بالفيديو.. سفير سريلانكا: أسعدتني مواقع القصيم التاريخية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أبدى سفير سريلانكا بالمملكة «عمر لبي أمير أجود»، سعادته بزيارته لمنطقة القصيم وبما تحتويه من مزارع وثروات.
وأضاف أجود، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، سعدت جدا بزيارة تلك المنطقة حيث المناطق التاريخية وسوق التمور بما يحتويه من مختلف أنواع التمور.
وأردف سفير سريلانكا بالمملكة ، زرت القصيم مع عائلتي وأبنائي، وزرت فيها كذلك مدينة الأنعام ورأيت فيها الكثير من الإبل، مبديا انبهاره بتمور القصيم.
سفير #سيريلانكا لدى #السعودية يتحدث عن زيارته لمنطقة #القصيم ويبدي إعجابه بما تحتويه من مزارع وثروات
عبر:
@Ffaisal2030 pic.twitter.com/jXIl0Xfoyr
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سريلانكا القصيم أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
تهريب جندي إسرائيلي من سريلانكا قبل اعتقاله.. متهم بجرائم حرب في غزة
كشفت القناة 12 العبرية أن جنديا إسرائيليا أفلت من الاعتقال والتحقيق في سريلانكا على خلفية ارتكابه جرائم حرب في غزة، وذلك بعد أن تمكن من مغادرة البلاد.
وقالت القناة: "لحظات دراماتيكية في إسرائيل أمس، بعد أن أصبح من الواضح أنه تم تحديد موقع جندي إسرائيلي في الخدمة النظامية كان على الأراضي السريلانكية، من قبل منظمة هند رجب المؤيدة للفلسطينيين (مقرها بلجيكا)".
وتمكنت المنظمة "من مقارنة الصورة التي قام بتحميلها على الشبكات الاجتماعية مع الصورة التي رفعها من خدمته العملياتية في غزة"، وفق القناة.
وأضافت: "نتحدث عن جندي في الخدمة النظامية، ورصدت المنظمة وجوده في سريلانكا، وقامت على الفور بتحميل صورة تبين نشره لنفسه على شبكات التواصل الاجتماعي في الفيديو قالت إنه يتفاخر فيه بقتل مواطن فلسطيني، وناشدت السلطات السريلانكية وطالبتها بالقبض عليه".
وتابعت: "قامت هذه المنظمة بنشر الخبر وأخبرت السلطات بسريلانكا أن يد الجندي النظامي، الذي لن يتم الكشف عن اسمه هنا، ملطخة بالدماء".
وأردفت أن "الجندي تلقى مكالمة هاتفية من السلطات الإسرائيلية طلبت منه مغادرة سريلانكا على الفور خشية أن يتم القبض عليه".
ولم توضح المنظمة كيف خرج الجندي من سريلانكا ولأي وجهة، فيما لم تعلق أي جهة سريلانكية على الواقعة حتى الآن؟
يذكر أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي مذكرتي اعتقال ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب السابق يوآف غالانت لارتكابهما جرائم ضد الإنسانية في غزة.
وتخشى دولة الاحتلال من أن يكون هناك المزيد من مذكرات الاعتقال تم إصدارها بسرية ضد قادة وجنود إسرائيليين.
وقالت القناة: "ليس هناك شك على الإطلاق في أنه منذ صدور مذكرات الاعتقال، تشعر المزيد والمزيد من الدول أن لديها الإرادة لفتح إجراءات جنائية ضد الجنود النظاميين أو السابقين، وتحاول المنظمات المؤيدة للفلسطينيين أن تؤدي إلى ذلك".
وأضافت: "هذه المرة تمكنت إسرائيل من منع ذلك في اللحظة الأخيرة لكن العواقب بعيدة المدى واضحة".
وكانت منظمات حقوقية في العديد من البلدان أعلنت عن جمع معلومات عن جنود إسرائيليين نشروا مقاطع فيديو لأنفسهم وهم يرتكبون جرائم في غزة لمطالبة السلطات المحلية لاعتقالهم.