"مرصد التعاون الإسلامي": 628 جريمة إسرائيلية ضد الفلسطينيين خلال أسبوع
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
بلغ عدد الجرائم والانتهاكات التي اقترفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي وتلك التي يرتكبها المستوطنون ضد الفلسطينيين، 628 جريمة على مدار الأسبوع الماضي.
فيما بلغ عدد الشهداء في غضون الأسبوع الماضي 273 شهيدًا، وأصيب 587 فلسطينيًا بحسب إحصاء المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين للفترة 30 يوليو - 5 أغسطس 2024.
وكشف التقرير الأسبوعي للمرصد الإعلامي للمنظمة، عن أن عدد المجازر التي تقترفها قوات الاحتلال الإسرائيلية ضمن جرائم الإبادة في قطاع غزة 16 مجزرة استهدفت المدارس بشكل متكرر، وطالت قذائفها المدرسة الماليزية في مخيم النصيرات ومدرسة حمامة بمدينة غزة ومدرسة حسن سلامة في حي الشيخ رضوان، ليصل عدد المدارس التي جرى استهدافها إلى 152 مدرسة منذ بداية العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023، فضلًا عن استهداف المستشفيات، إذ قصفت قوات الاحتلال محيط مستشفى شهداء الأقصى.
أخبار متعلقة "مسك" تعزز نمو الشركات الناشئة عبر لقاء "تمكن"مع رياح نشطة.. أمطار خفيفة على أجزاء من المدينة المنورة305 أيام من العدوان.. ارتفاع عدد شهداء قطاع #غزة إلى 39653#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/Hc7CckY0wd pic.twitter.com/xCtp8oXkV0— صحيفة اليوم (@alyaum) August 6, 2024
كما تجاوز عدد من سقطوا بنيران قوات الاحتلال من الفلسطينيين 40 ألفًا منذ ذلك التاريخ حتى 5 أغسطس 2024، ليصبح العدد 40229 في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة في قرابة 300 يومًا.
وفي الضفة الغربية، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 13 فلسطينيًا، واعتقلت 161 آخرين، فيما بلغ عدد اقتحامات المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة 5 اقتحامات، ضمت 2253 متطرفًا يهوديًا جابوا باحات المسجد الأقصى خلال الفترة المذكورة.
وهدمت قوات الاحتلال 10 منازل في كل من القدس والخليل ورام الله وأريحا، بالإضافة إلى 8 منشآت تجارية في كل من القدس والخليل وسلفيت، وبئر ماء في نابلس، و3 حظائر وغرف زراعية في نابلس والقدس، فيما أحرق المستوطنون خيامًا سكنية في رام الله.
#الأمم_المتحدة: القصف والأعمال العدائية مستمران في قتل الفلسطينيين وإصابتهم وتشريدهم، وتدمير البنية التحتية
للتفاصيل | https://t.co/EnFxw70cPy#فلسطين | #غزة | #اليوم pic.twitter.com/btIhdJlQu3— صحيفة اليوم (@alyaum) August 6, 2024اعتداءات عصابات المستوطنين
وجرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي أراضٍ زراعية في بيت صفافا بالقدس المحتلة لغايات استيطانية، كما جرفت أراضي زراعية وأشجارا في الخليل، وأحرق المستوطنون أراضي زراعية وأشجارًا في رام الله وقلقيلية ونابلس.
واقتلعت قوات الاحتلال والمستوطنون وأحرقوا أكثر من 215 شجرة زيتون وتين في كل من سلفيت والخليل، بالإضافة إلى مصادرة وإحراق 4 سيارات في كل من جنين ورام الله والخليل.
وبلغ بذلك عدد الاعتداءات التي اقترفتها عصابات المستوطنين في قرى وبلدات الضفة الغربية نحو 29 اعتداءً، شملت كذلك إغلاق طرق والاعتداء على الفلسطينيين وإطلاق النار وإلقاء الحجارة عليهم.
كما صادرت قوات الاحتلال قرابة 8000 متر مربع في قرية إسكاكا بسلفيت بغية بناء مستوطنة "توفيم حنيا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس جدة منظمة التعاون الإسلامي الاحتلال الإسرائيلي في غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية قوات الاحتلال الإسرائیلی فی کل من
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني وإصابة 10 آخرين في عملية إسرائيلية ضد جنين ومخيمها
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد فلسطيني وإصابة 10 آخرين في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على جنين ومخيمها، وتم نقل عدد من الإصابات الأخرى إلى مستشفيات المدينة، ولكنه لم يتأكد من العدد حتى الآن لصعوبة الأحداث وسرعتها، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأفادت وسائل الإعلام الفلسطيني، بأن طائرات حربية إسرائيلية، تشارك في العدوان على مدينة جنين ومخيمها، حيث اقتحمت بأعداد كبيرة من الآليات العسكرية من حاجز الجلمة العسكري، بعد اكتشاف قوات خاصة في حي الجابرات.
وأكدت أن قوات الاحتلال تحاصر في هذه الأثناء منزلًا في مخيم جنين، وأنباء عن وقوع إصابات في عدة مناطق وأحياء، وصفت إصابتان منها بالخطيرة.
ويتزامن الاقتحام مع قصف طائرات مسيرة إسرائيلية مركبة فارغة بالقرب من مدرسة الزهراء في محيط مخيم جنين، دون أن يبلغ عن إصابات، فيما أطلقت طائرات الأباتشي الرصاص في سماء مخيم جنين.
ونشر جنود الاحتلال القناصة في حي الهدف في مخيم جنين، وأطلقوا النار بشكل كثيف تجاه المواطنين، فيما أفاد شهود عيان بوجود إصابة في حارة الدمج بالمخيم.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟