مبادرة تزيل أسوار مبنى بلدية الدمام لتجميل المدينة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
بدأت أمانة المنطقة الشرقية، بإزالة أسوار مبنى البلدية الواقع على طريق الأمير نايف بالدمام، وذلك ضمن مبادرة «مباني بلا أسوار» التي أطلقتها مؤخرًا، والتي تهدف إلى تحسين وتجميل المدن وأنستنها، وخلق ساحات ومناطق مفتوحة، وربط المباني بعناصر ومسارات الشوارع المحيطة لتحقيق جودة الحياة في المنطقة.
وأوضح رئيس بلدية الدمام، المهندس حاتم الغامدي، أن البلدية شرعت في أعمال إزالة أسوار مبنى البلدية، مبينا بأن هذه المبادرة تأتي امتدادا" لجهود الأمانة في تحسين البيئة العمرانية وتجميل الطرق والمنشئات وأنسنة المدن وتحسين حركة التنقل للمشاة، إضافة إلى الأثر الصحي والبيئي الذي يأتي من خلال تعزيز مساحات الغطاء النباتي، وتوفير مسارات للمشي والتنقل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبادرة تزيل أسوار مبنى بلدية الدمام لتجميل المدينة مبادرة تزيل أسوار مبنى بلدية الدمام لتجميل المدينة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
تحسين الحركة المرورية
قال الغامدي إن التصميم راعى أيضًا تحسين الحركة المرورية، وتوحيد حركة السير الداخلية بما سيسهم في رفع مستوى التنظيم، كما ستسهم المساحات الخضراء بتزيين الشوارع المحيطة بالمبنى ورفع مستوى الجاذبية، وكذلك تصميم مسارات مشاة إضافية للتنقل بسهولة، وربط المناطق المجاورة بساحات المبنى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبادرة تزيل أسوار مبنى بلدية الدمام لتجميل المدينة مبادرة تزيل أسوار مبنى بلدية الدمام لتجميل المدينة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
واختتم المهندس حاتم الغامدي، بأن العمل جاري على إزالة جميع أسوار مباني الخدمات التابعة لبلدية الدمام ضمن مشاريع البلدية القادمة لتعزيز استراتيجية الأمانة في أنسنة المدن، وجودة الحياة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام أمانة الشرقية تحسين المشهد الحضري جودة الحياة لتجمیل المدینة article img ratio
إقرأ أيضاً:
جوجل تزيل الحظر عن استخدام ذكائها الاصطناعي في تطوير الأسلحة
حذفت شركة جوجل من جانبها تعهدها بعدم القيام بتطوير تقنية الذكاء الاصطناعي لبعض أنظمة المراقبة و للأسلحة أو وذلك من موقعها الإلكتروني،
ويشمل التعديل القيان بإزالة قسم بعنوان "التطبيقات التي لن نسعى إليها" وذلك من صفحة مبادئ الذكاء الاصطناعي، والذي كان لا يزال موجودًا حتى الأسبوع الماضي.
على الجانب الآخر وفقا لموقع digitaltrends عند طلب تعليق رسمي، قد أحالت الشركة موقع "تك كرانش" إلى منشور جديد حول تقنية الذكاء الاصطناعي المسؤول، لتؤكد فيه على أهمية التعاون بين الشركات والحكومات وذلك لضمان تطوير تقنية الذكاء الأصطناعي وحماية الأفراد وتعزيز الأمن القومي.
وفي السياق نفسه شددت المبادئ المحدثة على القيام بتقليل النتائج غير المقصودة وتجنب التحيز غير العادل، وذلك مع الالتزام بالعديد من المبادئ الدولية وذلك لحقوق الإنسان.
وقد تأتي هذه التعديلات في ظل تصاعد الجدل حول تورط شركة جوجل" في تزويد بعض القوات العسكرية بخدمات سحابية، ما أثار العديد من الأحتجاجات الداخلية من قبل بعض موظفيها.
ورغم تأكيد شركة جوجل أن تقنياتها لا تُستخدم لإيذاء البشر، إلا أن رئيس الذكاء الاصطناعي في البنتاجون قد كشف مؤخرًا أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة قد تساهم في القيام بعض العمليات للجيش الأميركي، مما قد يطرح العديد من التساؤلات الجدية حول مستقبل التزامات شركة جوجل الأخلاقية.
من جانبها تتجه شركة جوجل نحو دور أكثر نشاطًا وذلك في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي للعديد من الأغراض العسكرية والأمنية، وهو ما قد يثير العديد من المخاوف المتزايدة وذلك بشأن أخلاقيات تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها في العديد من الحريات والخصوصية.