تيم والز: ترامب يضعف الاقتصاد الأمريكي من أجل دعم اقتصاده
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أعلنت كامالا هاريس ترشحها لسباق الانتخابات الأمريكية، وسيكون تيم والز نائبها خلال السباق الانتخابي، بحسب ما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
وقال والز بعد إعلان ترشحه لنائب الرئيس عن الحزب الديمقراطي بالانتخابات الرئاسية الأمريكية: «عملت بقطاع التعليم 29 عاما وأقدر تماما دور المعلمين».
وأضاف «والز» حصلت على تعليم جيد وعملت مدرسا ومدربا لكرة القدم، وأجلب كل القيم التي تعلمتها خلال عملي كحاكم لمينيسوتا إلى البيت الأبيض.
وأشار والز، إلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يضعف الاقتصاد الأمريكي من أجل دعم اقتصاده، وفي عهده كان هناك الكثير من الأخطاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا هاريس الانتخابات الأمريكية والز انتخابات الرئاسة الأمريكية البيت الأبيض ترامب
إقرأ أيضاً:
جدل بين الديمقراطيين والجمهوريين حول الانسحاب الأمريكي من أفغانستان
يستعد الجمهوريون في مجلس النواب الأمريكي، اليوم الاثنين، لإصدار تقرير ينتقد إدارة الرئيس الأمريكي الديمقراطي جو بايدن، على خلفية الإخفاقات المرتبطة بالانسحاب الأمريكي من أفغانستان في أغسطس عام 2021، في وقت يشتد فيه الجدل بين الحزبين بشأن أفغانستان، بحسب وكالة «رويترز».
التقرير نتاج تحقيق استمر 3 سنواتتقرير الجمهوريين يزعم أن إدارة جو بايدن اتخذت قرارها برحيل الأمريكيين من أفغانستان في وقت متأخر، ولم يكن هناك أي تواصل بين الوزارات في واشنطن بين المسؤولين الأمريكيين في أفغانستان، كما جاء في التقرير أيضًا، الإشارة إلى الإصابات التي لحقت بالمحاربين القدامى الأميركيين وأولئك الذين ما زالوا في الخدمة، والعديد من الأمور الأخرى التي يتنقد فيها الجمهورين تعامل الإدارة الأمريكية في أفغانستان.
ويأتي تقرير الجمهوريين نتيجة تحقيق استمر 3 سنوات قاده النائب مايكل ماكول، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي.
الديمقراطيون يلومون إدارة دونالد ترامبلكن الديمقراطيون يلقون اللوم على الانحساب الفوضوي من أفغانستان على إدارة الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب، رغم أن الانسحاب أتى بعد 7 أشهر من رئاسة «بايدن»، لكن قبله، كان توقيع «ترامب» الاتفاق مع طالبان عام 2020.
جريجوري ميكس، أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الشؤون الخارجية بالنواب، قال في رسالة إلى الديمقراطيين في اللجنة بشأن التحقيق: «عندما تولى الرئيس السابق ترامب منصبه، كان هناك ما يقرب من 14 ألف جندي أمريكي في أفغانستان، وقبل أيام من تركه منصبه، أمر الرئيس السابق بخفض إضافي إلى 2500».
ورفض مساعدو اللجنة الجمهورية هذا الادعاء باعتباره سياسة حزبية، قائلين إن «بايدن» كان بإمكانه تجاهل اتفاق «ترامب» أو فرضه.
وخُدم أكثر من 800 ألف جندي أمريكي في أفغانستان، قُتل منهم 2238 جنديًا، وجُرح أكثر من 21 ألفًا.