كريم محمود عبدالعزيز وميرنا جميل يسطون على بنك في العلمين
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
تعرض مسرحية البنك سرقوه فى مهرجان العلمين الجديدة بنسخته الثانية، أيام 22 و 23 و 24 أغسطس، فيما تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي حول هروب أحد المجرمين الخطرين من السجن ليخطط بعدها لسرقة أحد الأحجار الكريمة من البنك، وهي الشخصية التي يقدمها الفنان كريم محمود عبدالعزيز .
أعضاء العصابةويتورط بطل العمل كريم محمود عبدالعزيز مع باقي أعضاء العصابة في سرقة البنك وهي العصابة التي تضم كل من الفنان أوس أوس والفنانة ميرنا جميل.
والمسرحية من بطولة كريم محمود عبدالعزيز، أشرف عبدالباقي ، أوس أوس، ميرنا جميل، سلوى خطاب، سليمان عيد، مصطفى بسيط، إبرام سمير، مصطفى البنا شريف حسني ومن إخراج أشرف عبد الباقي.
مسرحية "البنك سرقوه" تعرض في مهرجان العلمين بدورته الثانية في إطار التعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وموسم الرياض وهيئة الترفيه السعودية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم محمود عبدالعزيز كريم عبد العزيز ميرنا جميل مسرحية البنك سرقوه مهرجان العلمين 2024 موسم الرياض هيئة الترفيه کریم محمود عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
ظهور صادم لشيخ صحراوي مختطف في تندوف واستغاثة مؤلمة تكشف إجرام البوليساريو
زنقة20| متابعة
أثار فيديو جديد للشيخ الصحراوي المختطف منذ أشهر بمخيمات المحتحطجزين لتندوف صدمة كبيرة ، حيث ظهر الرجل العجوز في حالة نفسية سيئة، يصرخ بحرقة ويطلب من ابنه التدخل لدى العصابة لإطلاق سراحه.
وأوضح المختطف، في استغاثته المأساوية أنه ليس له أي علاقة بالصراع القائم، وأنه يعاني من موت بطيء بسبب اختطافه المستمر، موجهًا نداءً يائسًا حتى لو كان ابنه ميتًا، في إشارة إلى اليأس الذي وصل إليه الشيخ من تحمل هذه المعاناة الطويلة.
اوينتمي الشيخ “فضيلي” إلى قبيلة لكويدسات،حيث تم اختطافه من قبل عصابة مسلحة تنتمي لجماعة البوليساريو بسبب حمولة مخدرات مسروقة من طرف ابنه الذي غاب عن الانظار من اندلاع الأزمة.
وقد سبق للشيخ المختطف، ان ظهر في فيديو آخر برفقة مسلحين تابعين لهذه العصابة، ويُعتقد أنهم اقتادوه إلى منطقة نائية بالقرب من بئر أم گرين شمال ااحدود الموريتانية.
واثار الفيديو الأخير موجة من الاستياء والتعاطف الكبير في المخيمات، حيث عبرت ساكنة تندوف عن أسفها لحالته ويطالبون المنظمات الدولية بالتدخل العاجل لإنقاذ حياة الشيخ الطاعن في السن.
وتجدر الإشارة إلى أن قيادة البوليساريو فشلت في حل قضية اختطاف الشيخ، رغم مرور أشهر على الحادثة، كما تشير المعلومات إلى تورط قيادي بارز في هذه العصابة، مما جعل ميليشيات البوليساريو تتجنب التدخل.
وتيحمل نشطاء تندوف مسؤولية هذه الجرائم إلى استغلال البوليساريو لتجارة المخدرات وارتباطاتها بعصابات تهريب المخدرات، ما يعكس حالة الفوضى والتسيب داخل مخيمات المحتجزين بتندوف.