قال الشاعر الغنائي فوزي إبراهيم، إنّه أول شاعر غنائي كتب أغنية باللهجة المصرية للفنانة ديانا حداد، وهي «اللي في بالي ولا على باله»، مشيرًا إلى أنه يعتبر هذا الأمر مكسبا كبيرا له.

وأضاف إبراهيم في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت الحسيني، عبر القناة الأولى: «صوت ديانا حداد حنين ورقيق جدا، وكان عندي إحساس بأن غناءها بالمصري مجازفة كبيرة جدا ومغامرة، واستغرقت وقتا كبيرا لكي اكتب الأغنية، وكانت عبلة كامل ملهمتي لهذه الأغنية، عن شخصيتها في مسلسل لن أعيش في جلباب أبي، فقد كان نور الشريف لا يعيرها اهتماما كبيرا في بداية تعارفهما، وقالت اللي في بالي ولا على بالي».

وتابع الشاعر الغنائي: «صلاح الشرنوبي لحّن الأغنية بشكل رائع وجديد، وحققنا نجاحا كبيرا في الأغنية.. هي شخص رائع وطيب وناجح».

وأشاد الشاعر بمهرجان العلمين، قائلا، إن الذوق العام حدث له تعافٍ، لأن الحفلات الحية تسبب حدوث توازن نتيجة لطرح ألوان فنية وغنائية كثيرة، وليس لونا واحدا كالمهرجانات، وهو ما يضيف إلى ذائقة الجمهور.

وأكد فوزي إبراهيم، على أن كل حفلات مهرجان العلمين أحلى من بعض، في ظل وجود كل الألوان، وبينهم المطرب العراقي كاظم الساهر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة ديانا حداد

إقرأ أيضاً:

اتفاق غزة إلى أين؟... تمارا حداد تكشف السيناريوهات المقبلة بين حماس وإسرائيل

أكدت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية، خلال حديثها المباشر من رام الله، أن الأيام الأخيرة شهدت تطورات لافتة في مسار المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة حماس، مما يفتح الباب أمام عدة سيناريوهات محتملة في المستقبل القريب.

حماس: استمرار الاحتلال في المماطلة سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالمحماس: ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار ومستعدون للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية

وأوضحت، في مداخلة لها على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أحد السيناريوهات المطروحة هو "الصفقة الشاملة"، التي قد تشمل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين، إلى جانب التوصل إلى هدنة تمتد بين 5 إلى 10 سنوات.

وأشارت إلى أن العقبة الأساسية أمام أي اتفاق تكمن في رفض حركة حماس حتى الآن نزع سلاحها في قطاع غزة، مما يشكل تحديًا رئيسيًا أمام تنفيذ أي تسوية شاملة.

كما لفتت إلى أن المرحلة المقبلة قد تشهد تصعيدًا في الضغوط الإنسانية، لا سيما من خلال تقليص المساعدات إلى قطاع غزة بعد شهر رمضان، وذلك في ظل الخلافات الإسرائيلية الداخلية المتعلقة بإقرار الميزانية.

وأضافت أن هناك اعتبارات داخلية تعقد المشهد الإسرائيلي، حيث يسعى الحريديم إلى تأجيل أي تصعيد لتجنب استدعاء المجندين إلى الجيش، مما يزيد من تعقيد الموقفين السياسي والعسكري.

واختتمت حديثها بالإشارة إلى محاولات الالتفاف على الاتفاقات السابقة التي تم التوصل إليها بوساطة مصرية وقطرية، برعاية أمريكية، مشيرة إلى أن التحولات الجذرية داخل إسرائيل، والتقاطع بين المصالح الأمريكية والإسرائيلية، قد يؤديان إلى تأجيل أو إعادة النظر في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق.


 

مقالات مشابهة

  • "رمضان المصرى وأصحابه" يكشف أسرار أغنية المسحراتي
  • اتفاق غزة إلى أين؟... تمارا حداد تكشف السيناريوهات المقبلة بين حماس وإسرائيل
  • تعافي أول حالة لـورم “شبكية العين” بالداخل
  • المركزي يصدر مسكوكات تذكارية خاصة بمئوية الشاعر سلطان بن علي العويس
  • جامعة بغداد، منارة العلم والمعرفة في قلب العراق
  • نصر العاشر من رمضان.. حرب المعلومات ساهمت في تحقيق عنصر المفاجأة في العبور
  • اكتشاف دليل قوي على تعافي ثقب الأوزون
  • لاعبو غزل المحلة وفاركو يقفون دقيقة حداد على روح محمد السبكي
  • رحيل سيدة الأغنية العصرية في المغرب نعيمة سميح عن عمر 71 عاما
  • المغرب.. رحيل سيدة الأغنية العصرية نعيمة سميح