دعا وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس مساء الثلاثاء، إلى « تصفية سريعة » ليحيى السنوار، بعيد تعيينه رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس خلفا لإسماعيل هنية الذي قتل في طهران الأسبوع الفائت.

وادعى كاتس في تدوينة له على منصة اكس، أن تعيين يحيى السنوار على رأس حماس خلفا لإسماعيل هنية، هو سبب إضافي لتصفيته سريعا ومحو منظمة حماس من الخارطة.

وكانت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» أعلنت أمس اختيار يحيى السنوار ليكون رئيسا للمكتب السياسي للحركة، خلفا للراحل إسماعيل هنية الذي اغتيل في العاصمة الإيرانية طهران.

وأفادت الحركة في بيان مختصر نشرته مساء الثلاثاء، «تعلن حركة المقاومة الإسلامية حماس عن اختيار القائد يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي للحركة خلفا للقائد الشهيد إسماعيل هنية رحمه الله».

 

 

 

كلمات دلالية اسرائيل اسماعيل هنية اغتيال تصفية يحي السنوار

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اسرائيل اسماعيل هنية اغتيال تصفية يحي السنوار

إقرأ أيضاً:

الوسطاء يقدمون مقترحاً جديداً لوقف الحرب

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الفارس الشهم 3» تطلق مشروع حفر آبار مياه في غزة الأمم المتحدة: غزة موطن لليأس و«الجوع المتعمد»

طرحت مصر وقطر مقترحاً جديداً بشأن غزة، يتضمن هدنة تمتد سنوات، وتبادلاً شاملاً للأسرى، وانسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من غزة، حسبما أفادت تقارير إعلامية عربية ودولية.  
وبحسب التقارير، يتضمن المقترح الجديد هدنة تمتد من 5 إلى 7 سنوات، وهي أطول مدة تطرح منذ بدء الحرب، وتبادلاً شاملاً للأسرى، حيث سيتم إطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل إطلاق آلاف الأسرى الفلسطينيين، كما يتضمن انسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من غزة.
ويأتي المقترح بعد فشل تمديد الهدنة السابقة في مارس 2025، واشتعال مواجهات متقطعة.
ويختلف هذا المقترح عن المقترحات السابقة بأنه يركز على وقف إطلاق النار الدائم، بدلاً من الهدنات المؤقتة، مع جدول زمني طويل الأمد.
وتصر «حماس» على ضمانات لوقف دائم وإعادة إعمار غير مشروط، مع رفض أي نزع سلاح مسبق، فيما تربط إسرائيل أي اتفاق بتفكيك البنية العسكرية لحماس وضمان أمنها، وهو ما ترفضه الحركة.
وغادر الدوحة، أمس، وفد من حماس، متوجهاً إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبدء اجتماعات مع المسؤولين المصريين والقطريين لبحث ما وصفه بـ«أفكار جديدة بشأن وقف النار»، حسبما قال مسؤول فلسطيني كبير ومطلع على المفاوضات.
وصرح المسؤول بأن الحركة أبدت مرونة غير مسبوقة، وأكدت استعدادها للتخلي عن حكم غزة لصالح أي كيان يتم التوافق عليه فلسطينياً أو إقليمياً، وقد يكون السلطة الفلسطينية أو هيئة جديدة. 
وكان السفير الأميركي الجديد لدى إسرائيل مايك هاكابي دعا «حماس» الاثنين الماضي إلى توقيع اتفاق مع إسرائيل، والقبول بإطلاق سراح الرهائن مقابل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف هاكابي: «عندما يحدث ذلك، ويطلق سراح الرهائن، وهو أمر طارئ جداً بالنسبة إلينا جميعاً، فإننا نأمل بعد ذلك بأن تتدفق المساعدات الإنسانية وتصل من دون عوائق».
في غضون ذلك، أعلن الدفاع المدني الفلسطيني، أمس، مقتل 26 شخصاً على الأقل في غارات جوية إسرائيلية استهدفت فجراً أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني بغزة محمد المغير: «إن الاحتلال شن غارات جوية عنيفة عدة فجر أمس على مدينة غزة وخان يونس ورفح وجباليا».
من جهته، لفت المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل إلى أن الجيش الإسرائيلي نسف أكثر من عشرة منازل شرقي مدينة غزة وفي رفح، بينما أسفرت غارة جوية عن إحراق وتدمير جرافات ومعدات تابعة لبلدية جباليا في شمال القطاع.
كما طال قصف مدفعي إسرائيلي أحياء الدرج والتفاح والشجاعية في مدينة غزة، وفق المصدر نفسه.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الفرنسي يدعو العراق إلى الحياد الإقليمي
  • وزير الخارجية اليمني يدعو إلى مواصلة التحرك العربي ضد العدوان الإسرائيلي
  • ترامب: لن نسمح لحماس بحكم غزة بعد وقف إطلاق النار
  • الوسطاء يقدمون مقترحاً جديداً لوقف الحرب
  • وزير الخارجية والهجرة يترأس وفد مصر في أعمال لجنة التشاور السياسي مع السعودية
  • وزير الخارجية والهجرة يترأس وفد مصر في أعمال لجنة المتابعة والتشاور السياسي بالرياض
  • وزير الخارجية يستقبل نظيره المصري ويعقدان اجتماع لجنة المتابعة والتشاور السياسي على المستوى الوزاري
  • وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية مصر ويعقدان اجتماع لجنة المتابعة والتشاور السياسي على المستوى الوزاري
  • وزير المالية الإسرائيلي: إعادة المحتجزين ليست الهدف الأهم للحكومة
  • وزير الخارجية يتوجه إلى السعودية لمتابعة لجنة التشاور السياسي بين البلدين