سواليف:
2025-01-24@09:56:37 GMT

إسرائيل تفتح الملاجئ في مدينة ديمونا

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

#سواليف

أفادت القناة 12 الإسرائيلية مساء اليوم الثلاثاء، بأن بلدية #ديمونا جنوبي #فلسطين_المحتلة قررت #فتح_الملاجئ والمناطق المحصنة بعد إجراء مشاورات وتقييم للوضع الأمني.

كما نشرت قيادة الجبهة الداخلية غرفا محصنة لأول مرة في مناطق يوكنعام وطبعون وكريات موتسكين ونيشر ومناطق أخرى في الشمال قرب حيفا،

وأشارت وسائل الإعلام العبرية إلى أن هذه الإجراءات تأتي تخوفا من #هجوم واسع النطاق سيأتي من المنطقة الشمالية ومناطق أخرى.



وتتزايد المخاوف من اتساع رقعة #الصراع في #الشرق_الأوسط بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في طهران خلال عملية نسبت إلى إسرائيل، واغتيال القيادي البارز في “حزب الله” فؤاد شكر في ضربة إسرائيلية بالضاحية الجنوبية لبيروت، وسط توعد إيران والمجموعات المدعومة منها بالرد.

واستجابة للأزمة المتصاعدة، عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في الشرق الأوسط، حيث أرسلت تعزيزات من السفن الحربية والطائرات المقاتلة إلى المنطقة.

ووصل الجنرال مايكل كوريلا القائد الأعلى للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط إلى المنطقة يوم السبت، في توقيت حساس تستعد فيه الولايات المتحدة وإسرائيل لاحتمال بدء الهجوم الإيراني الانتقامي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ديمونا فلسطين المحتلة فتح الملاجئ هجوم الصراع الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال "السلام" في الشرق الأوسط  

 

 

دمشق- هنّأ القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع دونالد ترامب على توليه رئاسة الولايات المتحدة، مبديا ثقته بقدرته على إحلال "السلام والاستقرار" في الشرق الأوسط.

ونشرت القيادة الجديدة رسالة بالانكليزية ليل الإثنين جاء فيها "باسم قيادة وشعب الجمهورية العربية السورية، أهنئ السيد دونالد ترامب على تنصيبه الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية".

وأضافت الرسالة "نحن على ثقة بأنه القائد الذي سيجلب السلام الى الشرق الأوسط ويعيد الاستقرار الى المنطقة".

وتابعت "نتطلع الى تحسين العلاقات بين البلدين بناء على الحوار والتفاهم"، وأنه في عهد الإدارة الأميركية الجديدة "ستستفيد الولايات المتحدة وسوريا من الفرصة لإقامة شراكة تعكس تطلعات البلدين".

ويتولى الشرع الذي كان يعرف باسم أبو محمد الجولاني، السلطة في سوريا منذ أطاح هجوم مباغت شنّته فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام التي يتزعمها، بالرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.

وتسعى السلطات الجديدة الى توفير موارد مالية لإعادة بناء البلاد عقب نزاع امتد لأكثر من 13 عاما، وأسفر عن مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين ودمار واسع.

وطالب مسؤولون سوريون في الأسابيع الماضية برفع العقوبات التي فرضتها دول غربية على دمشق خلال حكم الأسد. وفي حين لاقت هذه الدعوة تأييد أطراف عرب وإقليميين، ربطت القوى الغربية تخفيف هذه العقوبات بالنهج الذي ستعتمده السلطات الجديدة في الحكم.

وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير أن بعض الأنشطة في سوريا ستكون معفية من العقوبات خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية. لكن مسؤولين قالوا إنهم ينتظرون رؤية تقدم قبل اتخاذ خطوات أوسع.

من جهتهم، أكد مسؤولون أوروبيون أن تخفيف العقوبات مرهون بالخطوات التي تتخذها السلطة الجديدة خصوصا لجهة تشكيل حكومة جامعة وحماية الأقليات.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • خبير في السياسات الدولية: سياسة إسرائيل تمثل تهديدا للسلام في الشرق الأوسط
  • بعد تنصيبه | ملفات كثيرة منتظرة بعد فوز ترامب .. ما مصيرها؟
  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط: جميع دول المنطقة ستلحق بركب التطبيع مع إسرائيل
  • رئيس العربي للدراسات: الولايات المتحدة لن تتخلى عن دعمها لإسرائيل
  • توماس فريدمان لترامب: لديك فرصة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط
  • الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال "السلام" في الشرق الأوسط  
  • القيادة السورية الجديدة تهنئ ترامب وتقول أنه..سيجلب السلام إلى الشرق الأوسط
  • أسنتيوم تستحوذ على شركة فرتوزون بهدف التوسع في منطقة الشرق الأوسط
  • الصفدي: السلام في الشرق الأوسط أولوية قصوى ومصلحة استراتيجية مشتركة بين عمان وواشنطن
  • الصفدي: السلام في الشرق الأوسط أولوية قصوى ومصلحة مشتركة بين عمان وواشنطن