عبد الجليل : ميكالي مدرب يعمل بهدوء رغم عدم تلقيه الدعم الكامل
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أكد محمد عبدالجليل نجم الكرة المصرية السابق، أن المنتخب الأوليمبي قدم مستوى جيد خلال لقاء فرنسا رغم الخسارة في نصف النهائي، مشيرًا إلى أن روجيرو ميكالي كان يعمل في هدوء ولم يلقى دعمًا كبيرًا من جانب اتحاد الكرة على مدار الفترة الأخيرة وقبل الأولمبياد.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر قناة etc: "ميكالي مدرب جيد، ولو كان موجودًا معه المنتخب السابق في وجود رمضان صبحي وغيرهم كان سيحقق ميدالية، والمدرب يحقق نتائج طيبة مع المنتخب المصري رغم قوة المنافسين، وحسام عبدالمجيد قدم مستوى طيب ويحتاج لمزيد من الخبرات ولو كان بجواره محمد عبدالمنعم كان سيظهر بشكل أقوى".
وأضاف: "لعبنا بشكل جيد في الشوط الأول أمام فرنسا تحديدًا، وكنا نقدم مستوى جيد، واتمنى احتراف هذا الجيل من اللاعبين سواء شحاتة وصابر وابراهيم عادل أو غيرهم، بالإضافة إلى ان حمزة علاء يقدم مستوى جيد، ومدربه السويريكي يتعامل معه جيدا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان صبحي ميدالية حسام عبدالمجيد الأولمبياد اتحاد الكرة فرنسا
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: الحزمة الاجتماعية تعكس اهتمام القيادة السياسية بتحسين مستوى المعيشة
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن الحزمة الاجتماعية التي أعلنها رئيس الوزراء، بتوجيهات من الرئيس السيسي، تعكس بوضوح اهتمام القيادة السياسية بتحسين مستوى معيشة المواطنين، وتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي، بما يضمن استقرار الأسر المصرية في ظل التحديات الاقتصادية الحالية.
وأوضحت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، إلى أن الحزمة الاجتماعية الجديدة تمثل انتصارًا حقيقيًا لسياسات دعم الفئات الأولى بالرعاية، حيث تأتي في توقيت هام وحيوي قبل شهر رمضان لمساندة الأسر الأكثر احتياجًا، خاصة في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية وتأثيراتها على مستوى معيشة المواطنين، مشيرة إلى أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية، من خلال إجراءات ملموسة تستهدف الفئات الأكثر احتياجًا، وتوسع نطاق الدعم المباشر عبر برامج مثل تكافل وكرامة، بما يضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها بشكل فعال ومستدام.
وأضافت أن هذه الحزمة الجديدة ليست مجرد استجابة ظرفية، بل تأتي ضمن استراتيجية متكاملة تعمل على تحسين مستوى المعيشة وتعزيز الأمن الاجتماعي، مؤكدة أن الحكومة تدرك جيدًا أهمية هذه الإجراءات في تحقيق الاستقرار المجتمعي وضمان حياة كريمة للجميع، مؤكدة أن هذه القرارات تأتي ضمن رؤية شاملة لتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين جودة الحياة للمصريين، مؤكدة أن الدولة لا تدخر جهدًا في توفير حياة كريمة لجميع مواطنيها، وتقديم الدعم اللازم لضمان الأمن الاجتماعي والاقتصادي.
وأضافت أن إقرار الحزمة الاجتماعية في الشق الأول عبر دعم الفئات الأولى بالرعاية، وزيادة معاش تكافل وكرامة تعكس اهتمام قوي بهذه الفئات لضمان حماية اجتماعية، خاصة مع حلول شهر رمضان المبارك، لافتة إلى أن الدولة المصرية لا تكتفي فقط بتقديم الدعم المالي، وإنما تعمل أيضًا على تنفيذ برامج تنموية ترفع من جودة الحياة، وتوفر فرصًا اقتصادية تسهم في تحسين الدخل، وهو ما يعكس رؤية القيادة السياسية في بناء دولة حديثة قائمة على مبادئ العدالة والتمكين الاقتصادي والاجتماعي.
ولفتت إلى أن الحزمة تضمنت رفع الحد الأدنى للأجور إلى 7000 جنيه لتحسين مستوى المعيشة، وزيادة علاوة غلاء المعيشة إلى 1000 جنيه لدعم العاملين بالدولة، و300 جنيه للأسر المستفيدة من "تكافل وكرامة" لمساعدتها في مواجهة الأعباء الاقتصادية، 1500 جنيه للعمالة غير المنتظمة تُصرف 6 مرات سنويًا لتعزيز الحماية الاجتماعية لهذه الفئة، ودعم 10 ملايين أسرة مستفيدة من بطاقات التموين بـ 125 جنيه لكل فرد لضمان الأمن الغذائي