استنفار محلي لمواجهة السيول في الحديدة وحجة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبدالله بن عامر ، في تدوينة على منصة ( إكس ): " لم يكتب البعض عن الامطار في تهامة إلا وقد تم تشكيل غرفة عمليات في الحديدة وبالتحرك الرسمي والتفاعل المجتمعي".
مضيفاً: " يمكن احتواء الاضرار والتعامل معها ولن تتضح الصورة أكثر بشأن الاضرار إلا خلال ساعات وسيتم الإعلان عنها رسمياً ".
مؤكداً أن " معظم الاجراءات تم اتخاذها وهناك استنفار كبير وواسع" .
مشيراً إلى " مشاركة القوات المسلحة في جهود الإنقاذ جراء الأمطار والسيول في الحديدة ".
داعياً إلى " تنظيم مبادرات مجتمعية عبر السلطة المحلية في الحديدة ".
موضحاً ان " المبادرات المجتمعية من يمكنها تحديد المناطق الأكثر تضرراً للتوجه نحوها للإنقاذ وتحديد مناطق يمكن النزوح إليها لتوفير المساعدة لها للاستقبال وكل ذلك بحسب ما لديها من معلومات أو لدى غرفة العمليات ".
لافتاً إلى " أن تعزيزات للدفاع المدني في الطريق الى الحديدة والمناطق المتضررة ".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی الحدیدة
إقرأ أيضاً:
تدعمه مبادرة «ابدأ».. معلومات عن مشروع صناعة السيراميك بمكون محلي 85%
تساهم مبادرة «ابدأ»، المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية، بشكل فعال في دعم عدد كبير من المصانع، بجانب عقد الشراكات الاستراتيجية في مختلف المجالات، ما يساعد تلك المصانع على استكمال مسيرة النجاح وزيادة الإنتاج لتغطية السوق المحلية وتقليل الفاتورة الاستيرادية.
صناعة السيراميكوأعلنت مبادرة «ابدأ»، عبر صفحتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، و«لينكد إن»، عن دعم مصنع «الشركة الدولية لصناعة السيراميك «سيراميكا روندي»، المتخصص في تصنيع السيراميك، حيث يعتمد المصنع على أحدث التقنيات العالمية لإنتاج السيراميك بجودة عالية.
مبادرة «ابدأ»وأكدت مبادرة «ابدأ»، لتطوير الصناعة، أن ذلك يُساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية، إلى جانب تصدير منتجاته إلى العديد من الدول الأفريقية والعربية وأوروبا، ما يُعزز بذلك مكانة مصر الريادية في صناعة السيراميك.
معلومات عن مصنع السيراميك- اسم المشروع: الشركة الدولية لصناعة السيراميك «سيراميكا روندي».
- موقع المشروع: المنطقة الصناعية كوم أبو راضي - محافظة بني سويف.
- يبلغ حجم العمالة بالمصنع نحو 2300 عامل.
- تصل الطاقة الإنتاجية للمصنع إلى نحو 100 ألف طن.
- تصل نسبة المكون المحلي إلى نحو 85%.
- يصل حجم التصدير من الإنتاج إلى نحو 40%.