التحقيق مع أحد أعضاء فرقة "بي تي إس" لقيادته في حالة سكر
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
شوقا…يقع الفنانين على مستوى العالم لسقطات وأفعال غير مسؤولة تغير نظرة محبيهم لهم، حيث قالت الشرطة الكورية الجنوبية اليوم الأربعاء الموافق 7 أغسطس، إنها استجوبت العضو "شوقا"، من فرقة الكي-بوب الشهيرة عالميا "BTS" "بي تي إس"، بتهمة قيادة سكوتر كهربائي في حالة سكر.
ووفق لوكالة يونهاب للأنباء، قال مركز شرطة "يونجسان" في سيئول إنه حقق مع "شوقا" بتهمة انتهاك قانون المرور على الطرق، حيث تم العثور على الشاب البالغ من العمر 31 عاما ملقيا على الأرض بمفرده بعد أن سقط من السكوتر الكهربائي، وهو في حالة سكر، في شوارع حي "هان نام" بمنطقة "يونجسان" في الليلة السابقة.
نتيجة تحليل تركيز الكحول لعضو فرقة بي تي أس يلزم سحب رخصته
وكان سقوطه لافت للنظر فاقترب ضابط شرطة كان بالقرب منه لمساعدته ولاحظ رائحة الخمر النفاذة، وقام الضابط بتسليمه إلى اقرب مركز شرطة.
فيما كشفت اختبارات الشرطة اللاحقة بجهاز تحليل التنفس أن تركيز الكحول في دم "شوقا" كان في مستوى يستدعي إلغاء الترخيص، وهو 0.08% أو أعلى.
ولم يتم احتجاز الفنان الشاب بل سُمح له بالعودة إلى منزله بعد استكمال تحقيق الشرطة.
ويقوم "شوقا" بالخدمة الاجتماعية حاليا، وهي شكل بديل للخدمة العسكرية في كوريا الجنوبية، منذ مارس، ومن المقرر أن يتم تسريحه في يونيو من العام المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شوقا بي تي إس الشرطة الكورية الجنوبية قانون المرور الكحول
إقرأ أيضاً:
“دقت ساعة الشمال”.. غانتس يدعو إلى تركيز الجهد العسكري الإسرائيلي على لبنان
#سواليف
اعتبر العضو السابق في #حكومة_الحرب الإسرائيلية بيني #غانتس أن #إسرائيل يجب أن تحول تركيزها نحو #حزب_الله والحدود اللبنانية، محذرا من أنها قد “تأخرت في هذا الأمر”.
وقال غانتس، متحدثا في منتدى نقاش حول الشرق الأوسط في واشنطن الأحد: “دقت #ساعة_الشمال وفي الواقع أعتقد أننا تأخرنا في هذه النقطة”، معتبرا أن إسرائيل “ارتكبت خطأ” بإجلاء الكثير من الناس من شمال البلاد بعد هجوم “حماس” في 7 أكتوبر.
واضطر آلاف الإسرائيليين إلى الفرار من الشمال، في وقت يتبادل حزب الله والجيش الإسرائيلي إطلاق النار بشكل شبه يومي على الحدود الإسرائيلية اللبنانية منذ بدء الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة.
مقالات ذات صلة الأغذية العالمي: 2.2 مليون شخص بغزة بحاجة ماسّة لمساعدات 2024/09/09وأوضح غانتس أنه “كان ينبغي لنا أن نخلي البلدات والكيبوتسات المتاخمة للحدود فقط. وأنا شخصيا مسؤول عن هذا القرار، الذي نشأ عن حالة عدم الاستقرار التي شهدناها جميعا في بداية الحرب”، في إشارة إلى الخطوة التي تم اتخاذها عندما انضم حزب “الوحدة الوطنية” بزعامة غانتس إلى الحكومة في بداية الحرب.
واعتبر غانتس أن “النصر الحقيقي هو عودة الرهائن إلى عائلاتهم وسكان الشمال إلى منازلهم. هذا هو أساس النصر. وسيستغرق الأمر عقدا آخر من النشاط العملياتي في غزة لضمان عدم إعادة بناء حماس لقوتها”.
وأعرب غانتس عن اعتقاده أن “لدينا قوات كافية للتعامل مع غزة ويجب أن نركز على ما يحدث في الشمال”، وقال: “في غزة، وصلنا إلى نقطة حاسمة في الحملة. يمكننا أن نفعل ما نريد في غزة.. أعتقد أننا يجب أن نسعى للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، لكن إذا لم نتمكن من تحقيق ذلك في الأيام أو الأسابيع المقبلة، فعلينا أن نذهب إلى الشمال”.
وأردف “لا أعتقد أننا في حاجة إلى الانتظار أكثر.. لدينا القدرة على القيام بذلك”، بما في ذلك “من خلال ضرب لبنان إذا لزم الأمر”.
“القضية الحقيقية هي إيران”
واعتبر غانتس “حماس قصة قديمة” وأن “قضية إيران ووكلائها في كل أنحاء المنطقة وما يحاولون فعله هي القضية الحقيقية”.
وقال “إن حزب الله يشكل تهديدا حقيقيا، ولكن يتعين علينا أن نتذكر ما هو أصل المشكلة ــ وهو إيران. ويتعين علينا أن نواصل الضغط على إيران ليس عسكريا فحسب، بل اقتصاديا وسياسيا وأيضا. وهذا مشروع عالمي”.
وتابع: “إذا تقرر إعادة طرح اتفاق نووي على الطاولة مرة أخرى، فلا ينبغي أن يكون خاليا من الثغرات، مثل الاتفاق السابق، فيما يتعلق بقدرات التخصيب والإطلاق فحسب، بل لا بد أيضا من أن يتضمن عقوبات صارمة على تمويل وعمل وكلائها”.
أليوم.. استكمال إعادة محاكمة متهم في خلية السويس الإرهابية