وقفة بعزلة الظاهرة في دمت بالضالع إسناداً لغزة وتضامنا مع الأسرى
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
يمانيون../
نظم أبناء عزلة الظاهرة بمديرية دمت في محافظة الضالع اليوم، وقفة تضامنا مع الأسرى الفلسطينيين وتنديدا بجريمتي اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية، والقيادي في حزب الله فؤاد شكر من قبل الكيان الصهيوني.
وفي الوقفة التي حضرها مدير عام المديرية سلطان فاضل ومسئول التعبئة عمر المعرشي، رفع المشاركون العلمين اليمني والفلسطيني ورددوا الشعارات المناهضة للعدوان الأمريكي والصهيوني .
وندد بيان الوقفة بالتخاذل العربي والإسلامي إزاء ما يرتكب من مجازر وحرب إبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.. مؤكدا استمرار الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني.
وبارك البيان العمليات العسكرية النوعية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية إسنادا للشعب الفلسطيني.. مستنكرا استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة وجنوب لبنان وما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدو الصهيوني من جرائم وانتهاكات.
وجدد البيان التفويض للقيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في اتخاذ الخطوات اللازمة لمساندة الشعب الفلسطيني والرد على الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بالتنسيق مع محور المقاومة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
طاهر النونو: نتحدث عن ضرورة الاستقرار في المنطقة وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إننا لم نمانع إطلاق سراح الأسير الموجود لدى المقاومة الفلسطينية وجميع الأسرى لدى المقاومة هم جزء من المرحلة الثانية من الاتفاق.
تابع «النونو» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم الأحد، :« نحن قدرنا الدور الأمريكي في الوصول إلى إتفاق برمته والجهود الذي يبذلها ولابد أن تستكمل بالدخول في المرحلة الثانية وقولنا اننا نتعامل بإجابية وهانك مرونة كافية وبنائة في موضوع الأسير لدى المقاومة بمايمكن في الدخول بالمرحلة وبما يعزز الجهود الأمريكي.
وأوضح المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، "نحن نتحدث عن ضروري الاستقرار في المنطقة ومتطلبات تحقيق الاستقرار في المنطقة وأهمها حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه وإقامة دولته المستقلة وفق القرارات الدولية والقوانين الدولية ونحن أعلنا في الوثيقة السياسية للحركة قبولنا إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 وقولنا أن القبول في إطار التوافق الواطني"