بقيمة 2 مليون جنيه.. ضبط عناصر تشكيل عصابي بالدقهلية لقيامهم بالاتجار في المواد المخدرة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الدقهلية من ضبط تشكيل عصابى مكون من (9 أشخاص "بينهم سيدتين" لـ5 منهم معلومات جنائية- مقيمون بدائرة مركز شرطة ميت غمر) تخصص نشاطهم الإجرامى فـى الاتجار بالمواد المخدرة مُتخذين من دائرة المركز مسرحًا لمزاولة نشاطهم.. وبحوزتهم (6 بنادق آلية- 3 بنادق خرطوش- طبنجة- 26 خزينة آلية - عدد من الطلقات- 50 كجم لمخدر الهيدرو- 20 كجم لمخدر البانجو - 5 كجم لمخدر الحشيش- كمية لمخدر الأفيون- ميزان حساس).
قُدرت القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بـ (2 مليون جنيه تقريبًا).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتجار بالمواد المخدرة إدارة البحث الجنائي اتخاذ الإجراءات القانونية الأفيون تشكيل عصابى بالدقهلية بنادق خرطوش
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون آلية تدمير التدخين الإلكتروني للرئتين
أستراليا – اكتشف فريق من العلماء كيفية تأثير السجائر الإلكترونية على الرئتين بشكل دقيق، فيما يعد اختراقا علميا جديدا في مجال الصحة.
لطالما تساءل الخبراء عن سبب تعرض مدخني السجائر الإلكترونية لمخاطر أعلى للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، رغم أن السجائر الإلكترونية تعتبر أقل ضررا من العادية وأداة مساعدة للإقلاع عن التدخين.
والآن، توصل فريق البحث من أستراليا إلى أن المواد الكيميائية الموجودة في دخان السجائر العادية والإلكترونية تؤثر على خلايا MAIT المناعية في الرئتين. وتعتبر هذه الخلايا أساسية في مكافحة الالتهابات البكتيرية والفيروسية وإصلاح الأنسجة التالفة. لكن تعرض الرئتين لدخان السجائر الإلكترونية قد يعيق قدرة هذه الخلايا على العمل بكفاءة، ما يعرض المستخدمين لخطر أكبر للإصابة بأمراض مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
وقال البروفيسور ديفيد فيرلي، الخبير في العلوم البيولوجية الجزيئية بجامعة كوينزلاند والمعد المشارك في الدراسة: “بينما نعرف أن دخان السجائر وحرائق الغابات والطهي وعوادم المركبات يشكل مخاطر صحية كبيرة، لا نعرف الكثير عن تأثير مكونات الدخان على جهاز المناعة وكيف تؤثر على أجزاء متعددة من الجسم”.
وتعمل السجائر الإلكترونية على تبخير النيكوتين عن طريق تسخين سائل يحتوي عادة على البروبيلين غليكول والغلسرين والنكهات ومواد كيميائية أخرى. وعلى عكس السجائر العادية، لا تحتوي السجائر الإلكترونية على التبغ ولا تنتج القطران أو الكربون، ما يجعلها أقل سمية من العادية، لكنها لا تخلو من المخاطر.
وأظهرت الدراسة أن المواد الكيميائية، مثل مشتقات البنزالدهيد المستخدمة في نكهات السجائر الإلكترونية، تحاكي الإشارات التي تستجيب لها خلايا MAIT خلال العدوى. وتتفاعل هذه المواد مع خلايا MAIT، ما يضعف قدرتها الوقائية ويقلل من فاعليتها في مكافحة التهابات الجهاز التنفسي. وقد جعل ذلك الفئران المعرضة لهذه السجائر أقل قدرة على محاربة العدوى وأكثر عرضة للإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن.
وقالت البروفيسورة ألكسندرا كوربيت، الخبيرة في علم الأحياء الدقيقة والمناعة بجامعة ملبورن: “تقدم نتائجنا منظورا جديدا حول كيفية تأثير دخان السجائر على جهاز المناعة، ومع وجود أكثر من مليار مدخن في العالم، فإن هذه النتائج تقدم خطوة هامة نحو فهم ومكافحة الأمراض المرتبطة بالتدخين”.
المصدر: ديلي ميل