صفاء جلال: عندي 50 سنة..وربنا يهديني واتحجب
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أكدت الفنانة صفاء جلال أنها بدأت مشوارها مع الفن عن طريق الإعلانات، ووقتها كانت أسرتها ترفض دخولها المجال، وخاصة أن طفولتها لم يكن بها معالم تدل على أنها سوف تكون ممثلة، فقد تخرجت من كلية الآداب قسم اجتماع، مشيرة إلى ان والدها رأها لأول مرة على الشاشة في عمل فني قبل وفاته بعامين.
صفاء جلال تكشف سبب ابتعاد شقيقتها عن الإعلانات
وأضافت صفاء في تصريحات تليفزيونية للإعلامية يمني بدراوى عبر برنامج "حواديت الناس" على قناة الشمس ان شقيقتها سلوى خاضت تجربة الإعلانات مرة واحدة، وارتدت الحجاب وهي في الاعدادية والتزمت تماما به في مرحلة الثانوية، ثم أكملت مشوارها في مجال الإخراج.
وقالت صفاء: "أعلم جيدا أن الحجاب فرض وربنا يهديني واتحجب، وبقول علي الهوا انا عندي 50 سنة وبحب اقول سني لأن عشت كل مراحل عمري بكل حلاوتهم ومرهم، والان انتقلت من مرحلة البنت لمرحلة تجسيد دور الام، وقعدت 3 سنوات بسبب عدم التصنيف، حتي جسدت في مسلسل" صيد العقارب" دور ام لثلاث شباب.
وتابعت صفاء قائلة: " السوشيال سلاح ذو حدين، واواجه الشائعات بسكوتي، الطناش احسن شي في التوقيت،والجيل الجديد معندوش لغة الطناش، وأنا بحب الأكل وعشان كده بجرب كل أدوات التخسيس ومنها الكبسولة".
صفاء جلال زوجي اتفق معي على عدم تجسيد دور راقصة مدى الحياة
وأشارت إلى أن زوجها اتفق معها على عدم تجسيد دور راقصة مدى الحياة، مؤكدة إنه ا ممثلة تحترم الورق، واحترامها لعملها يأتي من احترامها لنفسها وبيتها وأولادها وبناتها الذين سبق وتعرضوا لمضايقات بسبب عملها كفنانة.
وأضافت أنها ترى أن الست سوير مان وأن الرجل لا يعرف شيئا سوي الشغل، مؤكدة أن الستات فيهم نكديين ولا بد على كل سيدة ان تختار الوقت المناسب الذي تطلب فيه شيئا من الرجل.
وشهدت الحلقة أول ظهور اعلامي ل "كارما" ابنة الفنانة صفاء جلال، حيث قالت كارما: " انا عندي 17 سنة وبحب الفاشون والاستايلات، واري ان ماما اشطر واحدة في الطبيخ وبنتعامل مع بعض بفيديوهات الاكل، فيما قالت صفاء ان كارما تشبه والدها كثيرا، هما الاتنين رايقين وانا وسلمي مجانين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صفاء جلال
إقرأ أيضاً:
842 مليون دولار غرامة على ميتا في قضية مكافحة الاحتكار الخاصة بسوق فيسبوك
لا تتردد الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي في فرض غرامات باهظة على شركات التكنولوجيا الكبرى. فقد فرضت المفوضية الأوروبية غرامة قدرها 797.12 مليون يورو (842 مليون دولار) على شركة ميتا لانتهاكها قواعد مكافحة الاحتكار.
وتقول المفوضية الأوروبية إن شركة ميتا "أساءت استخدام موقعها المهيمن" في مجال الشبكات الاجتماعية من خلال ربط سوق فيسبوك بفيسبوك و"فرض شروط تجارية غير عادلة على مقدمي خدمات الإعلانات المبوبة عبر الإنترنت الآخرين". وقرر المنظمون أن جميع مستخدمي فيسبوك "يتعرضون بانتظام" لسوق فيسبوك، حتى لو لم يرغبوا في ذلك. وتحقيقا لهذه الغاية، فإن الرابط بين الخدمتين يمنح ميتا "ميزة توزيع كبيرة لا يستطيع المنافسون منافستها".
بالإضافة إلى ذلك، وجدت المفوضية الأوروبية أن خدمات الإعلانات المبوبة التابعة لجهات خارجية والتي أعلنت على أمثال Facebook وInstagram كانت خاضعة لشروط تجارية غير عادلة. وزعم المنظمون أن "هذا يسمح لشركة Meta باستخدام البيانات المتعلقة بالإعلانات التي تم إنشاؤها بواسطة معلنين آخرين لصالح Facebook Marketplace فقط".
تم تحديد الغرامة بناءً على مدة ومدى الانتهاك، بالإضافة إلى إيرادات Meta. كما طلبت المفوضية من Meta إنهاء الممارسة وتجنب تكرار مثل هذا السلوك أو تجربة شيء مماثل.
وقالت Meta إنها ستستأنف الحكم. وزعمت أن "هذا القرار يتجاهل حقائق السوق الأوروبية المزدهرة لخدمات الإعلانات المبوبة عبر الإنترنت ويحمي الشركات الكبرى القائمة من الوافد الجديد، Facebook Marketplace، الذي يلبي طلب المستهلك بطرق جديدة مبتكرة ومريحة".
تحاول الشركة استرضاء المنظمين الأوروبيين على جبهات أخرى. قالت المفوضية الأوروبية في النتائج الأولية للتحقيق الجاري أن Meta انتهكت قانون الأسواق الرقمية بنهجها للاشتراك الخالي من الإعلانات، حيث تطلب من مستخدمي الاتحاد الأوروبي الموافقة على الإعلانات المستهدفة للغاية أو الدفع لتجنب ذلك. هذا الأسبوع، خفضت Meta رسوم الاشتراك الشهري وقالت إنها ستقدم خيارًا إعلانيًا لن يستخدم قدرًا كبيرًا من بيانات المستخدم، على الرغم من أن هذا سيتضمن بعض الإعلانات التي لا يمكن تخطيها.