بيروت (وكالات)

أخبار ذات صلة إيناس حمدان المتحدثة باسم «الأونروا» لـ«الاتحاد»: الإمارات رائدة في دعم لاجئي فلسطين مسؤول أممي: دور اليونيفيل أكثر أهمية من أي وقت

يخوض المجتمع الدولي سباقاً مع الزمن لتجنب تصعيد عسكري في منطقة الشرق الأوسط، مع تأكيد واشنطن أنها تعمل ليل نهار لمنع اندلاع حرب إقليمية.
وتفاقم التوتر في المنطقة بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنيّة في طهران الأسبوع الماضي، بعد ساعات من مقتل قيادي بارز بضربة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية في لبنان.


وبحث ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال اتصال هاتفي أمس، أهمية خفض التصعيد وتجنيب المنطقة خطر اتساع الصراع، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية «واس». 
 كما تناول الاتصال وفقاً لـ«واس» بحث تطورات الأحداث في غزة والجهود المبذولة لوقف إطلاق النار. وأعلن قصر الإليزيه، أمس الأول، في بيان، أن الرئيس الفرنسي، أجرى اتصالاً هاتفياً بولي العهد السعودي، تناولا فيه نُذُر التصعيد في المنطقة، ومستجدات الوضع الإقليمي.  وحسب البيان أسفر الاتصال عن توافق سعودي - فرنسي بشأن التحذير من عواقب التصعيد العسكري، ودعوة جميع الأطراف إلى التحلي بالمسؤولية وضبط النفس، من أجل تفادي اشتعال المنطقة، حيث لا يصب التصعيد في مصلحة أحد.
في غضون ذلك، ناقش الرئيس الأميركي جو بايدن، مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الجهود المبذولة لتهدئة التوتر في الشرق الأوسط والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن، حسبما أعلن البيت الأبيض أمس.
وفي بيروت، أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي أن العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية زاد من تعقيدات الوضع، وعزز المخاوف من مواجهات ميدانية من شأنها أن تدفع الأمور نحو الحرب الشاملة. وتابع: «هذه المخاوف أعبر عنها لجميع المسؤولين في الدول الصديقة من خلال الاتصالات والاجتماعات التي أجريها، والتي أحرص على أن تكون بعيداً عن الإعلام، لأن الدبلوماسية الصامتة هي الأنجع في مثل الظروف الدقيقة التي نمر بها». 
من جانبه، حذّر وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أمس، في مؤتمر صحفي مع نظيره اللبناني، عبدالله بوحبيب، بالقاهرة، من أن السياسات التصعيدية في المنطقة قد تؤدي إلى خروج الأمور عن السيطرة إذا كان هناك خطأ في الحسابات.
وأضاف أن مصر تتواصل مع وزراء خارجية أميركا وروسيا والصين، والقائم بأعمال الخارجية الإيرانية علي باقري كني، للعمل على عدم انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية.
بدوره، قال وزير الخارجية اللبناني، إن الحكومة تحاول منع «حزب الله» من رد على إسرائيل قد يؤدي إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط.
وفي محادثات هاتفية منفصلة، أكد وزراء خارجية مصر والأردن وقطر، أن وقف العدوان على غزة يمثل الخطوة الأولى نحو نزع فتيل التوتر والتصعيد اللذين يهددان بدفع المنطقة كلها نحو المزيد من الصراع والحروب، كما حمّل الوزراء إسرائيل المسؤولية الكاملة عن التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة. 
إلى ذلك، دعا وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الأسترالية بيني وونغ في واشنطن، أمس، أطراف النزاع في الشرق الأوسط إلى «كسر حلقة العنف»، مضيفاً «نحن منخرطون في دبلوماسية مكثّفة على مدار الساعة ليل نهار، لتوجيه رسالة مفادها أنه يجب على جميع الأطراف الامتناع عن التصعيد». وشدّد على أنّ وقف إطلاق النار سيفتح الاحتمالات لمزيد من الهدوء المستدام، ليس فقط في غزة وإنما أيضاً في مناطق أخرى يمكن أن يتمدّد إليها النزاع.
من جانبه، حذر الممثل الأعلى الأوروبي جوزيب بوريل من أن استمرار تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، يضع المنطقة على شفا حرب مجهولة الأبعاد، مشدداً على ضرورة محاسبة كل من يقف في طريق التهدئة».
في غضون ذلك، دعت العديد من الدول، آخرها الصين رعاياها إلى مغادرة لبنان فيما علّقت العديد من شركات الطيران رحلاتها إلى بيروت. وأفادت شركة «إير فرانس» للطيران، أمس، بأنها وشركة «ترانسافيا» تمددان مجدداً تعليق رحلاتهما بين باريس ومطار بيروت الدولي حتى الثامن من أغسطس بسبب الوضع الجيوسياسي في لبنان.
مخاوف
إلى جانب «إير فرانس» و«ترانسافيا» و«إيتا الإيطالية»، علقت شركات طيران عدة رحلاتها إلى العاصمة اللبنانية على خلفية المخاوف من تصعيد عسكري، مثل شركة لوفتهانزا الألمانية التي علقت رحلاتها إلى بيروت حتى 12 أغسطس.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المجتمع الدولي الشرق الأوسط واشنطن حركة حماس إسماعيل هنية طهران إسرائيل فلسطين غزة قطاع غزة فی الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

صراع النفوذ .. بن سلمان يدرك أن العالم تغير والمرشد متمسك بأيديولوجية عفا عليها الزمن

سرايا - يوسف الطورة - رصد - مع سقوط نظام "الهارب" بشار الأسد، وتراجع نفوذ الحليف الايراني والوكلاء في المنطقة، يبرز دور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، كأحد أبرز الفعالين في إقليم شهد صراعات مستمرة طيلة 15شهرا، والذي مال بميزان القوى في الشرق الأوسط ضد خصمها التقليدي إيران.

المملكة الغنية بالنفط، وولي عهدها بن سلمان 39 عاماً، دعم الجنرال جوزيف عون للوصول إلى الرئاسة الشهر الجاري،

ومع دخول اتفاق وقف إطلاق النار "الهش" في قطاع غزة حيز التنفيذ، الأحد، وما سبقها تلقي الحليف حزب الله اللبناني ضربات واغتيالات طالت ابرز قياداته، وتم الاطاحة بنظام "المخلوع" بشار الأسد، وهي ما وصفت بمثابة تدمير وانهاك وكلاء إيران، وخصمها إسرائيل أصبح أقوى.

الثابت ان السعودية لا تضيع الوقت في ملء هذا الفراغ، في إشارة إلى الصراع السعودي الإيراني في الإقليم، بن سلمان شاب طموح يدرك أن العالم يتغير، مقابل "مرشد" متمسك بأيديولوجية عفا عليها الزمن أوصلته إلى السلطة.

من ينتصر في هذا الصراع على رؤى المنطقة له أهمية كبرى، ليس فقط للقوتين المتنافستين، ولكن أيضاً لبقية العالم، بما في ذلك المستثمرين العالميين الذين يراهنون على خطط ولي العهد لتوسيع اقتصاد السعودية وتقليل اعتماده على النفط.

محمد بن سلمان، يدرك جيداً أن نجاحه في الداخل يعتمد على أن تكون المملكة محاطة بسلام، ومنخرطة في دفع المنطقة بعيداً عن الحروب والإخفاقات الاقتصادية نحو التنمية ، تكافح إيران حالياً، مما يوفر فرصة كبيرة لمواجهة هذا التحول.

الضربات القاسية لإيران، وتبعاتها على المنطقة، مع ذلك تسعى المملكة لتجنب استعداء طهران، حتى وهي تلعب دوراً نشطاً في تشكيل التحولات السياسية في لبنان وسوريا، وتستعد لـ "اليوم التالي" في غزة، لحكم القطاع الفلسطيني، وكيف ستُعاد بناؤه، والشروط لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية.

المؤكد أن عودة الرئيس المنتخب دونالد ترمب مجدا إلى البيت الأبيض لولاية ثانية، تبدو لصالح تطلعات محمد بن سلمان الإقليمية، بالنظر إلى العلاقات الدافئة بينهما، لكن الموقف المؤيد بشدة لإسرائيل الذي يتبناه ترمب ووعده بزيادة الضغط على إيران قد يعقد خطط الرياض.

انهارت دائرة النفوذ الإقليمي لإيران منذ أن هاجمت حماس إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، مما أثار غزواً إسرائيلياً لغزة دمر القطاع وترك عشرات الآلاف الشهداء، وما رافقها من اغتيال قادة الجماعات والفصائل المسلحة المرتبطة بطهران، المصنفة كمنظمات إرهابية، وفقا لتصنيفات أمريكية غربية والعديد من الدول الأخرى.

في سوريا، أدى إسقاط نظام "الهارب" بشار الشهر الماضي إلى إنهاء أربعة عقود من النفوذ الإيراني على عائلة الأسد الحاكمة وعلى دور البلاد التي تقدم نفسها محور المقاومة ضد إسرائيل.

في لبنان المجاور، فقد حزب الله المهيمن على مفاصل البلاد عسكرياً وسياسياً ويعد نموذجاً لمحور إيران، قيادته العليا وجسره إلى طهران عبر سوريا، التي تعتبرها الولايات المتحدة منظمة إرهابية منذ عام 1997.

ولي العهد محمد سلمان، أعلن الحرب ضد وكلاء إيران عندما أصبح وزيراً للدفاع في عام 2015، قبل أن يشكل مصالحة مع طهران بوساطة العراق والصين قبل عامين، بينما يتحرك بسرعة لاستغلال الانعكاس المفاجئ لحظوظ إيران الإقليمية، يسير بحذر لتجنب استفزاز طهران أو حلفائه.

السعودية التي تقدم نفسها بشكل متزايد كـ "المحاور الكبير"، لعب وزير خارجيتها فيصل بن فرحان دور المضيف الرئيسي لأصحاب المصلحة الإقليميين والغربيين في سوريا الأسبوع الماضي، بعد اجتماع عقده في أكتوبر لتشكيل تحالف عالمي لحل الدولتين الإسرائيلي- الفلسطيني.

الرياض تجني فوائد سياستها الخارجية المعاد تنظيمها، والتي تعطي الأولوية لخفض التصعيد وتنظر إلى العلاقات الخارجية بشكل رئيسي من خلال منظور خطتها الاقتصادية الطموحة المعروفة برؤية 2030.

مجددا تعمل المملكة بوتيرة لتشكيل توافق بين حلفائها العرب والمسلمين، والاستفادة من ذلك في التفاعلات مع أوروبا والولايات المتحدة أثناء مناقشاتهم مشروع إعادة بناء غزة ولبنان وسوريا، الذي يقدر تكلفته عشرات المليارات من الدولارات.

لكن المخاوف الاقتصادية المحلية ستفرض قيوداً على ما يمكن أن تقدمه السعودية، ودول مجلس التعاون، دول الخليج الغنية حريصة أيضاً على تجنب الأخطاء السابقة، عندما قدمت مليارات الدولارات لدول الجوار، أهدرت بسبب سوء الإدارة .

مع ترقب زيارة الرئيس اللبناني "عون" المنتخب حديثاً إلى السعودية، يرجح أن تتركز الزيارة المرتقبة بشكل أكبر على الاستثمارات بدلاً من المساعدات المالية، وفقا لوسائل إعلام نقلا عن مسؤولين لبنانيين.

المؤكد أن التحديات تتجاوز العثور على المال لإعادة بناء المنطقة، خصيصا وأن إيران تتمتع بنفوذ في العراق واليمن، الدولتين المجاورتين للسعودية، بالإضافة إلى ذلك، فإن التوترات المتزايدة بشأن برنامج طهران النووي وأي تحركات تصعيدية ضد إيران من قبل إسرائيل أو الولايات المتحدة قد تثير تهديدات جديدة للرياض وحلفائها الخليجيين.

عملت السعودية وتركيا عن كثب في سوريا، حيث كانت أنقرة منخرطة لعقود ولعبت دوراً رئيسياً في سقوط الأسد لكن القوتين الإقليميتين ما زالتا منافستين على النفوذ على قادة البلاد الجدد، وسط مخاوف من الجار الجنوبي إسرائيل.

في سوريا الجديدة، يتطلع إلى دمشق بمثابة "ليست وكيلاً تركيا في المنطقة"، أن تساعد في تخفيف التوترات بين تركيا وإسرائيل أن وجدت.

وسط جدل النفوذ، تدرك الرياض مواجهة ومراعاة مصالح حلفائها، بما في ذلك الإمارات العربية ، التي أبدت علناً مخاوفها بشأن الحكومة الإسلامية المؤقتة الجديدة في سوريا، يرأسها "هيئة تحرير الشام"جماعة سابقة مرتبطة بالقاعدة، تستعد السعودية وحلفاؤها الإقليميون والغربيون لمنحها فرصة من أجل استقرار البلاد.

ذهب زعيم هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع، بعيداً في إيصال رسالة اعتدال إلى الغرب وطمأنة السعودية ودول الخليج الأخرى، لكن ستكون هناك صعوبات في التعامل معه أيضاً.

يرى الشرع نفسه كمنح السعودية وحلفائها "فرصة لإعادة سوريا إلى المدار العربي"، ولن يصبح وكيلهم أو يتنازل عن قبضته على السلطة.

في المقابل لا تزال إيران تحتفظ ببعض الأوراق للعب، أبرزها ترجيح قرار طهران تعزيز برنامج أسلحتها النووية لتعويض فقدان وكلائها، الأمر الذي يرجح دفع إسرائيل والولايات المتحدة إلى الرد عسكريا.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1918  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 20-01-2025 11:06 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بسبب قطتها .. صينية تخسر وظيفتها ومكافأتها السنوية ثروة 10 مليارديرات تزيد 100 مليون دولار يوميا هل يصنع المال السعادة؟ جريمة بشعة جديدة تهز تونس .. زوج يذبح زوجته وابنه بالفيديو .. سائقو شاحنات الملاحة يشكون الانتظار... الغذاء والدواء تحذر عبر سرايا: قطرة "ماء... من المكتب مع هاشم الخالدي .. ليلة القبض على مستثمر... الإعلام العبري يعترف: لقد هُزمنا وانتصرت المقاومة... مئات الإيطاليين يتسابقون على "شراء أعمى"... بالفيديو .. "مهندس حماس" وأخطر سجين...السويد تطالب بحبس متهم متورط بقتل الشهيد معاذ الكساسبةأسرى محررون يكشفون معاناتهم بسجون الاحتلال: إهمال...الأمم المتحدة: الغالبية العظمى لمنازل غزة دُمّرت أو... زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ترامب: سأوقف أي دخول غير قانونيّ وسأعيد الملايين...ترامب: سنفرض رسوما وضرائب على دول أجنبية لإثراء...ترامب يرفض “اتفاق باريس للمناخ”ترامب في خطاب التنصيب: سأضع حدا لجميع الحروب نظرات متبادلة بين ياسمين صبري وباريش أردوتش تحدث بلبلة العبداللات يطلق "أدمنت صوتك" ظهرتا معًا .. هل انتهى الخلاف بين سمية الخشاب وريم... هل سينجح حسن الرداد في تقليد شكل أحمد السقا؟ بعد رحيله .. ياسمين عبد العزيز تنشر صوراً نادرة... يوفنتوس يسعى للاقتراب من ثمن النهائي .. وأتلتيكو يأمل الفوز على ليفركوزن مواجهات نارية في قرعة ربع نهائي كأس ملك إسبانيا أنشيلوتي يقرر الرحيل عن ريال مدريد شرارة يؤكد فسخ عقده مع الشرطة العراقي بعد تعرضه للسخرية .. دجوكوفيتش يجبر مذيعا أستراليا على الاعتذار لجماهير صربيا بعد ما يقارب العام .. أي من زوجتي الرئيس السينغالي فازت بلقب السيدة الأولى؟ مئات الإيطاليين يتسابقون على "شراء أعمى" لطرود لم يتسلّمها أصحابها بسبب قطتها .. صينية تخسر وظيفتها ومكافأتها السنوية بسبب هاتف محمول .. مصري يقتل والدته خنقاً في الدقهلية كسر انف طالبة بمشاجرة فتيات بمدرسة مصرية بكسبة زر واحدة .. قطة تتقدم بطلب استقالة صاحبتها نيابة عنها ترند على تيك توك يقتل طفلاً لبنانياً بسبب هاتف محمول .. مصري يقتل والدته خنقاً في الدقهلية الأرض "والدة" القمر .. دراسة علمية تُذهل العالم ضجة بعد اعتداء امرأة على زوجها بسكين .. أصابته بجروح بليغة برأسه

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • توماس فريدمان لترامب: لديك فرصة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط
  • الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في جنين جراء التصعيد الإسرائيلي
  • سمير صبرى يكشف القصة الحقيقية لمنع أغاني ام كلثوم في عهد السادات
  • الصندوق العربي للإنماء والبنك الدولي يناقشان أزمة المياه العاجلة
  • الشرع: ترامب سيجلب السلام إلى الشرق الأوسط
  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط: سنعمل على إنهاء الصراع في المنطقة
  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط: سنسعى لتحقيق السلام وإنهاء الصراع في المنطقة
  • صراع النفوذ .. بن سلمان يدرك أن العالم تغير والمرشد متمسك بأيديولوجية عفا عليها الزمن
  • لافروف: اتفاق إسرائيل وحماس لا يضمن الاستقرار في الشرق الأوسط
  • ليبراسيون : الأمل ينبعث مجددا في منطقة الشرق الأوسط