الإعلامي عمرو خليل: حزب الله نفذ ضربات موجعة للاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو خليل، إن حزب الله اللبناني رد بتنفيذ عدد من الضربات الموجعة للجيش الإسرائيلي أسقط خلالها عشرات القتلى والمصابين واخترق عددا من القواعد العسكرية الإسرائيلية.
استهداف السفن المتوجهة إلى تل أبيبوأضاف «خليل» خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه جنوبا تواصل جماعة الحوثيين استهداف السفن المتوجهة إلى تل أبيب أو المملوكة لها أو لحلفائها أثناء مرورها في باب المندب والبحر الأحمر.
وأشار إلى أن بعض الفصائل العراقية تمثل هاجسا آخر خاصة وأنها سبق واستهدفت بعض المنشآت في إسرائيل؛ أبرزها مطار بن جوريون في مارس الماضي.
إيران تتوعد إسرائيل برد قويوتابع: «فيما توعدت إيران إسرائيل برد قوي على استهداف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في أراضيها لتزداد الأوضاع في المنطقة سخونة».
وأكد أن الأحداث تتصاعد سريعا من غزة إلى الضفة الغربية مرورا بلبنان واليمن والعراق، والحرب الشاملة قد تجتاح المنطقة برمتها في أي وقت وذلك في ظل غياب صوت العقل والسلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو خليل من مصر القاهرة الإخبارية الفصائل العراقية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
تحذيرات غربية من استهداف إسرائيل للمفاعل النووي الإيراني: الضربات ستزيد تخصيب اليورانيوم
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل إعلام غربية، اليوم الخميس (13 شباط 2025)، عن تحذيرات من استهداف إسرائيل للمفاعل النووية الإيرانية، مرجحة ان الضربات التي تقوم بها تل ابيب سوف تزيد من تخصيب اليورانيوم.
وذكرت وسائل الاعلام، أنه "في الوقت الذي تسعى فيه تل أبيب من خلال هجوم استباقي لإعاقة برنامج طهران النووي لأسابيع أو ربما أشهر، حذر مسؤولون أمريكيون من أنه قد يؤدي إلى تصعيد التوترات في جميع أنحاء الشرق الأوسط ويجدد احتمال نشوب حريق إقليمي أوسع نطاقاً".
واضافت ان "أي هجوم قد يحفز إيران على مواصلة تخصيب اليورانيوم بدرجة أعلى وصنع أسلحة نووية"، مرجحة ان "ضرب المنشآت النووية قد يؤخر إيران لأشهر أو أسابيع فقط".
وأشارت الى ان "ذلك يأتي بعدما أفادت عدة تقارير استخباراتية بأن إسرائيل قد توجه ضربة إلى منشأة فوردو ونطنز النووية خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي 2025".
وأوضحت ان "هذه المعلومات مستمدة من تحليل للتخطيط الإسرائيلي بعد قصف إيران أواخر تشرين الاول الماضي، ما أدى إلى إضعاف دفاعاتها الجوية وتركها عرضة لهجوم لاحق".
يذكر ان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد أنه لن يسمح لطهران بالحصول على السلاح النووي، رغم أنه دعاها للحوار والتفاوض.
وكان ترامب أعلن أكثر من مرة مؤخراً أنه يفضل التوصل إلى "اتفاق سلام نووي"، يسمح لطهران بالنمو والازدهار سلمياً، بدل المواجهة والتصعيد.
علماً أنه وقع الأسبوع الماضي مذكرة رئاسية تعيد فرض سياسة العقوبات الصارمة ضد إيران، على غرار ما حدث خلال ولايته الأولى. وأوضح حينها أنه يعتزم استئناف سياسة "الضغوط القصوى" بسبب مزاعم عن محاولة السلطات الإيرانية تطوير أسلحة نووية.
المصدر: وكالات