أعلنت كامالا هاريس، مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية، اليوم، عن اختيارها لحاكم ولاية مينيسوتا، تيم والز، كنائب لها في مواجهة دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري، ونائبه السيناتور جيه دي فانس، بحسب ما ذكرت وكالة «أسوشيتد برس».

وقالت هاريس، إنها بحاجة إلى قانون للحماية من سوء استخدام الأسلحة، مؤكده أنها ستعمل مع «والز» على تمرير قوانين تحظر استخدام الأسلحة بشكل سيئ، وذلك في سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية.

من هو والز؟

وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن والز نائب كامالا هاريس في سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية، وتأتي كالتالي:-

1- فاز «والز» بمنصب حاكم ولاية مينيسوتا في عام 2018.

2- يبلغ والز من العمر 60 عاماً.

3- خدم في الحرس الوطني للجيش الأمريكي.

7- خلال فترة حكمه، تبنى «والز» أجندة تقدمية ركزت على تحسين حياة المواطنين في مينيسوتا، وشملت هذه الأجندة برامج مثل وجبات مدرسية مجانية، وتخفيضات ضريبية للطبقة المتوسطة، وتوسيع الإجازات المدفوعة الأجر للعمال، بالإضافة إلى خطط لمعالجة تغير المناخ.

5- بجانب دعمه لحقوق الإنجاب للمرأة، أظهر «والز» تماشيًا مع بعض النقاط الجمهورية، فقد دافع عن حق امتلاك السلاح، كما ساند المصالح الزراعية في ولايته.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: والز هاريس كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية أمريكا الولايات المتحدة الأمريكية

إقرأ أيضاً:

اليمن في إسناد فلسطين.. مسارات السُقوف العالية والزَخَم الاستثنائي

يمانيون../
سجّل اليمن الوفيّ موقفه الاستثنائيّ في نُصرة فلسطين بأحرف إسنادٍ من ضياء، ووابل عتادٍ من إباء، ومواقف ثابتة راسخة تُدرّس للأجيال في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس” دعماً وإسناداً للمقاومة المجاهدة الحرّة عقب العملية المباركة “طوفان الأقصى” التي زلزلت الكيان الصهيوني ومن تحالف واشترك معه في مجازر الإبادة والعدوان الشامل على شعب فلسطين في قطاع غزة.

دخل اليمن الأبيّ أتون المعركة دون استئذانٍ أو توانٍ نظراً لِمَا تُمليه عليه شريعة الإسلام ، هدفه في ذلك دعم المقاومة الفلسطينية، والضغط على كيان العدو لإيقاف مجازره اليومية التي يرتكبها ضد أهلنا في غزة.

ومع كل تصعيدٍ من العدوّ على غزة ، كان اليمن يُصعّد من عملياته ضد العدوّ ، وما أن بدأ خط مساره الإسنادي في البحر بقطع حركة تجارة العدوّ “الإسرائيلي”، حتى استنجد الكيان بالأمريكي والبريطاني لحمايته ليواصل إجرامه، فتم تكوين التحالفات التي شنّت عدوانها على اليمن بهدف كسر إرادته ولكنهم انكسروا ومُنيوا بالفشل والهزيمة، وانتصر اليمن عليهم ليواصل إسناده وهزّ العالم بعملياته ومفاجآته، محيّراً العقول ومربكاً للحسابات بقلب الطاولة على الطغاة، والوصول بإسناده إلى حيث ما لم يتوقعه العدوّ، فكان لعمليات اليمن تداعياتها الاستراتيجية التي أنهكت العدوّ الصهيوني وداعميه، وفضحت ازدواجية معاييرهم، وعرّت قوانينهم الزائفة والجوفاء التي تكشّفت حقيقتها أمام مرأة العالم بأنها لا تحمي في مجملها ودهاليز تفاصيلها إلا العدوّ الصهيوني .

يرصد هذا الملف الهام عظمة الموقف اليمني المساند لغزة ، ومسار تصعيده وتصاعدهِ شعبياً وعسكرياً ، خلال خمسة عشر شهراً في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” إسناداً لـ “طوفان الأقصى”، مستعرضاً برصدٍ بيانيّ وإحصائيّ تفاصيل المسارين وتداعيات كل مراحلهما التصاعدية على كيان العدو وشيطانه الأكبر.

لقراءة التفاصيل على الرابط التالي: اليمن في إسناد فلسطين..مسارات السُقوف العالية والزَخَم الاستثنائي

* المصدر: مركز البحوث والمعلومات ـ وكالة الانباء اليمنية سبأ

السياسية: زهران القاعدي

مقالات مشابهة

  • إلغاء تعهدات جوجل بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة والمراقبة
  • اليمن في إسناد فلسطين.. مسارات السُقوف العالية والزَخَم الاستثنائي
  • تجري اليوم.. ما تريد معرفته عن انتخابات إقليم العاصمة الهندية دلهي
  • رفض قاطع داخل الأوساط الأمريكية لتصريحات ترامب.. الحزب الديمقراطي: "مزحة مريضة غير قابلة للتنفيذ"
  • جوجل تزيل الحظر عن استخدام ذكائها الاصطناعي في تطوير الأسلحة
  • إصابة 5 أشخاص في إطلاق نار في ولاية أوهايو الأمريكية
  • وزير الخارجية الإيراني: سياسة الضغوط الأمريكية «تجربة فاشلة»
  • هل تتوقف بعض الدول عن شراء الأسلحة الأمريكية عقابًا لـ ترامب؟
  • نائب أمير تبوك يتسلّم تقرير أعمال الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف لموسم حج 1445هـ
  • أمن القاهرة يضبط مسجل خطر يتاجر في الأسلحة بدار السلام