مديرية الحموشي تعلن عن حركة انتقالية واسعة استفاد منها 2892 من موظفي الأمن
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أفرجت المديرية العامة للأمن الوطني، مساء اليوم الثلاثاء 06 غشت الجاري، عن لائحة موظفات وموظفي الشرطة الذين تمت الاستجابة لطلباتهم في إطار حركة الانتقالية السنوية بين المصالح والمدن.
ووفقا لمعطيات كشفت عنها مديرية الحموشي، استفاد من هذه الحركية الانتقالية ما مجموعه 2892 موظفة وموظف من مختلف الرتب، يعملون في ولايات الأمن والمناطق الأمنية ومفوضيات الشرطة وكذا بالمصالح المركزية للمديرية العامة للأمن الوطني، والذين تقدموا بطلبات انتقال وتوافرت فيهم الشروط المحددة قانونيا وتنظيميا، مثل الأقدمية وتقديم الطلب داخل الأجل والتجمع العائلي والاعتبارات الصحية والاجتماعية وغيرها.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني قد وضعت رهن إشارة موظفيها مسطرة خاصة بالاستجابة لطلبات الانتقال لاعتبارات خاصة واجتماعية، تسمح لهم بإعادة الانتشار والانتقال بين المصالح والمدن، وقد استفاد منها طيلة هذه السنة 4072 مستفيدا، من بينهم 2892 ممن جاؤوا في اللائحة السنوية المعلن عنها يومه الثلاثاء، و1180 موظفة وموظفا استفادوا من تنقيلات استثنائية لظروف اجتماعية أو صحية أو في إطار مسطرة التجمع العائلي.
كما استفاد خلال فترات متفرقة من السنة الجارية 2444 موظفة وموظفا من تنقيلات في إطار مسطرة التبادل.
وقالت المديرية العامة للأمن الوطني، إنها » تولي أهمية خاصة لطلبات الانتقال الصادرة عن موظفيها، وتعمل جاهدة على استيفائها والاستجابة لها، شريطة توافرها على المعايير والشروط المهنية المحددة من جهة، وكذا ضمان السير العادي والسليم للمرافق الأمنية من جهة ثانية ».
كلمات دلالية المديرية العامة للأمن الوطني تنقيلات حركة انتقالية عبد اللطيف الحموشي واسعةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المديرية العامة للأمن الوطني تنقيلات حركة انتقالية واسعة المدیریة العامة للأمن الوطنی
إقرأ أيضاً:
قبائل مديرية منبه بصعدة تعلن النكف والنفير العام لمواجهة أي تصعيد للعدوان
يمانيون/ صعدة عقدت قبائل مديرية منبه بمحافظة صعدة اليوم الاثنين، لقاءً قبليًا مسلحًا وحاشدًا أعلنت فيه النكف والنفير العام، مؤكدة جاهزيتها لمواجهة أي عدوان يستهدف اليمن.
وأكد المشاركون في اللقاء أن القبائل اليمنية لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي عدوان يستهدف اليمن أو غزة، مباركين انتصارات المجاهدين في غزة ومؤيدين العمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية المساندة للشعب الفلسطيني.
كما وجهت قبائل منبه تحذيرًا للعدو الصهيوني من مغبة الإقدام على خرق الاتفاق، متوعدة برد فوري قاسٍ إذا تمادى في “إجرامه وبغيه وعدوانه”.
وشددت على أن التخابر مع العدو يُعتبر “جريمة وخيانة عظمى مَن يتورط في ارتكابها مهدور الدم في أعراف وأسلاف القبائل اليمنية”
وجددت قبائل منبه العهد لأبناء الشعب اليمني وشعوب الأمة بالتصدي لكل قوى الطغيان والاستكبار العالمي “جهادًا في سبيل الله ونصرة للمظلومين”، مجددة التفويض المطلق للسيد القائد فيما يتخذه من خيارات عسكرية تصعيدية رادعة ردًا على أي عدوان يستهدف اليمن أو غزة.
ودعت قبائل اليمن إلى “تواصل التصعيد والتحشيد والإعداد القتالي لمواجهة كل مَن تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار الوطن”، معلنة الاستمرار والتعبئة العامة وتخريج الدفع ومواصلة النفير العام والاستعداد التام لردع أي عدوان يستهدف أمن وسيادة اليمن.