قبل حفله بالعلمين.. ماذا تمنى عمرو دياب في بداية مشواره الغنائي؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
سنوات طويلة ظل فيها عمرو دياب متربعا على القمة، منذ الظهور الأول له، إذ خلق مساحته الشخصية، وتميز في نوع موسيقاه، وكلماته والألحان التي يختارها، حتى ظل الهضبة مٌواكبا لكل عصر وجيل، إذ تدور عقارب الساعة إلى موعد حفل عمرو أديب في مهرجان العلمين، يوم الجمعة 9 أغسطس المقبل على مسرح يو أرينا.
وقبل صعود عمرو دياب على المسرح، ماذا تمنى الهضبة من عشرات السنين؟
ماذا تمنى عمرو دياب من عشرات السنين؟أمانٍ كثيرة تمناها كشف عنها الهضبة عمرو دياب، منذ عشرات السنوات، تحديدًا في بدايته الفنية، إذ فتح قلبه في إحدى اللقاءات التلفزيونية متحدثًا عن آماله وطموحاته، وماذا ينتظر من الفن، وما سيقدمه أيضًا له.
وقال الفنان عمرو دياب حينها، إنه يتمنى تقديم شكل جديد للموسيقى والغناء تكون مرآه لما يشعر به، وما يمتلك وجدانه: «عايز أخلق نوع معين من شكل الأغنية اللي حاسس بها، واللي في وجداني أعبر عنه، وفي النهاية التوفيق من عند ربنا، الجمهور هو اللي بيحكم».
وتابع الهضبة عمرو دياب، خلال حديثه لإحدى البرامج العراقية، بأنه مثله كمثل الشباب لديه حب، وطموح، واندفاع، وهو ما يحاول التعبير عنه بالأغنية: «حابب إن كل الأغاني تكون نابعة من داخلي كشاب عنده طموح وحب واندفاع الشباب، ومش بفكرغير إني أعبر عن اللي جوايا».
عمرو دياب: أمتلك الحس الموسيقيوعن مؤهلاته ومواهبة، أوضح الفنان عمرو دياب إنه يمتلك الحس الموسيقي، واللعب على البيانو، ومعرفة أصول العزف على العود، فضلًا عن دراسته بالمعهد العالي للموسيقى: «أنا درست في المعهد العالي للموسيقى، وبلعب بيانو، وبعزف، أدرك العود، وعندي مقومات موسيقية تخليني افهم الموسيقى»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
فيديو.. يناير 2025 يسجل أعلى حرارة في تاريخ الأرض.. هل هي بداية لعصر جديد؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرًا بعنوان "يناير 2025 يسجل أعلى حرارة في تاريخ الأرض.. هل هي بداية لعصر جديد؟"، حيث كشف التقرير أن الشهر الماضي شهد تسجيل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في تاريخ يناير، مما أثار دهشة العلماء ومخاوف واسعة في الأوساط العلمية.
وأشار التقرير إلى أن هذا الارتفاع القياسي ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل يأتي في سياق موجة مستمرة من التغيرات المناخية غير المسبوقة التي بدأت منذ عام 2023، ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، تتزايد التساؤلات حول مستقبل المناخ العالمي وما إذا كنا نشهد بداية لتحولات مناخية جذرية.
ووفقًا للتقارير العلمية الحديثة، قد تلعب عدة عوامل دورًا في هذا التغير، أبرزها الانبعاثات الناتجة عن وقود الشحن البحري، بالإضافة إلى الأنشطة البركانية تحت سطح البحر، التي قد تكون لها تأثيرات غير متوقعة على المناخ العالمي.
وأكد الباحثون ضرورة تكثيف الدراسات العلمية لفهم أعمق لهذه التغيرات، محذرين من أن استمرار هذه الظاهرة قد يؤدي إلى تحول جذري في أنماط المناخ خلال المستقبل القريب.