#مجازر بالوسطى و #إبادة لا تتوقف
#ليندا_حمدود
الوسطى تقصف مرة أخرى ولكن بقوة وجهنمية بقنابل ومدافع الكيان الصهيوني وأوامر بإخلاء مناطق البريج و دير البلح.
إستهداف مباشر للأبراج السكينة ومحيط مشفى شهداء الأقصى.
شهداء ملقون على الأرض وجثث تطايرت جراء القصف العنيف.
مجازر يواصل الكيان قيامتها ليبرر فشله وهزيمته ويعيد شعبه الذي أصبح يصنفه مجرم يقتل المدنيين ولا يلاحق رجال المقاومة الفلسطينية.
مجازر بأبشع الصور مستمرة وتغطية إعلامية تحتضن الخبر على أنه عواجل لن يحرك أي هيئة عالمية لمحاسبة إسرائيل.
الحماية وضعتها أمريكا وكثفتها دولنا العربية بحصار و تجويع.
أشلاء مقطعة وجثث لا تجمع ومجهولة بعدما تفحمت بالكامل.
عائلات كاملة تنسف من السجل المدني بغزّة.
ديور هدمت و حتى الركام لم يعد موجودا.
الكيان الصهيوني المجرم في عشرة أشهر لا يرغب في الخير ولا الإتفاق وإبرام صفقة .
الحرب لن تنتهي في جدول الصهاينة إلا بعد القضاء على حركة تنبض ويتجدد سلاحها كل يوم.
كيان صهيوني يسجل على الحافة اسمه و هو الزائل بوعد الله.
كيان مغتصب للأرض والعرض والشرف تجرد بعدما كان مخفي للعالم أنه أحقر ما عرفته البشرية من احتلال. مقالات ذات صلة شكراً بالمعكوس / د ثروت موسى الرواشده 2024/08/06
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
عضو السياسي الأعلى الحوثي: منظومات الدفاع لا توفر الأمان لإرهاب الكيان الصهيوني
الوحدة نيوز:
قال عضو المجلس السياسي الأعلى، محمد علي الحوثي إن منظومة الدفاع “حيتس” لا توفر الأمان لإرهاب الكيان المؤقت أمام صاروخ فرط صوتي اليمني “فلسطين 2”.
واعتبر الحوثي في تغريدة له عبر منصة “إكس”، فشل المنظومة هو النصيب الأكبر والتطوير مستمر كما هو الفشل مستمر لأنظمة الدفاع الأمريكية والأوروبية والإسرائيلية.
وحيّا الأبطال في الصاروخية اليمنية.. وقال “ألا سلمت أيدي الأبطال في الصاروخية ولا شُلَّت أياديهم ولغزة يستمر الإسناد من يمن الإيمان”.
وأعلنت القوات المسلحة اليوم قصف هدف عسكري للاحتلال الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستيٍّ فرط صوتي نوع فلسطين2″.
في غضون ذلك، كشف تحقيق لسلاح الجو الإسرائيلي عن إجراء عدة محاولات اعتراض فاشلة للصاروخ الباليستي، الذي أُطلق من اليمن، وسقط في تل أبيب في الطبقتين العليا والسفلى من الغلاف الجوي.
وقال سلاح الجو الإسرائيلي في تحقيق أولي أجراه: “بعد رصد الصاروخ الباليستي، تم تفعيل حالة التأهب في المنطقة الوسطى التابعة للجيش الإسرائيلي”، وفق هيئة البث الرسمية.
وأضاف: “تم إطلاق صواريخ اعتراضية في الطبقة العليا من الغلاف الجوي أخطأت الهدف خارج حدود إسرائيل”.
وتابع: “في وقت لاحق، تم إطلاق صواريخ اعتراضية باتجاه الصاروخ، وهذه المرة في الطبقة السفلية من الغلاف الجوي، والتي أخطأت الهدف أيضا”.
وبحسب هيئة البث: “يعمل نظام الدفاع الجوي في إسرائيل على شكل طبقات ويسمى “نظام الدفاع متعدد الطبقات”.
وأشارت إلى أنه “في الطبقة العليا فوق الغلاف الجوي تعمل مصفوفتا “آرو 2” و”آرو 3″، وفي الطبقة الوسطى تعمل مصفوفة “مقلاع داود”، بينما في الطبقة السفلية مصفوفة “القبة الحديدية”.
وأضافت: “قبل سقوط الصاروخ في يافا، تم اختراق طبقتين من الدفاع الجوي، وهو ما توصل إليه تحقيق سلاح الجو”.
ولدى إسرائيل، 3 طبقات دفاع جوي: “القبة الحديدية” وهي مخصصة للتعامل مع الصواريخ والقذائف قصيرة ومتوسطة المدى، و”مقلاع داود” وهو نظام لاعتراض الصواريخ متوسطة المدى والطائرات المسيرة، و”حيتس 2 و3″ (السهم/آرو)، وهو نظام مخصص لتدمير الصواريخ الباليستية القادمة في مرحلتها النهائية في الغلاف الجوي العلوي.
وتطور إسرائيل حاليا منظومة دفاع جوي لاعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة بالليزر وتحمل اسم “الدرع الضوئي” تقول إنها ستكون قادرة على التصدي لجميع التهديدات الجوية.