"غزاوي: سردية الشقاء والأمل" كتاب جديد يطلق في 22 أغسطس
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
رام الله - صفا
أعلن الكاتب والمؤلف الفلسطيني، جمال زقوت، إطلاق كتابه «غزاوي: سردية الشقاء والأمل» الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
وقال زقوت إن من المقرر إطلاق الكتاب في السادسة من مساء يوم الثلاثاء 22 أغسطس/ آب الحالي، بمركز القطان الثقافي في رام الله، في ندوة يتحدث خلالها الكاتب جنبا إلى جنب مع إيهاب بسيسو وسليم تماري.
وتجمع السردية بين التجربة الشخصية الحميمة والمشهد العام، في إضاءة على تحولات المجتمع الغزّاوي في مراحل مفصلية أبرزها: الحياة اليومية في مخيم الشاطئ في الخمسينيات بعد النزوح؛ الحكم العسكري المصري في غزة في الحقبة الناصرية؛ بداية الاحتلال الإسرائيلي ويوميات المقاومة الباسلة والتي تُكشف بعض تفاصيلها لأول مرة؛ كما يفرد الكاتب فصلاً مطولاً عن بدايات الانتفاضة الكبرى سنة 1987، وتشكيل قيادتها الوطنية الموحدة، وتضيء هذه المذكرات على حياة المؤلف الدرامية في المخيم، وفي أثناء الدراسة والنضال في القاهرة وبلغاريا ولبنان، ثم عودته إلى فلسطين ودوره في مرحلة إنشاء السلطة الفلسطينية، وعن سيرة شقيقه الشهيد بشير زقوت الذي استشهد خلال مواجهة الغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1978، والتي تعرف بمعركة الليطاني.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: كتاب
إقرأ أيضاً:
النقيب القادم
لا أظن أن هناك خلاف بأن الصحافه المصريه تمر بمنعطف خطير وازمه حقيقيه تحتاج لجهد غير عادي من كافة الأطراف لاستعادة مكانتها والمؤكد أن انتخابات نقابة الصحفيين فرصه سانحه لكي نستعيد الحلم والأمل باستعادة قوة الصحافه من جديد فوجود نقيب قوي ومجلس متجانس يساعده ويدعمه حتما سيحقق الكثير لذلك فإن علينا ونحن نختار أن ندرك أن المهام صعبه والمواجهات قويه وكلها تحتاج لنقيب يدرك أبعاد المخاطر المحيطة بالمهنه وكيفية التعامل معها ليس بالشعارات او المزايدات وإنما بالعمل الجاد القائم علي رؤيه تحقق مانريد لايمكن أن ينصب اختيارنا علي أحلام واوهام وإنما الجديه في الفعل والصدق في القول والإنجاز في العمل هي عناوين اختيار مرشحنا كنقيب من يمثل جموع الصحفيين مع الدوله وكيف سيحل مشاكل متراكمه، من حق أي صحفي الترشح لكن ليس من حقنا المغامره بحاضرنا ومستقبلنا علينا أن ندرك أن الصداقه والمحبه والانتماء لتيار او كيان كلها معايير خارج نطاق الاختيار لذلك علينا أن نختار الشخصية التي تمثلنا بمنتهي الدقه لأنها اما ستعبر بنا نحو آفاق المستقبل بما يحمله من امال واحلام نتطلع إليها او انها قدتنهي علي احلامنا في استعادة كلمة الصحافه كسلطه رابعه وهي لم تعد كذلك الان، لا تجعلوا الحلم كابوس والأمل وهم واختاروا عن حق نقيب جدير بأن يمثل صحافة مصر القويه