أفضل تطبيقات لمراقبة أداء هاتفك الأندرويد 2024
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
يعاني العديد من مستخدمي أجهزة الأندرويد من تراجع ملحوظ في أداء هواتفهم، مما يسبب لهم إزعاجًا كبيرًا.
إذا كنت تبحث عن طرق لمراقبة وتحسين أداء هاتفك، فقد تكون التطبيقات التالية مفيدة لك.
نستعرض خلال السطور التالية أفضل تطبيقات لمراقبة أداء أجهزة الأندرويد في عام 2024، وفقًا لما ورد عبر موقع «Medium».
1.
تطبيق Hardware TestM يُعد من أبرز الخيارات لمراقبة أداء جهاز الأندرويد.
يقدم هذا التطبيق فحصًا شاملًا لجميع التطبيقات والأنظمة على هاتفك لضمان عمل كل شيء بشكل صحيح.
يتيح لك التطبيق معرفة نتائج الفحص على الفور، ويتميز بدعمه لـ20 لغة مختلفة.
والأفضل من ذلك، أن التطبيق متاح بشكل مجاني تمامًا.
2. Device Info HW+
يعتبر تطبيق Device Info HW+ من الأدوات الشائعة بين مستخدمي الأندرويد لمراقبة أداء أجهزتهم.
لا يقتصر دور التطبيق على تشخيص حالة الجهاز فقط، بل يوفر أيضًا تفاصيل دقيقة حول التطبيقات المثبتة على هاتفك.
من الميزات البارزة للتطبيق أنه يعرض درجة حرارة الهاتف بشكل مستمر، مما يساعدك في متابعة درجة حرارة الجهاز وتجنب المشاكل المتعلقة بها.
3. Phone Check and Test
يوفر تطبيق Phone Check and Test مجموعة متنوعة من الاختبارات لمكونات الهاتف المختلفة مثل الشبكة الخلوية، شبكة WiFi، الشاشة، نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، الصوت، الكاميرا، وأجهزة الاستشعار.
كما يقوم بمراقبة أداء الهاتف يوميًا، وهو خفيف الوزن مما يعني أنه لا يشغل مساحة كبيرة على جهازك.
4. Test Your Android
تطبيق Test Your Android يوفر مراقبة فورية لنظام الهاتف، مع التركيز على وحدة المعالجة المركزية، استخدام الشبكة، والذاكرة.
يتيح لك التطبيق إجراء اختبارات للكاميرا، الصوت، الاهتزاز، اللمس المتعدد، والمصباح اليدوي. كما يساعدك في العثور على وحدات البكسل المعيبة في الشاشة وإصلاحها.
5. Screen Check
تطبيق Screen Check مصمم لمساعدتك في العثور على البكسلات الميتة في جهازك.
يقوم التطبيق بملء الشاشة بلون واحد، ثم يتيح لك لمس جميع المناطق للتحقق من وجود بكسلات ميتة.
يحتوي التطبيق على تسعة ألوان مختلفة لاستخدامها في الفحص، ويتميز بأنه خالٍ تمامًا من الإعلانات المزعجة.
باستخدام هذه التطبيقات، يمكنك مراقبة أداء جهازك الأندرويد بشكل أكثر دقة واتخاذ الخطوات اللازمة للحفاظ على كفاءته العالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطبيقات هاتف أندرويد اندرويد أفضل افضل تطبيقات
إقرأ أيضاً:
رفض اعتماد بعض الجمعيات التونسية لمراقبة انتخابات الرئاسة
أعلنت الهيئة العليا للانتخابات التونسية، الاثنين، رفضها اعتماد بعض الجمعيات لمراقبة انتخابات الرئاسة المقررة في 6 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل؛ لتلقيها "تمويلات أجنبية مشبوهة".
وأكدت الهيئة في بيان، أهمية "التثبت من مدى توفر الشروط القانونية لمنح الاعتماد، وخاصة شرط الحياد والاستقلالية والنزاهة"، مضيفة "تم إشعار الهيئة من جهات رسمية بتلقي بعض تلك الجمعيات لتمويلات أجنبية مشبوهة بمبالغ مالية ضخمة ومصدرها من بلدان البعض منها لا تربطه بتونس علاقات دبلوماسية".
وتابعت أنه "تبعا لذلك تم رفض منح الاعتماد لها، وإحالة ما توصلت به الهيئة من معطيات إلى الجهات المعنية لإجراء اللازم"، في إشارة إلى إحالتها على القضاء.
ولم تذكر الهيئة أسماء الجمعيات المعنية برفض الاعتماد.
والجمعة، أعلنت "جمعية مراقبون" في بيان أن هيئة الانتخابات "لم ترد على طلبها باعتماد ألف و220 من مراقبيها للانتخابات الرئاسية".
وأردفت أن الهيئة "ملزمة قانونا بالإجابة على مطالبنا في الاعتماد خلال أجل لا يتجاوز خمسة أيام من تاريخ إيداع المطالب".
ولا يمنع المرسوم رقم 88 لعام 2011، المنظم لعمل الجمعيات في تونس، الحصول على تمويلات أجنبية.
لكن المادة 35 منه تنص على أنه "يحجر على الجمعيات قبول مساعدات أو تبرعات أو هبات صادرة عن دول لا تربطها بتونس علاقات ديبلوماسية أو عن منظمات تدافع عن مصالح وسياسات تلك الدول".
ويجب أن "تنشر الجمعية المساعدات والتبرعات والهبات الأجنبية وتذكر مصدرها وقيمتها وموضوعها بإحدى وسائل الإعلام المكتوبة وبالموقع الإلكتروني للجمعية إن وجد في ظرف شهر من تاريخ قرار طلبها أو قبولها وتعلم الكاتب العام للحكومة (مسؤول) بكل ذلك بمكتوب مضمون الوصول"، وفق المادة 35.
ومن بين 17 ملف ترشح، أعلنت هيئة الانتخابات الأسبوع الماضي، قبول ملفات 3 مرشحين فقط هم: الرئيس الحالي قيس سعيد، والأمين العام لحركة الشعب زهير المغزاوي (مؤيد لسعيد)، والأمين العام لحركة "عازمون" العياشي زمال (معارض).
ويعني هذا الإعلان عدم امتثال هيئة الانتخابات لأحكام المحكمة الإدارية بقبول ملفات ترشح 3 مرشحين إضافيين، سبق وأعلنت الهيئة أنها لا تستوفي شروط الترشح.
والثلاثة المعنين بالأحكام هم: عبد اللطيف المكي الأمين العام لحزب العمل والإنجاز (معارض)، والمنذر الزنايدي وهو وزير سابق بعهد الرئيس الراحل زين العابدين بن علي (معارض)، وعماد الدايمي مدير ديوان الرئيس الأسبق المنصف المرزوقي (معارض).
والخميس، اعتبرت حركة النهضة التونسية أن رفض هيئة الانتخابات أحكاما قضائية بإعادة المرشحين الثلاثة إلى السباق الرئاسي يمثل "تجاوزا للقانون وانحيازا لمرشح بعينه"، في إشارة إلى الرئيس سعيد.
وأعلنت جبهة الخلاص الوطني، أكبر ائتلاف للمعارضة في أبريل/ نيسان الماضي أنها لن تشارك في الانتخابات بدعوى "غياب شروط التنافس".
في المقابل، تقول السلطات إن الانتخابات تتوفر لها شروط النزاهة والشفافية والتنافس العادل.
وقاطعت المعارضة كل الاستحقاقات التي تضمنتها إجراءات استثنائية بدأها سعيد في 25 يوليو/ تموز 2021، وشملت: حلّ مجلسي القضاء والنواب، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
وتعتبر قوى تونسية هذه الإجراءات "انقلابا على دستور الثورة (دستور 2014) وتكريسا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى مؤيدة لسعيد "تصحيحا لمسار ثورة 2011"، التي أطاحت بالرئيس بن علي (1987ـ 2011).
أليوم.. استكمال إعادة محاكمة متهم في خلية السويس الإرهابية