كل ما تريدين معرفة عن خل التفاح .. فوائده وأضراره والوقت المثالي لتناوله
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أكدت المطربة السابقة ومصممة الأزياء البريطانية فيكتوريا بيكهام الحالية أن شرب الماء وخل التفاح قبل الغداء والعشاء يساعد في موازنة نسبة السكر في الدم والصحة العامة.
واستعرضت مجلة "فوج" في نسختها البريطانية فوائد تناول خل التفاح في تعزيز الصحة وعلاج السمنة.
خل التفاح المصنوع من التفاح المهروس المخمر غني بالبروبيوتيك والمعادن ومضادات الأكسدة، لذلك فإنه إضافة رائعة ولذيذة للطعام، بالإضافة إلى أنه علاج شائع للطب المثلي لمشاكل مثل قشرة الرأس.
تحسين الهضميحافظ على استقرار نسبة السكر في الدمقد يخفض مستويات الكوليستروليساعد على محاربة الجذور الحرةيمكن أن يعزز عملية التمثيل الغذائي
وتوجد بعض موانع الاستعمال المتعلقة بتناول خل التفاح وتتعلق بتداخل تأثيره مع تأثير بعض الأدوية مثل أدوية مرض السكري أو مدرات البول.
الآثار الجانبية لخل التفاح
إن استهلاك خل التفاح بكميات صغيرة مع تخفيفه بالماء دائمًا، فلن يكون له أي آثار جانبية. ومع ذلك، إذا قمت بالإفراط في تناوله أو شربه بمفرده، فقد يتسبب في تلف مينا الأسنان أو التسبب في ارتجاع المرئ.
كم كمية خل التفاح المسموح بها قبل الأكل؟
الكمية المناسبة من خل التفاح التي يجب تناولها قبل الأكل هي 1 أو 2 ملعقة صغيرة مخففة في كوب من الماء.
متى يجب شرب خل التفاح قبل الأكل؟
للحصول على أفضل النتائج، يجب شرب الخل قبل تناول الوجبة بـ15 دقيقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خل التفاح تعزيز الصحة السمنة كميات صغيرة التمثيل الغذائي الكوليسترول شرب الماء علاج الغذاء خل التفاح
إقرأ أيضاً:
خبيرة تغذية: حليب الشوفان ليس البديل المثالي للحليب البقري
أميرة خالد
حذّرت خبيرة التغذية الأسترالية سالي أونيل من أن حليب الشوفان قد لا يكون الخيار الصحي الأمثل للحليب البقري، مشيرة إلى أن طريقة معالجته تتضمن استخدام إنزيمات صناعية تحوّله إلى عجينة وصفتها بأنها “غير طبيعية تمامًا”.
ووفقًا لصحيفة ديلي ميل، كشفت أونيل أن كوبًا واحدًا من حليب الشوفان قد يحتوي على كمية الكربوهيدرات نفسها الموجودة في 4 شرائح من الخبز الأبيض، مما يجعله خيارًا غير مثالي لمن يبحثون عن بديل منخفض الكربوهيدرات.
وأوضحت أونيل أن بعض العلامات التجارية تضيف زيوتًا نباتية لمنحه قوامًا كريميًا، لكنها قد تفسد بسرعة وتسبب التهابات في الجسم، كما أن عملية التصنيع تجرد الشوفان من عناصره الغذائية الطبيعية، ما يستدعي تدعيمه صناعيًا.
وأضافت أن بعض أنواع حليب الشوفان تحتوي على ما يصل إلى 16 غرامًا من السكر المضاف لكل حصة، أي ما يعادل 4 ملاعق صغيرة، مما يجعله خيار غير صحي.
كما نبهت إلى أن المكثفات والمثبتات المستخدمة للحفاظ على ثباته على الرف قد تؤدي إلى مشاكل هضمية، خاصة لمن يعانون من حساسية المعدة.
وتنصح أونيل باختيار حليب اللوز غير المحلّى كبديل منخفض الكربوهيدرات، لكنه ليس الخيار الوحيد، حيث تطرّق التقرير أيضًا إلى حليب جوز الهند، الذي يُستخدم في المشروبات الساخنة، لكنه غني بالدهون المشبعة وقد يرفع مستويات الكوليسترول.
وأشارت أخصائية التغذية كلاريسا لينهير إلى أن بعض أنواع حليب جوز الهند تحتوي على صمغ مكثف، أو يُضاف إليها حليب الأرز، الذي يتمتع بمؤشر غلوكوز مرتفع وقد يؤثر على مستويات السكر في الدم، مما يستوجب التحقق من ملصقات المنتجات قبل شرائها.