مي عز الدين توضح أسباب ابتعادها عن البرامج
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في لقائها الإعلامي الأول بعد التوقف عن الظهور لفترة طويلة في البرامج الحوارية، حلّت النجمة مي عز الدين ضيفةً على برنامج “صباح العربية”، حيث كشفت العديد من أسرار حياتها الشخصية والفنية، وأسباب عدم ظهورها في البرامج التلفزيونية، وتحدّثت عن تجربتها المسرحية الأولى في “زواج اصطناعي”، وغيرها الكثير.
في السطور التالية نستعرض أبرز تصريحات مي عز الدين في البرنامج:
– لا أنكر أنني أشتاق الى الظهور في البرامج، لكن الابتعاد يكون أحياناً ضرورياً من إجل إعادة شحن طاقة الإنسان.
– حين كنت أركز في أكثر من أمر، في العمل وفي اللقاءات ووسائل التواصل الاجتماعي… شعرت أن هذا يخنقني ويسلبني طاقتي.
– قررت أن أظهر في البرامج عندما يكون هناك عمل أتحدث عنه، لكن الظهور في المطلق هو بالنسبة إليّ أمر زائد عن الحد، لذا قررت التقليل من الظهور لفترة.
– لكل شيء توقيته، وتمنيت لو أنني خضت تجربة المسرح من قبل، لكن الفكرة لم تُطرح عليَّ.
– في الوقت الذي بدأت فيه مشواري الفني كان المسرح قد بدأ يختفي عن الساحة.
– تجربة المسرح مختلفة، لأن الفنان يتحول عندما يقف على خشبة المسرح.
– اشتقت الى صوت ضحكات الناس، فأن ترسم البسمة على وجه المشاهد، هو إحساس جميل جداً.
– أنا أحب أدوار الكوميديا، وقبلت مسرحية “زواج اصطناعي” لأنني شعرت أن الدور كوميدي ومهم جداً للجمهور.
– تعلّمت الكوميديا من حسن حسني، وأعتز كثيراً بالأعمال الفنية التي قدّمتها معه.
– اشتقت للعمل مع يسرا وتامر حسني ومحمد سعد.
– أفضّل العمل مع أشخاص أحبهم، وأتمنى التعاون معهم قريباً.
– الضحك أصبح اليوم صعباً، والجمهور نفسه لم يعُد يميل الى الكوميديا.
– عندما يقدّم الفنان أعمالاً كثيرة فهو مُجبر على تغيير نمطه، أما أنا فلا يمكنني التمثيل في أكثر من عمل فني في وقت واحد.
– كونك بطل مسلسل ويتم تسويقه باسمك أمر يحتاج إلى تركيز عالٍ في الأول، لأنك تدخل منطقة جديدة عليك، وبصراحة أنا سعدت كثيراً في التمثيل بالتلفزيون.
main 2024-08-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی البرامج
إقرأ أيضاً:
كلب روبوت صيني على مسرح أمريكي
قفز روبوت Go2 من إنتاج Unitree إلى عروض التكنولوجيا على المسرح، حيث ظهر لأول مرة في مسرحية The Robot, the Spy, and the Love of AI التي عُرضت خارج برودواي، ويدمج هذا الإنتاج الغريب بين الروبوتات المتقدمة والأداء الحي، ويمزج بين الكوميديا والخيال العلمي الذي يستكشف عالم الذكاء الاصطناعي والتفاعل البشري.
والمسرحية، التي افتُتحت في مسرح Chain وتستمر حتى الأول من مارس (آذار)، كجزء من مهرجان Chain Winter One Act، نشأت من رؤية مبتكرة للكاتب المسرحي جون آرثر لونغ، بإلهام جاءه من مقطع فيديو على YouTube ، حيث يظهر روبوت Unitree Go2 Pro، الذي اشتراه لونغ وصاغ قصة تدمج قدراته بشكل مباشر في السرد. وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وقال لونغ، مؤكداً على حداثة نهجه: "لا أعتقد أنه كان هناك روبوت حقيقي على المسرح من قبل".
روح على صوت
ويُظهِر Go2 Pro مهارات متنوعة، من حركات الكلاب الأساسية مثل التمدد والجلوس إلى حركات أكثر تعقيداً مثل الشقلبة والرقص.
وأدى الممثل ديفيد راي صوت الروبوت بشكل مباشر، وتم دمج تفاعلاته بشكل ديناميكي في المسرحية.
وقال كيرك غوستكوفسكي، مخرج المسرحية والمدير الفني لمسرح تشين: "لقد أصبح ذلك ممكناً بفضل مهارات داريل جارسيا في تشغيل الروبوت وتنوع ديفيد راي كممثل لإضفاء روح على صوته".
و كان جوستكوفسكي يفكر في الأصل في تسجيل حوار الروبوت مسبقاً ولكنه قرر عدم القيام بذلك للحفاظ على العفوية والاستجابة التي يتطلبها المسرح الحي، وأشار إلى أن "هناك الكثير من الكوميديا في هذا، إذا كان هناك ضحك، فسيتعين على الممثل التوقف، يعرف الممثل كيفية التعامل مع الجمهور بطريقة مختلفة، هذه هي متعة المسرح الحي".
ما القصة؟
تستكشف قصة The Robot, the Spy, and the Love of AI موضوعات الخيال العلمي الكلاسيكية، وتتأمل طبيعة البشرية في عصر يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي.
والحبكة هي استكشاف كوميدي لمصائد التكنولوجيا، وجاءت بأداء غابرييل ريسدال من The Better Sister، ومونيكا بارك من SIMPATICO، إلى جانب Unitree G2 Pro .
ولقد أثارت هذه التجربة الغامرة التي لم يسبق لها مثيل مع الممثلين والروبوتات التي تؤدي معاً على خشبة المسرح اهتمام الجماهير، حيث قدمت منظوراً جديداً لدمج الروبوتات المتقدمة في الأنشطة البشرية اليومية، بما في ذلك الفنون.
وأضاف غوستكوفسكي، مسلطاً الضوء على التفاعل المبتكر بين البشر والآلات الذي يحدد الإنتاج، "سيُذهَل الجمهور بما يمكن أن يفعله كلب Unitree G2 Pro الرباعي، سيترك بصمته على العالم المسرحي، إنه يمنحنا لمحة عن كيفية تأثير التكنولوجيا على الأداء الحي بطرق جديدة ومثيرة".
ويعد هذا العرض الأول خارج برودواي مجرد بداية لما يمكن أن يصبح اتجاها جديداً في صناعة الترفيه، حيث تعمل الروبوتات خلف الكواليس وتتقاسم الأضواء.