت لانهم الي الان في نظر الكل المسؤلين من الجنجويد..
وعليه ما حيحصل جديد لان معظم القوات دي تعمل لمصالح قادتها الميدانيين و لي مصالحها الخاصة فقط ولن تنسحب و ربما تهاجم مدن جديدة من اجل المكاسب و الغنائم..
النقاشات في اوساط الجنجويد و المراسلات الخاصة كلها استفسار عن الخرطوم و وضعها من حيث المغانم..
و ردود هذه الاستفسارات بان الوضع سيئ وانهم في انتظار ماموريات لمدن جديدة عشان حالهم ينصلح (بقصدو غنائم جديدة)
بعضهم يمني نفسه بدنقلا او مروي او شندي تحديدا
..
فهل برايك ان هذه الحرب ستنتهي بتفاوض؟؟
ما دايرك تعلق او تقتنع بي كلامي دا لكن نخلي البوست دا للزمن و نشوف البحصل.. كالعادة
عبدالله عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
استطلاع: نصف الإسرائيليين فقدوا الثقة في جيشهم
أظهر استطلاع إسرائيلي جديد أن نحو نصف الإسرائيليين فقدوا ثقتهم في جيشهم، وتزامن ذلك مع تعيين رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد أيال زامير إثر استقالة الرئيس السابق هرتسي هاليفي، والذي جاء بسبب فشل الجيش الإسرائيلي في التصدي لهجوم طوفان الأقصى الذي نفذته المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ووفقا للاستطلاع الذي أجراه "معهد لازار للأبحاث" بالتعاون مع "لجنة الإنترنت" لصالح صحيفة معاريف، أفاد 47% من المشاركين بتراجع ثقتهم في الجيش الإسرائيلي بعد التحقيقات التي أجراها في أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، فيما أفاد 28% منهم بأن التحقيقات لم تؤثر على مستوى ثقتهم بالجيش، وشعر 12% فقط بتحسن هذه الثقة، فيما لم يكن لـ13% من المستطلعين رأي في الموقوع.
واختلف تأثير الاستطلاع الذي أجري في 5 و 6 مارس/آذار الحالي باختلاف الانتماء السياسي للمشاركين، فمن بين من صوتوا بتراجع ثقتهم في الجيش الإسرائيلي، كان 73% منهم من جمهور الأحزاب العربية، و54% من ناخبي الائتلاف الحكومي، و37% من ناخبي أحزاب المعارضة (لأنهم يحملون المسؤولية لحكومة الاحتلال وليس الجيش).
وعلقت الصحيفة على هذه النتيجة بالتأكيد على أن نشر تحقيقات الجيش الإسرائيلي في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول أدى إلى تقويض ثقة الجمهور بالجيش.
إعلانوقالت إن ذلك يشكل تحديا معقدا يواجه رئيس الأركان الجديد إيال زمير الذي استلم مهامه قبل يومين. وشدد زمير في حفل تنصيبه على أهمية المقاتلين باعتبارهم "رأس الحربة الصهيونية"، وأكد على ما أسماه "التهديد الوجودي" الذي تواجهه إسرائيل.
وأجري الاستطلاع على عينة من 500 شخص يشكلون عينة تمثيلية من السكان البالغين في إسرائيل (18 عاما فأكثر)، بمن فيهم اليهود والعرب.