قوات حماية الحياة البرية توقف صيادين تسللوا لمحمية سنقنيب الطبيعية لممارسة الصيد الجائر
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تمكنت قوات حماية المحميات البحرية بقوات الحياة البرية من ضبط عملية صيد جائر لأسماك القرش النادرة بمحمية سنقنيب الطبيعية وبالعودة لتفاصيل الضبطية تفيد *متابعات المكتب الصحفي للشرطة* أنه وفى إطار قيام قوات الحياة البرية بمهامها وإضطلاعها بواحباتها من خلال جهودها وإسهاماتها فى حماية ثروات البلاد ومواردها الطبيعية من عمليات النهب والتعدى والصيد الجائر تمكن تيم من حماية المحميات البرية من توقيف صيادين تسللوا الي محمية سنقنيب الطبيعية بغرض ممارسة عملية الصيد الجائر بالمحمية وقد تم الإيقاع بهذه المجموعة بعد توافر معلومات بتحركاتهم المشبوهة للقيام بهذه العملية وبعد تكثيف عمليات الرصد والمتابعة والمراقبة تم وضع خطة محكمة بعمل كمين أسفر عن القبض عليهم ومداهمتهم بعد دخولهم وتسللهم خلسة إلى داخل المحمية بواسطة قارب صيد حيث تم ضبطهم متلبسين بعد أن نصبوا شراكهم وشرعوا فى إصطياد أنواع أسماك القرش المحظور إصطيادها.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحیاة البریة
إقرأ أيضاً:
وداعاً للحقن والأدوية؟: استراتيجية جديدة تُعيد مرضى السكري إلى حياتهم الطبيعية
صورة تعبيرية (مواقع)
في تطور علمي قد يُحدث تحولاً جذرياً في علاج السكري من النوع الثاني، كشفت دراسة طبية حديثة عن استراتيجية جديدة وفعّالة للسيطرة على المرض دون الاعتماد الدائم على الأدوية.
الدراسة، التي أُجريت في الصين ونُشرت حديثاً في مجلة "BMJ"، أثبتت أن دمج عقار داباغليفلوزين – المعروف تجاريًا باسم "فورسيغا" – مع نظام غذائي معتدل السعرات يمكن أن يقود إلى هدأة المرض لدى نسبة كبيرة من المرضى، وهي حالة يُحافظ فيها المريض على مستوى طبيعي لسكر الدم دون الحاجة لأي علاج دوائي.
اقرأ أيضاً الحرس الثوري يرد بحزم على الشرط الأمريكي ويغلق باب التفاوض حول التسليح 15 أبريل، 2025 انهيار غير مسبوق.. الريال اليمني يلامس القاع التاريخي في عدن خلال تعاملات اليوم 15 أبريل، 2025ويُعد تحقيق الهدأة هدفًا بعيد المنال للكثير من المصابين بداء السكري من النوع الثاني، لكن الدراسة التي قادها فريق من الباحثين في مستشفى "تشونغشان" التابع لجامعة "فودان" أظهرت نتائج واعدة للغاية.
فبعد 12 شهرًا من المتابعة، أظهر 44% من المرضى الذين اتبعوا النظام الغذائي إلى جانب تناول "فورسيغا" هدأة كاملة من المرض، مقارنة بـ 28% فقط في مجموعة لم تتناول الدواء. كما لوحظ تحسن ملحوظ في فقدان الوزن، تقليل مقاومة الإنسولين، وتحسين مؤشرات صحية أخرى مثل ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
وينتمي عقار داباغليفلوزين إلى فئة مثبطات ناقل الغلوكوز الصوديوم-2، التي تعمل على خفض سكر الدم من خلال تقليل امتصاص الغلوكوز في الكلى وزيادة طرحه في البول.
الجديد في هذه الدراسة أن فعاليته ترتفع بشكل كبير عندما يُدمج مع تقليل معتدل في السعرات الحرارية، دون الحاجة إلى أنظمة غذائية صارمة أو تدخلات معقدة.
هذه النتائج تعيد الأمل لملايين المرضى حول العالم، وتفتح الباب أمام طرق علاجية أكثر بساطة وفاعلية في المستقبل.