قوات حماية الحياة البرية توقف صيادين تسللوا لمحمية سنقنيب الطبيعية لممارسة الصيد الجائر
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تمكنت قوات حماية المحميات البحرية بقوات الحياة البرية من ضبط عملية صيد جائر لأسماك القرش النادرة بمحمية سنقنيب الطبيعية وبالعودة لتفاصيل الضبطية تفيد *متابعات المكتب الصحفي للشرطة* أنه وفى إطار قيام قوات الحياة البرية بمهامها وإضطلاعها بواحباتها من خلال جهودها وإسهاماتها فى حماية ثروات البلاد ومواردها الطبيعية من عمليات النهب والتعدى والصيد الجائر تمكن تيم من حماية المحميات البرية من توقيف صيادين تسللوا الي محمية سنقنيب الطبيعية بغرض ممارسة عملية الصيد الجائر بالمحمية وقد تم الإيقاع بهذه المجموعة بعد توافر معلومات بتحركاتهم المشبوهة للقيام بهذه العملية وبعد تكثيف عمليات الرصد والمتابعة والمراقبة تم وضع خطة محكمة بعمل كمين أسفر عن القبض عليهم ومداهمتهم بعد دخولهم وتسللهم خلسة إلى داخل المحمية بواسطة قارب صيد حيث تم ضبطهم متلبسين بعد أن نصبوا شراكهم وشرعوا فى إصطياد أنواع أسماك القرش المحظور إصطيادها.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحیاة البریة
إقرأ أيضاً:
أستاذ سكر في هارفارد يحسم الجدل بشأن الوصفات الطبيعية البديلة للأنسولين
كتبت- داليا الظنيني:
رد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ السكري بجامعة هارفارد، على الادعاءات المتزايدة بشأن استخدام الوصفات الطبيعية كبديل لحقن الأنسولين.
وأكد "حمدي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" عبر قناة "الحدث اليوم"، اليوم السبت، على أهمية الأنسولين في علاج مرض السكري، وبالأخص النوع الأول، معتبراً إياه خط الحياة للمرضى.
وأوضح أستاذ السكري بجامعة هارفارد: "بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من السكري من النوع الأول، يعتبر الأنسولين مسألة حياة أو موت، فحتى الغياب المؤقت لبضعة أيام بدون جرعة الأنسولين يمكن أن يؤدي بالمرضى إلى حالة خطيرة تسمى الغيبوبة الكيتونية، والتي قد تنتهي بالوفاة."
في أوقات الأزمات، مثل الأحداث الأخيرة في قطاع غزة، يتم توفير الحد الأدنى من الأنسولين طويل الأمد للمرضى للتعامل مع الأزمة.
وشدد الدكتور أسامة حمدي على أن كلا من مرضى السكري من النوع الأول والثاني يحتاجون إلى الأنسولين بدرجة متساوية، رغم اختلاف الجرعة.
ونفى أستاذ السكري بجامعة هارفارد وجود أي دليل علمي يدعم فعالية البدائل الطبيعية للأنسولين، محذرًا من الوقوع ضحية للدعاية الطبية الخاطئة التي تدعي تقديم علاجات بديلة، واصفاً إياها بأنها "مجرد خرافة تستغل الحاجة اليائسة للمرضى".