رئيس مركز الخليج للأبحاث: ليس لإيران مصلحة في نقل المعركة إلى أرضها
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قال رئيس مركز الخليج للأبحاث الدكتور عبد العزيز بن صقر، إن إيران ليس لها مصلحة في نقل المعركة إلى أرضها كون ذلك قد يخلق حركات داخلية لا ترغب بها.
وأضاف رئيس المركز، بمداخلة لقناة العربية، أن إيران سبق لها أن هددت بأنها ستواجه المصالح الأمريكية في الخليج حال تعرض أمنها لأية خطورة.
وتابع، أن إيران تعليم أنه حال انتلقت المعركة إلى أرضها وحدثت عمليات في الداخل الإيراني ربما تحدث تحركات غير مرغوب فيها بالنسبة لطهران في الوقت الراهن، وفي المقابل فإن عدم قدرتها على الرد أو فشلها في توجيه ضربات لإسرائيل ستهتز مكانة إيران في المنطقة.
#نشرة_الرابعة | رئيس مركز الخليج للأبحاث الدكتور عبد العزيز بن صقر: ليس لإيران مصلحة في نقل المعركة إلى أرضها كون ذلك قد يخلق حركات داخلية لا ترغب بها@Gulf_Research pic.twitter.com/Pk6yijzk2a
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 6, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخليج إيران أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
قيادات الأزهر تبحث افتتاح مركز لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في ماليزيا
عقدت جامعة الأزهر، اجتماعا، برئاسة الدكتور سلامة داود، رئيس الجامعة، لمناقشة آليات افتتاح مركز تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بالتعاون مع وزارة التعليم الماليزية.
الاجتماع شهد حضور عدد من القيادات الجامعية والمسئولين من سفارة ماليزيا بالقاهرة، حيث تم التطرق إلى سُبل تنفيذ هذا المشروع الذي يهدف إلى تعزيز اللغة العربية بين الطلاب غير الناطقين بها.
تأتي هذه المبادرة في إطار اتفاقيات سابقة بين فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ورئيس وزراء ماليزيا، خلال الزيارة الرسمية التي قام بها الأخير إلى مصر.
و تم خلال الاجتماع الموافقة على اختيار موقع المركز في ماليزيا، حيث تم تبادل الآراء حول آليات التدريس وأساليب التعليم التي ستعتمد في المركز.
وحضر المباحثات، الدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، والدكتورة نهلة الصعيدي، مستشارة شيخ الأزهر لشئون الوافدين ورئيس مركز تطوير تعليم الوافدين والأجانب، بالإضافة إلى الشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية.
كما شهد اللقاء مشاركة فعالة من ممثلي سفارة ماليزيا، مما يعكس أهمية التعاون الأكاديمي والثقافي بين الأزهر وماليزيا.
ومن المقرر أن يسهم هذا المركز في دعم تعليم اللغة العربية وتعزيز التفاهم الثقافي بين البلدين، مما يفتح آفاق جديدة للطلاب الماليزيين الراغبين في تعلم اللغة العربية وفهم ثقافتها.