تنسيق كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية (مؤشرات أولية)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
يبحث الطلاب عن الكليات التي يحتاجها سوق العمل، لضمان وظيفة بعد التخرج، لذا يسيطر القلق على عدد كبير من الأسر بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024، واعتمادها رسميا من جانب محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، خلال الساعات القليلة الماضية، لذا يطرح «الوطن» المؤشرات الأولية لتنسيق كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية.
يقدم موقع «الوطن» المؤشرات الأولية لتنسيق كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية في جميع المحافظات للشعبتين العلمي «علوم، رياضة» بالثانوية العامة 2024 بالدرجات، وفقا لتنسيق العام الماضي 2023 كالتالي:
وتتميز كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية بجامعة بني سويف بعدة أقسام مختلفة ومميزة، لا توجد بالجامعات الأخرى، كالآتي:
الإدارة المعلوماتية الطبية. الصحة العامة. الأشعة والتصوير الطبي. تقنية المختبرات الطبية. البصريات وعلوم الرؤية. التنفس الصناعي. مجالات العمل بكلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية يمكن العمل بالعديد من المؤسسات، أهمها المستشفيات في مجال تركيب وصيانة وإصلاح واختبار وتحديد مواصفات الأجهزة الطبية. يمكن العمل أيضًا في مجال تصنيع و تطوير الأجهزة الطبية بما يلائم النظم الحيوية للإنسان أما في المعاهد الأكاديمية بمجال التدريب الفني، والتدريس الأكاديمي لبعض المقررات. تتيح كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية، العمل بمجال تطوير وابتكار منتجات، تتلائم مع طبيعة نظم الإنسان الحيوية.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة التنسيق كليات كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية تنسيق كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية کلیة تکنولوجیا العلوم الصحیة التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
توسيع الشراكة مع روسيا.. تنسيق سياسي ودعم للاستقرار
استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، وفدًا رفيع المستوى من وزارة الخارجية بجمهورية روسيا الاتحادية وبحضور سفير روسيا لدى ليبيا.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة ويعزز التعاون القائم بين طرابلس وموسكو.
كما ناقش الجانبان آفاق تطوير الشراكة بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية في ليبيا.
وأكد الطرفان خلال الاجتماع أهمية استمرار التنسيق والتشاور السياسي، وتبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بما يرسخ علاقات الصداقة ويخدم الأمن والسلم الدوليين.