بوابة الفجر:
2025-04-01@05:37:33 GMT

صفاء جلال: عندي 50 سنة..وربنا يهديني واتحجب

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

أكدت الفنانة صفاء جلال أنها بدأت مشوارها مع الفن عن طريق الإعلانات، ووقتها كانت أسرتها ترفض دخولها المجال، وخاصة أن طفولتها لم يكن بها معالم تدل على أنها سوف تكون ممثلة، فقد تخرجت من كلية الآداب قسم اجتماع، مشيرة إلى ان والدها رأها لأول مرة على الشاشة في عمل فني قبل وفاته بعامين.

 

صفاء جلال تكشف سبب ابتعاد شقيقتها عن الإعلانات 


وأضافت صفاء في تصريحات تليفزيونية للإعلامية يمني بدراوى عبر برنامج "حواديت الناس" على قناة الشمس ان شقيقتها سلوى خاضت تجربة الإعلانات مرة واحدة،  وارتدت الحجاب وهي في الاعدادية والتزمت تماما به في مرحلة الثانوية، ثم أكملت مشوارها في مجال الإخراج.

 

وقالت صفاء: "أعلم جيدا أن الحجاب فرض وربنا يهديني واتحجب، وبقول علي الهوا  انا عندي 50 سنة وبحب اقول سني لأن عشت كل مراحل عمري بكل حلاوتهم ومرهم، والان انتقلت من مرحلة البنت لمرحلة تجسيد دور الام، وقعدت 3 سنوات بسبب عدم التصنيف، حتي جسدت في مسلسل" صيد العقارب"  دور ام لثلاث شباب.

 

وتابعت صفاء قائلة: " السوشيال سلاح ذو حدين، واواجه الشائعات بسكوتي، الطناش احسن شي في التوقيت،والجيل الجديد معندوش لغة الطناش، وأنا بحب الأكل وعشان كده بجرب كل أدوات التخسيس ومنها الكبسولة".

صفاء جلال زوجي اتفق معي على عدم تجسيد دور راقصة مدى الحياة

 

وأشارت إلى أن زوجها اتفق معها على عدم تجسيد دور راقصة مدى الحياة، مؤكدة إنه ا ممثلة تحترم الورق، واحترامها لعملها يأتي من احترامها لنفسها وبيتها وأولادها وبناتها الذين سبق وتعرضوا لمضايقات بسبب عملها كفنانة.

 


وأضافت أنها ترى أن الست سوير مان وأن الرجل لا يعرف شيئا سوي الشغل، مؤكدة أن الستات  فيهم نكديين ولا بد على كل سيدة ان تختار الوقت المناسب الذي تطلب فيه شيئا من الرجل.

تصريحات ابنة صفاء جلال 

 

وشهدت الحلقة أول ظهور اعلامي  ل "كارما" ابنة الفنانة صفاء جلال، حيث قالت كارما: " انا عندي 17 سنة  وبحب الفاشون والاستايلات، واري ان ماما اشطر واحدة في الطبيخ  وبنتعامل مع بعض بفيديوهات الاكل، فيما قالت صفاء ان كارما تشبه والدها كثيرا، هما الاتنين رايقين وانا وسلمي  مجانين".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صفاء جلال

إقرأ أيضاً:

ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!

دهشةٌ وألمٌ يُصِيباني عندما أقرأ أو أسمع مصريًّا منبهرًا بالعهد الملكي الفاسد، بل يشعرُ بالحنين إلى ذلك العهد، ويُثْنِي على أحد أبناء أو أحفاد «محمد علي» لكونه تبرع بجزءٍ من أموالِه لإقامة مشروع خيري.. أو أن إحدى حفيداته تبَّرعتْ بجزءٍ من أموالِها لبناء جامعة القاهرة.

فأسأل أحدهم: ما مصدر ثروات أبناء وأحفاد «محمد علي» التي شيَّدوا بها قصور المُتعَة والمشروعات الخيرية؟ هل أتى جَدُّهم (الجندي الألباني) بأموالٍ طائلة ورثها عن أبيه وبدورهِ أورثَها لأبنائهِ وأحفادِه؟

فمثلًا.. هل كانتِ الأميرة «فاطمة» ابنة «الخديوِ إسماعيل» تعمل سكرتيرة وزير البترول (مثلًا)؟ أم أنها حَصُلَت على قرضٍ بَنْكي وأقامت مصنعًا للملابس الحريمي تَطوَّر وأصبحَ أكبر مصنع في مصر؟ أو أنها اشترت شَرِكة من شركات القطاع العام بثمنٍ بَخْس ثم باعتها بالمليارات؟ أم أنها كانت تَمتلِك شركة (فاطمة فون للاتصالات) وأرادت تجارة مع الله بعمل خيري فتبرعت لبناء (جامعة القاهرة الحالية)؟

ورغم معرفة المصريين بالمثل الشهير «من دقنه وافتل له»، فهناك من يُردِّد أن «الأمير فلان تبرَّع من مالِه الخاص، أو تبرَّعتِ الأميرة فلانة من مالِها».

يا سادة: هذه الأموال مِصرية، اغتُصِبَتْ ونُهِبَتْ بالاحتيال، وبالقوَّة.

* ألمْ يَنتَزِعْ «محمد علي» مِلكيَّةَ كلِّ الأرض الزراعية من أصحابِها لنفسهِ ووزَّعها على أبنائه الذين أورثوها لأبنائِهِم؟

* ألم يَعتَبِر «محمد علي» وأبناؤه وأحفاده أن مصر بنيلها، وأهرامها، وكل ما عليها ومَنْ عليها مِن البشرِ والدواب مُلْكٌ خالصٌ لهم؟

و(للعلم).. كلُ ما تَمَّ وأُقيم من مشروعاتٍ تنموية كالسكَّةِ الحديد، والطُرق، والتُّرَع، والقناطر،.. .. .إلخ لم يكن إنشاؤها لسوادِ عيون المصريين، ولكن باعتبار أنه مُلكٌ لَن يزول، ومِن خيراتهِ ينال المُتْعَة والرَّفاهية والسلطان.

تمامًا كما يفْعلُ أي مواطن حين تَعُم الفوضىٰ والانفلات الأمني والفساد في بلدٍ فيضعَ يدَه على قطعةِ أرض مِن حَرَمِ النِّيل (مثلًا) ليبني (كافيتريا) فيُمَهِّد لها الطريق، ويُجَمِّلَهُ بأشجارِ الظِّلِ والورود، ويُزيِّنها بالأضواء، باعتبار أنها صارت مِلْكَه.

كما لا يجوز مقارنة أبناء «محمد علي» وأحفاده (اللصوص) الذين جَلَبوا المُحتلَ البريطاني لحمايةِ عُروشهِم بلصوصِ اليوم الذين اشتروا مصانعَ القطاع العام بثمنٍ بَخْس (دراهم معدودة) ومساحات صحراوية بثمنٍ زَهيد بغرض إقامة مشروعات إنتاجية ثم خالفوا وباعوا جزءًا من الأرض ولم يلتزموا بسداد الضرائب المستحقة عليهم (وهؤلاء يمكن محاكمتهم).

فيا مَن تتغنون بعصر الاستعباد، وتصدقون أن مصر كانت دائنةً لبريطانيا.. كفاكم (عَبَطًا)، فالمُحتل لا يستدين، بل يَغْتَصِب بالقوة، فلا تُصدِّقوه حتى لو اعترف بِدَينٍ في دفاتره، أو وَعَد (كذِبًا) بسداده.

مقالات مشابهة

  • مسلسلات رمضان .. إلى أين؟!
  • منصة الإعلانات في السعودية.. وجهتك المثالية للبيع والشراء بدون عمولات!
  • لطيفة تنعي إيناس النجار «اخر مره شوفتك امبارح وكان عندي أمل»
  • أغاني عيد الفطر.. أبرزها لـ صفاء أبو السعود
  • بنك مصر يتصدر قائمة الإعلانات الأكثر تفاعلًا في رمضان 2025
  • ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!
  • بعد منعه من الغناء.. مطرب المهرجانات مسلم يوجه رسالة مؤثرة لنقابة الموسيقيين
  • مرحلة جديدة في سوق العقارات التركي.. غرامات ضخمة للمخالفين
  • الإعلانات دمرت الفن| سميرة عبد العزيز تكشف عن أزمة الصناعة
  • في مبادرة الأولى من نوعها.. نساء المنيا يصنعن الخبز البتاو للأسر الأكثر احتياجًا محبة في الله.. سيدات بلنصورة: ولادنا ملقيوش اللقمة في الغربة وربنا سخر لهم اللي ساعدهم وكان لازم نرد الجميل لله| صور