الخارجية الأمريكية: واشنطن تواصل دعم عودة النظام الدستوري في النيجر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، إن نائبة وزير الخارجية الأمريكي فيكتوريا نولاند، وجدت دعما من قبل أطراف المجتمع المدني لعودة النظام الدستوري في النيجر، خلال الزيارة التي أجرت خلالها عدة اجتماعات.
أخبار متعلقة
النيجر.. المجلس العسكري يرفض دخول بعثة دبلوماسية للبلاد
برلماني ليبي: الجماعات المتطرفة ربما تستغل الوضع الراهن للسيطرة على مفاصل الدولة في النيجر
رئيس وزراء النيجر: الانقلابيون يطلبون حوارًا مع «إيكواس»
وقال ميلر، خلال مؤتمر صحفي، الثلاثاء: «وصل إلى نولاند خلال اجتماعاتها أنه يوجد دعم من المجتمع المدني للعودة إلى النظام الدستوري، لذا سنواصل الضغط من أجل ذلك».
وتابع ميلر: «من المؤسف للغاية عدم وجود نية من جانب المتمردين في النيجر لقبول مسار الديمقراطية وعمليات التفاوض».
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر زي النهاردة فی النیجر
إقرأ أيضاً:
عربي21 ترصد تواصل الاحتفالات بسقوط النظام في ساحة الأمويين (شاهد)
رصد موفد "عربي21" تواصل احتشاد آلاف السوريين، الجمعة، في ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق للمشاركة في مهرجان جماهيري احتفالا بسقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد الى روسيا.
وهتف المتظاهرون بشعارات الثورة في الساحة التي تحولت إلى مركز للاحتفالات بعد سقوط النظام في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الجاري.
وطالب المتظاهرون بمحاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد، وهتفوا لسوريا الجديدة رافعين الأعلام ولافتات تطالب بعودة المعتقلين والمغيبين قسريا.
وشهد المهرجان حضور شخصيات بارزة داعمة للثورة السورية، مثل الممثل مكسيم خليل والمنشد يحيى حوى الذي قام بأداء العديد من الأغاني الثورية.
كما حضر المهرجان عدد من الناشطين الإعلاميين مثل هادي العبد الله وجميل الحسن.
وهذه ثاني جمعة تمر على البلاد بعد سقوط النظام إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق بعد معارك خاطفة في الشمال والجنوب.
وشهدت الجمعة الأولى احتفالات واسعة في عموم البلاد بسقوط النظام تحت مسمى "جمعة النصر"، وذلك بعد دعوة وجهها قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع الملقب بـ"الجولاني" للاحتفال وبدء البناء بعد ذلك، حسب قولها.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.