الأسبوع:
2025-05-01@20:02:35 GMT

زيت النخيل الماليزي تواصل الركود

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

زيت النخيل الماليزي تواصل الركود

ظلت العقود الآجلة لزيت النخيل الماليزي راكدة تقريبا، حيث تراوحت حول 3700 رينغيت ماليزي للطن بعد تراجعها في الجلستين السابقتين، بعدما عوّض ضعف الرينغيت الخسائر في عقود داليان المنافسة.

وفي الوقت نفسه، استوعب التجار بيانات جديدة من المشتري الرئيسي الصين أظهرت تباطؤا في الصادرات وارتفاعا في الواردات الشهر الماضي.

كما انتظروا البيانات الشهرية من الجهة التنظيمية للصناعة الأسبوع المقبل.

وتوقعت رويترز انخفاض المخزونات في يوليو، وهو أول انخفاض في أربعة أشهر، وفي الوقت نفسه، أشارت الأرقام الصادرة عن مساحي الشحن إلى أن شحنات زيت النخيل الماليزي من المرجح أن تقفز بين 22.8% و 30.91% من يونيو، بسبب تخفيف مشاكل الشحن.

وفي أكبر منتج إندونيسيا، تخطط الحكومة لمراجعة قواعد التزام السوق المحلية لزيت النخيل.

وكانت الأسواق بالقرب من أدنى مستوى لها في سبعة أشهر، وسط تقلبات مستمرة في الأسواق العالمية مع تصاعد المخاوف من أن الولايات المتحدة قد تتجه نحو الركود.

اقرأ أيضاًسعر الدولار الآن في البنك الأهلي اليوم الثلاثاء 6 أغسطس 2024

وزير المالية: نتعامل مع الموجة التضخمية في إطار سياسات متكاملة مع البنك المركزى

«جنايات القاهرة» تؤجل محاكمة رئيس مجلس إدارة شركة اختلس شيكات بنكية

بعد قرار بنك الاحتياطي الأسترالي.. ارتفاع عائد السندات الأسترالية لأجل 10 سنوات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: زيت النخيل الماليزي العقود الآجلة لزيت النخيل

إقرأ أيضاً:

التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)

دعني أبحر وإياك في تلك القيمة النبيلة التي إذا امتثلناها عشنا حياة سعيدة أبدية وهي التصالح مع ذواتنا، الله عز وجل لما خلق الدنيا قدر فيها الأقدار ووزع الأرزاق،

فتجد الغني والفقير والقوي والضعيف والصحيح والسقيم والمعافى والمبتلى والمتعلم والجاهل وغيرها على هذه البسيطة، تجد أخوين في بيت واحد أحدهما قد رزقه الله مالاً والآخر يسأل الناس الحاجة، وآخر قد فتح الله له من العلوم والرفعة في العلم والثاني ليس معه إلا المرحلة الثانوية، وآخر قد رزق بالولد وأخيه قد حرم منه،

وتجد امرأة قد ترزق بزوج شديد الطباع غليظ في التعامل وأختها أو صديقتها قد أرتبطت بزوج دمث الأخلاق هين لين،فهذا كله من علم الله وهو من يقدر الأقدار وقس على ذلك الشيء الكثير في هذه الحياة ، فعلينا بالرضى وأن نتصالح مع أنفسنا فيما رزقنا الله به ، قلَّ أن تجد شخصين لهما نفس الظروف المادية والتعليمية ويعيشان بسعادة فغالباً يخرج لهما ما ينغص عليهما حياتهما من معارك الحياة ،

نحن اليوم نعيش في زمن الماديات وأصبحت هي المحرك الأساس في حياتنا لأننا نظرنا لها بذلك وتحولت الكماليات إلى أساسيات وذهبت القناعة والتصالح مع الذات وأصبحنا نجري خلف المتغيرات ونبحث عن كل جديد ونطالع بما في أيدي الناس،

في زمن مضى قبل أربعين سنة كان التصالح مع الذات أساس الحياة تجد الرجل يكدح ويبني نفسه ومن يعول ولا يمد عينيه إلى ما لا يستطيعه ويعيش الحياة والسعادة الأبدية لم يكن يفكر أن يسافر خارج البلاد للفسحة ويحمل نفسه ما لا تطيق من التكاليف لم يكن ليشتري سيارة فارهة أو ذات تكلفة عالية وهو ليس معه مالاً لم يكن ليستدين لشراء الكماليات بل كان متصالحاً مع نفسه يعيش قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن أصبحَ منكم آمِنًا في سِربِه، معافًى في جسَدِه، عِندَه قُوتُ يومِه، فكأنما حُيزت له الدنيا)،

نعيش تحديًا كبيرًا في كيف نتصالح مع ذواتنا وننقلها لمن نعول فوسائل التواصل الاجتماعي تنقل الغث والسمين وأصبحت وسيلة ضغط والكل يتطلع لعيش الحياة الوهمية أو السعادة المؤقتة، عندما نرى الحياة بالعين المجردة نجد أن الإنسان خلق فيها في كبد فلا تستقر له حال وهذا على كل البشر الصغير والكبير، الذكر والأنثى، الغني والفقير، ولكن السعيد الذي عرف مفتاح السعادة وتصالح مع ذاته،

على سبيل المثال عندما تشتري سيارة ما هو هدفك هو قضاء حاجاتك الدنيوية أم أنك تريد أن تريه الناس، قد يكون عندك تحدي في المال فالأول الذي فهم الدنيا وتصالح مع ذاته سوف يشتري ما تيسر ولا يمد عينيه إلى ما لا يستطيعه ويعيش حياته، أما الآخر الذي يرى كيف تكون نظرة الناس له سوف يكلف نفسه ما لا تطيق ويستدين ويقتر على نفسه، ومثل ذلك شراء المنزل هل أشتري منزلاً جديدًا أم أتصالح مع ذاتي وأشتري منزلاً يتناسب مع إمكانياتي وظروفي المادية ، السعادة في الدنيا نستطيع أن نعيشها ونستطيع أن نحرم منها ويعود ذلك لطريقة تفكيرنا وتصالحنا مع ذواتنا وطريقة الحياة التي نود أن نكون عليها،

في الأخير يجب أن نفهم أن ما كُل ما نريده ونصعد له سوف نناله نحن علينا فعل السبب ولكن النتيجة من الله، فلا نلطم الخدود ونشق الجيوب ونتحسر لرزق لم يسوقه الله لنا أو مرض ابتلينا به أو حاجة من حوائج الدنيا فاتت ولم نصب منها خيرًا، ابتسم دومًا وتصالح مع نفسك وانظر أنك في الدنيا مسافر إلى جنة النعيم والسعادة الأبدية، فكل شيء سيفنى ولن يبقى لك إلا ما قدمت من عمل صالح.

مقالات مشابهة

  • مش بس الطفل الصغير.. اعرف علامات التحرش المراهقين| أبرزها تغير طريقة الأكل
  • فيفو تطرح هاتف Y19 5G بتقنيات متطورة وتصميم عصري
  • يامال.. «البصمة 55» في «100 مباراة»
  • الاقتصاد الألماني يتفادى الركود لكن سوق العمل يضعف والتضخم يتراجع
  • سوريا تسجل ثاني أعلى شحنات تصدير بري متفوقة على ألمانيا
  • مصر والإمارات تستعدان لإنشاء المصنع الأكبر من نوعه
  • رويترز: كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن
  • التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)
  • الحرب التجارية تضغط على حركة الموانئ الأميركية والشحن الجوي
  • كيف تنظر شركات الشحن الى نجاح “قوات صنعاء” في الوصول الى الحاملة ترومان