أحمد الطاهرى: تغييرات القيادات بالمتحدة مرتبط بمعايير عليا كتمكين المرأة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تقدم الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بالتهنئة للشركة المتحدة على اختياراتها الخاصة بقيادات الوسط الإعلامي والصحفي التي أصبحت محل ترحيب واسع من الرأي العام والوسط الصحفي والإعلامي منذ بداية الإعلان عن القيادات في قطاع الصحافة أو التلفزيون أو الإذاعة.
وهنأ الطاهري، في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، الإعلامية ريهام السهلي بعدما عينتها الشركة المتحدة رئيسا لقنوات "دي ام سي"، قائلا :"يحمل لها كل من يعمل في قطاع القنوات الإخبارية كل الاحترام والتقدير".
كما هنأ الكاتب الصحفي أحمد الطاهري الكاتب الصحفي محمود مسلم رئيس قطاع الصحف بالشركة المتحدة، وعلا الشافعي رئاسة تحرير موقع اليوم السابع ومصطفى عمار لرئاسة موقع وصحيفة الوطن، لافتًا إلى أنه جرى تعيين أكرم القصاص رئيسا لمجلس إدارة اليوم السابع، وتعيين عبدالفتاح مصطفى رئيسا لراديو 9090.
وأكد :"من المهم أن تتضح فلسفة التغييرات إلى حد كبير، فهي مرتبطة بسياق وليست أشخاصاً، أي رؤية الشركة المتحدة ومجلس إدارتها وتستند إلى مجموعة من المعايير مثل تمكين الشباب وجيل جديد من القيادات الإعلامية وتمكين المرأة، وهذه الرؤية استغرقت الكثير من التحضيرات على مدار الفترة الماضية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد الطاهري إكسترا نيوز إعلام الإذاعة
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.