بعثة المنتخب الأولمبي تصل نانت استعدادا لمواجهة المغرب
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
وصلت بعثة المنتخب الأوليمبي لكرة القدم منذ قليل إلى مدينة نانت استعدادا للقاء المغرب يوم الخميس المقبل فى لقاء تحديد المركز الثالث فى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
واستقلت البعثة فى طريق سفرها من ليون إلى نانت أتوبيسا إلى المطار ومنه طائرة خاصة وذلك لتوفير الجهد فى ظل حالة الإجهاد التى يعاني منها جميع اللاعبين فى البطولة نظرا لضغط وتتابع المباريات.
وفور وصول بعثة المنتخب انتظم اللاعبون فى تدريبات استشفائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنتخب الأولمبي أولمبياد باريس مصر والمغرب ميكالي
إقرأ أيضاً:
مصطفى محمد: أتعلم من حسام حسن.. وأحلم بقيادة مصر للفوز بكأس العالم
في حوار صريح مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فتح مصطفى محمد، مهاجم نادي نانت الفرنسي والمنتخب المصري، قلبه للحديث عن مسيرته الدولية، علاقته بالمدير الفني حسام حسن، وطموحاته المستقبلية، وعلى رأسها حلم التأهل لكأس العالم 2026.
لا فرق بين نانت ومنتخب مصر.. فقط عدد الجماهير!قال مصطفى محمد: "التسجيل سواء مع نانت أو منتخب مصر يحمل نفس الشعور بالنسبة لي، لأنه ببساطة عملي. ولكن الفرق في حجم السعادة، ففي نانت أسعد 40 ألف مشجع، أما مع مصر، فأُسعد 100 مليون شخص".
وأضاف: "أحب اللعب لمنتخب مصر، وأشعر بأنني محظوظ بارتداء قميصه. لا أعتبر الأمر واجبًا فقط، بل شرفًا أقاتل من أجله في كل مباراة".
وعن رأيه في المدير الفني للمنتخب حسام حسن، قال: "والدي كان دائمًا يحلم أن ألتقي بحسام حسن، ويؤمن أنه سيعلمني الكثير لأنه كان أعظم مهاجم في تاريخ مصر. وبعد لقائي به، اتصلت بأبي وقلت له إن حلمه تحقق".
وأضاف: "أنا أتعلم من حسام حسن يوميًا، يمنحني نصائح عن التحركات داخل منطقة الجزاء، طرق التسديد، وحتى تفاصيل دقيقة في التعامل مع الكرة. أتحدث معه باستمرار وأحاول أن أطور نفسي من خلاله".
وعن احتفاله الشهير مع نجله بعد أحد أهدافه مع نانت، قال مصطفى: "وعدته بالاحتفال معه عندما أسجل، رغم أنه صغير ولا يدرك تمامًا ما يحدث، لكنه يعشق الكرة. بعد المباراة احتفلنا سويًا، وحتى الآن يشاهد الفيديو ويطلب تكرار الرقصة".
طموح المونديال.. أحلم بالفوز وليس فقط المشاركةمصطفى لم يخفِ طموحه الكبير قائلًا: "إذا تأهلنا إلى كأس العالم 2026، أريد أن أصل إلى النهائي، أريد أن اتوج بالبطولة. نعم نحتاج للحظ، لكن لا مستحيل في كرة القدم".
وتابع: "أتابع كأس العالم بشغف منذ الصغر، وأفضل ذكرى لي هي نهائي 2022 بين الأرجنتين وفرنسا، كانت مباراة أسطورية، كما لا أنسى هدف زيدان في نهائي 2006، تلك اللحظات خالدة في ذاكرتي".
وعن النجوم الذين ألهموه في طفولته، قال: "كنت معجبًا بعمرو زكي، وخاصة خلال فترته مع ويجان الإنجليزي، وأحببت محمد زيدان أيضًا. وعلى الصعيد العالمي، كنت أتابع واين روني، ديدييه دروجبا وصامويل إيتو ".