قوات حماية الحياة البرية توقف صيادين تسللوا لمحمية سنقنيب الطبيعية لممارسة الصيد الجائر
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تمكنت قوات حماية المحميات البحرية بقوات الحياة البرية من ضبط عملية صيد جائر لأسماك القرش النادرة بمحمية سنقنيب الطبيعية وبالعودة لتفاصيل الضبطية تفيد *متابعات المكتب الصحفي للشرطة* أنه وفى إطار قيام قوات الحياة البرية بمهامها وإضطلاعها بواحباتها من خلال جهودها وإسهاماتها فى حماية ثروات البلاد ومواردها الطبيعية من عمليات النهب والتعدى والصيد الجائر تمكن تيم من حماية المحميات البرية من توقيف صيادين تسللوا الي محمية سنقنيب الطبيعية بغرض ممارسة عملية الصيد الجائر بالمحمية وقد تم الإيقاع بهذه المجموعة بعد توافر معلومات بتحركاتهم المشبوهة للقيام بهذه العملية وبعد تكثيف عمليات الرصد والمتابعة والمراقبة تم وضع خطة محكمة بعمل كمين أسفر عن القبض عليهم ومداهمتهم بعد دخولهم وتسللهم خلسة إلى داخل المحمية بواسطة قارب صيد حيث تم ضبطهم متلبسين بعد أن نصبوا شراكهم وشرعوا فى إصطياد أنواع أسماك القرش المحظور إصطيادها.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحیاة البریة
إقرأ أيضاً:
"سوق البلد الرمضاني" يعيد أهالي جازان لممارسة الألعاب الشعبية القديمة
أعاد سوق البلد الرمضاني بمدينة جيزان، الذي تنظمه أمانة منطقة جازان خلال شهر رمضان المبارك أهالي جازان لممارسة الألعاب الشعبية التي اشتهرت قديمًا، وشهدت فعاليات السوق العديد من الألعاب الشعبية القديمة منها لعبة الكيرم والضومنة والفرفيرة ولعبة المُرقع.
ووجد الأهالي من خلال الفعاليات، فرصة لتحفيز ذاكرتهم نحو الكثير من الألعاب الشعبية القديمة، التي حوّلت الشوارع والأزقة في الزمن القديم إلى ميادين للتنافس ركضًا وقفزًا ورميًا، وأصبحت فيما بعد موروثًا اجتماعيًا في حياة الأهالي.
أخبار متعلقة المدينة المنورة الأعلى.. رصد هطول أمطار في 7 مناطق بالمملكة10 آلاف صائم في إفطار الشؤون الإسلامية بماكاسار الإندونيسيةوتسهم الألعاب الشعبية في تقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد الحي وأبناء القرية أطفالًا وشبابًا، وتساعد في تنمية روح الشجاعة والفروسية والنجدة والتعاون الجماعي وقوة الاحتمال وحسن التصرف وسرعة البديهة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "سوق البلد الرمضاني" يعيد أهالي جازان لممارسة الألعاب الشعبية القديمةترفيه تراثيواشتهرت في منطقة جازان قديمًا الكثير من الألعاب الشعبية منها "الساري، والدُسّيس، والزّقوة، والمزْقرة، وصياد السمك، وأُصفر أُنقر، والقرقر، والزُقطة، والوثب، والمسحر، والمراصعة، والمداويم".
إلى جانب الألعاب البحرية ومنها "سباق القوارب الشراعية، والسباحة، والغوص، ولعبة عُشيش قراقر " التي كان يلعبها أبناء صيادي السمك داخل البحر بين قوارب الصيد.
ومارس أهالي جازان تلك الألعاب قديمًا بهدف التسلية والترفيه، ووضعوا لها القوانين المنظمة لها التي تراعي البيئة من حولهم حتى أصبحت تراثًا شعبيًا يعبّر عن فترة زمنية آنفة.
وأسهمت الألعاب الشعبية في بث روح الحماس والمنافسة والتسلية والمرح لاعتمادها على المهارات والقدرات البدنية وخفة الحركة والمناورة والدقة والملاحظة والذكاء والتفكير وسرعة اتخاذ القرار بالوقت المناسب، ويحسب للأطفال والشباب الذين أدّوا تلك الألعاب بهدف الترفيه وشغل أوقات فراغهم آنذاك محافظتهم بشكل فاعل على التراث الشعبي المتوارث من الاندثار.