تشتهر منطقة القصيم بأكثر من 50 صنفاً من التمور التي يستعرضها المزارعون وتجار التمور وسط ساحة المزادات في كرنفال بريدة للتمور يومياً ، وتختلف بحسب شكلها وحجمها ومذاقها ونوعها ، التي حافظ عليها الآباء والأجداد ، حتى أصبحت من التمور ذات الجودة العالية والمذاق المتميز ، عبر مئات السنين لتكون مصدر رزق للمزارعين وتجار التمور.


فالسكري والصقعي والشقراء والهشيشي ونبوت علي والخلاص والسكرية الحمراء والروثان والحلوة والمكتومي والونانة والبريمي وغيرها، أشهر تلك الأصناف التي تميز تمور منطقة القصيم ، مما يُعد فرصة كبرى لشراء المستهلكين والتجار على حد سواء ، كما أنها فرصة سانحة للشباب والفتيات المهتمين ببيع وتداول التمور.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التمور أخبار السعودية كرنفال بريدة للتمور آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

رفض واسع في صنعاء لتأجير المنازل لعناصر الحوثي والتجار يرفعون الكرت الأحمر في وجه المليشيات

كشفت مصادر محلية في العاصمة صنعاء أن ملاك المنازل يرفضون تأجير عقاراتهم لعناصر وقيادات مليشيات الحوثي في تطور مثير يعكس المزاج العام المتوتر ضد المليشيات في مناطق سيطرتها.

وأكدت المصادر لوكالة خبر أن هذا الرفض يأتي على خلفية تزايد القلق من "استيلاء دائم" على الممتلكات، من قبل عناصر وقيادات ومشرفي مليشيات الحوثي، خاصة أن بعض المؤجرين السابقين وجدوا أنفسهم ضحايا لعمليات رفض إخلاء المنازل.

وأفاد مالك منزل في صنعاء لوكالة خبر "نأجر لهم؟ مستحيل!" إذا دخلوا، ما يخرجوا! البيت يتحول لمقر أو شيء آخر، ومش ممكن نواجههم بعدين."

وتحول هذا الرفض إلى ظاهرة متصاعدة، حيث يتجنب المواطنون تأجير منازلهم لأي شخص يشتبه بارتباطه بالحوثيين.

وأكدت المصادر أن بعض الملاك يلجأون لتحريات إضافية عن المستأجرين للتأكد من هوياتهم قبل توقيع أي عقود.

وفي خطوة جريئة تعكس حالة السخط المتزايدة بين أوساط التجار في العاصمة صنعاء، قرر أصحاب المحال التجارية التوقف عن منح عناصر وقيادات ميليشيا الحوثي بضائع بالدَّين أو "الأجل".

وجاء هذا القرار غير المعلن بعد تراكم الديون وامتناع الحوثيين عن السداد في كثير من الحالات، مما تسبب في خسائر كبيرة للتجار.

وأكد التجار أن هذا القرار جاء لحماية أعمالهم من الانهيار، خاصة بعد أن أصبحت مطالباتهم بحقوقهم تقابل بالتجاهل أو التهديد.

وأشاروا إلى أن عناصر الحوثيين يستغلون نفوذهم للحصول على البضائع دون نية حقيقية للسداد.

وتعكس هذه الأزمة تصاعد التوتر بين المواطنين والتجار في صنعاء مع الجماعة الحوثية الإرهابية، ويزيد من خوف المليشيات وتوجسها من انفجار ثورة غضب شعبية، في ظل تزايد حالات النهب والسلب والسطو على الأملاك.

مقالات مشابهة

  • غارات جديدة على الضاحية الجنوبية... هذه المناطق التي استهدفها العدوّ (فيديو)
  • د. أبا الخيل: أمير القصيم نموذج مميز في الأعمال الخيرية
  • النسخة الأولى من مبادرة “وعد” توفر أكثر من مليون فرصة تدريبية لعام 2023
  • تصدير التمور الجزائرية إلى أكثر من 90 دولة
  • اليحيائي والمقبالي يفوزان في انطلاق كرنفال تحدي بدية
  • أمير منطقة القصيم يستقبل عددًا من أعضاء مجلس الشورى
  • بمتابعة أمير منطقة القصيم .. وكيل وزارة الداخلية لشؤون المناطق يرأس الاجتماع التناظري الثاني لوكلاء إمارات المناطق للشؤون التنموية لعام 1446هـ
  • رفض واسع في صنعاء لتأجير المنازل لعناصر الحوثي والتجار يرفعون الكرت الأحمر في وجه المليشيات
  • الباحثون وصلوا لأبعد نقطة.. ديالى تعلن شمول أكثر من 6 آلاف منطقة بالتعداد
  • عدوى الاحتجاجات تنتقل إلى دول أوروبية بعد فرنسا رفضا لاتفاقية ميركوسور