الصحة توضح حقيقة اكتشاف حالات درن لدى النازحين إلى مصر.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
رد الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة، على ما تردد خلال الساعات الأخيرة من أقاويل واسعة الانتشار وتم إعادة تدويلها بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول انتشار وجود حالات درن.
الدرن.. مرض معدي نتيجة عدوى ببكتيريا تهاجم الرئتين لا صحة لوجود حالات درنوأكد الدكتور حسام عبد الغفار، لبرنامج “من مصر”، المذاع على قناة “سى بى سى”، مساء اليوم أن ما ذكر عن إصابة بعض النازحين بحالات درن عير صحيح ولا أساس له من الصحة
الوزارة تتعامل مع النازحين بشكل صحى أشادت به الكثير من المنظمات الأمميةوأضاف أن ما ذكر في هذه الرسالة عار تماما عن الصحة، موضحا أن الوزارة تتعامل مع النازحين بشكل صحى أشادت به الكثير من المنظمات الأممية، كما أن مجهود كبير تبذله وزارة الصحة للتعامل مع النازحين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد النازحين
إقرأ أيضاً:
غير قابل للشفاء.. الصحة العالمية تعلن عن خطر حدوث وباء عالمي جديد
أفادت منظمة الصحة العالمية بأن العالم مهدد بوباء فيروس "ماربورغ"، وهو فيروس غير قابل للشفاء وغير معروف لدى العلماء.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن هناك خطر انتشار المرض إلى البلدان المجاورة، حيث تم الإبلاغ عن حالات في المناطق المتاخمة لجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية تنزانيا المتحدة وأوغندا.
وأضافت أن خطر الانتشار الدولي مرتفع، حيث تم الإبلاغ عن حالات مؤكدة في عاصمة البلاد، التي لديها مطار دولي وشبكة طرق مع عدة مدن في شرق أفريقيا.
وذكرت وسائل إعلام غربية، بأن وزارة الصحة الرواندية أكدت ظهور أول تفشٍ للفيروس في البلاد بعد اكتشاف حالات في 7 مقاطعات من أصل 30 مقاطعة.
وأوضحت تلك الوسائل أنه من بين الحالات المؤكدة، هناك أكثر من 70 % من العاملين في مجال الرعاية الصحية في العاصمة كيغالي.
وبحسب تلك الوسائل، يشعر العلماء بالقلق إزاء حقيقة أن شخصًا واحدًا يشتبه في إصابته بالعدوى قد غادر رواندا.
وأضافت أن أصل الفيروس وكيفية انتشاره غير معروفين.
وينتقل فيروس "ماربورغ" إلى الإنسان عن طريق خفافيش الفاكهة، وينتشر بين البشر من خلال الاتصال المباشر بسوائل جسم الأفراد المصابين، وكذلك على الأسطح والمواد.
وتشمل أعراض الفيروس الصداع الشديد وآلام في البطن والنزيف من الأنف والفم، ولتحسين معدلات بقاء المريض على قيد الحياة، يتم استخدام العلاج الداعم (الإماهة الفموية أو الوريدية) وعلاج الأعراض.