تفاصيل استعداد المنتخب الأولمبي لمواجهة المغرب على برونزية باريس 2024
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
كشف محمود حرب، المدير الإداري للمنتخب الأولمبي، أن المنتخب الأولمبي وصل إلى مدينة نانس حيث يلعب مباراته المقبلة أمام المغرب لتحديد صاحب المركز الثالث في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
عاجل - "رعب في إسرائيل".. ماذا يحدث الآن بعد اختيار يحيى السنوار رئيسا لحماس؟.. وصحف إسرائيلية: "حماس اختارت أخطر شخص لقيادتها" ثلاثة خطوط جوية أمريكية رئيسية تعلن إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج:على مسئوليتي"، المذاع على قناة “صدى البلد”، لدينا حلم لتحقيق ميدالية برونزية وسنقاتل عليه.
وأكد محمود حرب، المدير الإداري للمنتخب الأولمبي، أن اللاعبين قدموا ما عليهم وأكثر، معبرا عن فخره بالتعامل مع هذا الجيل من الأبطال في منتخب مصر الأولمبي.
واستطرد أن هنري مدرب منتخب الديوك الفرنسية كانت متوترا خلال مجريات اللقاء بسبب أداء الفراعنة الذين أحرجوا الفرنسيين على أرضهم وبين جماهيرهم.
وأشار إلى أن هنري قال إن المنتخب المصري قوي وهو برازيل إفريقيا وأشاد به بعد المباراة التي أقيمت بين المنتخبين مساء أمس الإثنين.
وأردف أنه يحسب للجيل الحالي من اللاعبين جعلوا المصريين في حالة حزن لأنهم لم يتأهلوا لنهائي دورة الألعاب الأولمبية، قائلا: اللاعبون زعلانين من إمبارح لحد دلوقتي.
وقال إن النني قائد بمعنى الكلمة داخل وخارج الملعب ومعه والكابتن زيزو إضافة قوية للمنتخب ويحفزون اللاعبين لتحقيق حلمهم ويقولون لهم إنهم ضيوف عليهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استعداد المنتخب الأولمبي المغرب برونزية باريس 2024 محمود حرب قناة صدى البلد ميدالية برونزية منتخب مصر الأولمبي
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!