نقابة المحامين تطالب بمحاسبة قنوات استضافت محامين غير مخولين اعلاميا
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
7 أغسطس، 2024
بغداد/المسلة: أظهرت وثيقة صادرة عن نقابة المحامين، الأربعاء، مطالبة لهيئة الإعلام والاتصالات باتخاذ الإجراءات القانونية بحق قنوات تلفزيونية استضافت محامين غير مخولين إعلامياً.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
See author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
أردوغان يهاجم مظاهرة الضباط ويتعهد بمحاسبة المتورطين.. بوجه من أشهرتم السيوف؟
تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، بمحاسبة المتورطين في "مظاهرة الضباط" التي خرجت الأسبوع الماضي عقب حفل تخريج دفعة من الضباط في كلية الحرب البرية، مؤكدا عزم حكومته "عدم السماح باستنزاف الجيش مجددا".
وقال أردوغان في كلمة له أمام مؤتمر عام متعلق بمدارس "إمام وخطيب": "في حفل تخرج معين، ظهر بعض الأشخاص المسيئين وقاموا بإشهار السيوف، في وجه من أشهرتهم هذه السيوف؟".
وأضاف "الآن، يتم إجراء جميع الأبحاث اللازمة بخصوص هذه الأمور، وسيتم أيضا تطهير هذه القلة من الجهلة هناك. نحن لم نأت إلى هنا من فراغ".
وتابع "أريد أن يكون هذا الأمر معروفا بشكل واضح، نحن لن نسمح باستنزاف جيشنا مرة أخرى"، وأوضح أنه سيتم محاسبة المتورطين بالحادثة، الذين "يمكن أن يكون 30 أو 50 شخصا".
وأشار الرئيس التركي إلى أنه جرى "لقاء مع الجامعة والقوات البرية" في هذه الصدد، مشددا على عدم إمكانية إبقاء هؤلاء في الجيش.
وأشار أردوغان إلى وجود ثلاث فتيات تخرجن في المرتبات الأولى في الحادثة، موضحا أنهم "يعملون على معرفة كيفية وصول (الضابطات الثلاث) إلى هذه اللعبة".
ومنذ أيام، لا تزال أصداء أداء مئات الضباط الأتراك قسما يعربون فيه عن ولائهم لمؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك، تشغل وسائل التواصل الاجتماعية في تركيا.
وقام ما يزيد على الـ300 ضابط متخرج من كلية الحرب البرية في جامعة الدفاع الوطني، السبت الماضي، بأداء قسم ثان بعد القسم الرسمي الذي أدوه خلال حفل التخرج الذي حضره الرئيس رجب طيب أردوغان وعدد من القيادات العسكرية.
وأظهرت لقطات لاقت تفاعلا واسعا لحظات إشهار الضباط سيوفهم في آن معا وترديدهم هتاف: "نحن جنود مصطفى كمال"، الأمر الذي أسفر عن موجة من الجدل، وسط مخاوف أعرب عنها معلقون ربطوا الهتاف المردد بانقلابات عسكرية شهدتها تركيا في عقود سابقة.
وانقسم المعلقون على وسائل التواصل الاجتماعي بين من رأى في الحادثة تعبيرا طبيعيا من الضباط عن احترامهم لمؤسس الجمهورية التركية، في حين رأى آخرون أن أداء القسم الخارج عن القانون وسل السيوف، كان بمنزلة "سل السيف في وجه الحكومة"، مذكرين بالانقلابات العسكرية التي عانت منها تركيا في أزمان سابقة.
MUSTAFA KEMAL'İN ASKERLERİYİZ.
Laik Türkiye Cumhuriyeti'ni
Yıkamayacaksınız.
Çünkü,
???????? ATATÜRK VATANDIR ???????? #Atatürk #AtatürkVatandır#MustaKemalAtatürk #MustafaKemalinAskerleriyiz #Teğmenler pic.twitter.com/VA7jj802ES — Ata Dostu (@AtaDostu1881) August 31, 2024