العراق أبرز المستوردين من البضائع الايرانية عبر أذربیجان الشرقية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
يعد العراق من أبرز الدول المستوردة للبضائع الايرانية عبر محافظة أذربيجان الشرقية، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد تركيا وأرمينيا.
وتم تصدير مليون و317 ألف طن من البضائع بقيمة 637 مليوناً و497 ألف دولار إلى خارج ايران، عبر كمارك محافظة أذربیجان الشرقية شمال غرب ايران، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الايراني الحالي.
وأعلن مشرف كمارك محافظة أذربیجان الشرقية شمال غرب ايران، صادق نامدار، أنه تم تصدير مليون و317 ألف طن من البضائع بقيمة 637 مليوناً و497 ألف دولار إلى خارج البلاد عبر الكمارك خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الايراني الحالي ( 20 اذار 2024--20 اذار 2025).
وأضاف صادق نامدار، اليوم الأربعاء، أن هذه الكمية من البضائع المصدرة سجلت نمواً بنسبة 37% من حيث القيمة، و51% من حيث الوزن، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وأشار مشرف كمارك محافظة أذربیجان الشرقية، الى تصدير بضائع مثل الحديد الزهر والحديد والصلب والمنتجات البتروكيماوية والبلاستيكية والوقود المعدني والزيوت المعدنية والفواكه والنحاس ومنتجات النحاس عبر كمارك تبريز، سهلان، جلفا، نوردوز، بناب ومراغة إلی خارج البلاد.
ونوّه صادق نامدار الى أن تركيا وأرمينيا والعراق وجورجيا وجمهوریة أذربيجان كانت من أهم الوجهات التصديریة لهذه المحافظة خلال هذه الفترة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار أذربیجان الشرقیة من البضائع
إقرأ أيضاً:
رتل لقوات الأمن يتجه من إدلب للساحل لملاحقة "فلول الأسد"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت الوكالة السورية للأنباء "سانا"، فجر اليوم الأحد، بانطلاق قوات تابعة للأمن العام من محافظة إدلب إلى الساحل السوري.
وقالت "سانا" في خبر مقتضب: "انطلاق رتل لقوات الأمن العام من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة فلول النظام البائد، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة".
وكشفت مصادر مقربة من إدارة الأمن العام السورية عن رفع قوات وزارة الدفاع السورية والأمن العام الجاهزية الكاملة في عموم المحافظات السورية.
وذكرت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية أن "الجيش السوري أعلن التعبئة العسكرية العامة لقواته في عدة محافظات سورية".
وأضافت المصادر: "تستعد خلايا تابعة للنظام السوري السابق في محافظات دمشق وريفها وحمص وحماة ودير الزور والساحل السوري لعمليات تخريبية مساندة لفلول النظام في محافظتي طرطوس واللاذقية".
وفي العاصمة دمشق تشهد المدينة حالة انتشار أمني كبير، فقد وضعت إدارة الأمن العام العديد من الحواجز على مداخل المدينة من الجهة الغربية، بالتزامن مع انتشار أمني في الساحات، وسيارات تابعة للأمن العام تجوب الشوارع.