° دولة أفريقية مجاورة للسودان من ناحية الشرق تلقي القبض علي قيادات من مليشيا التمرد السريع حاولت التسلل إلي الدولة الجارة..

°المقبوض عليهم من عصابات المليشيا دفعوا أموالاً طائلة لتمكينهم من دخول الدولة الجارة التي أعادت تسليمهم إلي السلطات السودانية..

°عدد من قيادات مليشيا التمرد قامت بتهريب أسرهم وأقاربهم إلي دول جنوب السودان.

. أفريقيا الوسطي وتشاد خاصة بعد اشتداد المعارك في الفاشر وظهور عصابات نهب وسرقة قادمة من عمق الجوار الأفريقي وكان آخر ضحايا نهب عصابات من أفريقيا الوسطي أحد قادة مليشيا التمرد عُرف بتخزينه لمئات العربات ذوات الدفع الرباعي تمت تصفيته قبل أيام بمدينة الضعين ونهب كل مخزوناته من الذهب والعربات المسروقة من الخرطوم..
°كما تدين.. تُدان..

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!

. الضعين نهاية المطاف.. الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
يبدو أن الحرب في السودان تدخل مراحلها النهائية، حيث تتحرك بكامل قوتها نحو مدينة الضعين، وسيتصاعد الصراع في دارفور في الايام القادمة بوتيرة غير مسبوقة.

منذ بداية هذه الحرب، كنت قد أشرت إلى أن القبائل العربية في دارفور ستكون الضحية الأولى للصراع – بوست الهجمة المرتدة – ، ليس فقط بسبب فقدانها للدعم الجوي والاستخباراتي الذي كان يوفره الجيش لها، بل أيضًا لأن تحول هذه الأدوات إلى الطرف الآخر – الزرقة – سيغير موازين القوة بالكامل. واليوم، نشهد هذا التحول على أرض الواقع!

الرزيقات في قلب العاصفة
إذا استمر التصعيد بهذه الوتيرة، فإن الرزيقات هم من سيدفع الثمن الأكبر لهذه الحرب. فالمعادلة العسكرية لم تعد في صالحهم، وبنهاية الحرب، من المتوقع أن تخرج غالبية مكونات هذه القبيلة من السودان ( رأى وتوقع خاص جدا).

ربما كان البعض يتوقع أن تكون نتائج هذه الحرب مؤقتة أو محدودة، لكن الواقع يكشف أن الأمور تتجه نحو تغيير ديمغرافي عميق في الإقليم.

المسيرية: تغيير التحالفات قادم
أما المسيرية، فهم على وشك الانسلاخ من التحالف مع قوات الدعم السريع، ومن المرجح أن يلعبوا دورًا رئيسيًا في القضاء عليه. ومع ذلك، لن يكون خروجهم من المشهد العسكري والسياسي سهلاً، إذ سيتم وضعهم تحت المراقبة لسنوات قادمة، تحسبًا لأي تحركات مستقبلية قد تؤثر على موازين القوى.

الضعين.. معركة الحسم؟
كل الدلائل تشير إلى أن نهاية الحرب ستكون في الضعين. هذه المدينة قد تتحول إلى نقطة الصراع الأخيرة، حيث تتلاقى القوى المتصارعة في مواجهة حاسمة. ما سيحدث هناك سيحدد ملامح السودان الجديد، سواء من حيث التركيبة السكانية أو مراكز النفوذ السياسي والعسكري.

الحرب في السودان لم تعد مجرد صراع بين جهتين، بل أصبحت إعادة تشكيل كاملة للمشهد السياسي والاجتماعي. والضعين قد تكون الفصل الأخير في هذه الرواية الدامية.
دي طوبتي وبذكركم

وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الكشف عن عصابات خطف للنساء يتزعمها قيادات من صعدة في مناطق الحوثيين
  • نائب: قانون الضمان الصحي بوابة لاستغلال ونهب أموال العراقيين
  • (المليشيا وتقدم).. المحاكمة غيابيا!!
  • بقايا عصابات ومليشيات التمرد بدأت الهروب من القصر الجمهوري
  • أسماء قيادات حوثية استهدفت الغارات الأمريكية منازلهم
  • بعد غارة عنيفة للقوات الأمريكية.. مامصير قيادات ميليشيا الحوثي؟
  • بعد نيالا.. ثلاثة إنفجارات عنيفة تهز الضعين
  • بعد تصفيته بغارة أمريكية.. تداول صور نادرة لـ”أبو خديجة” وزوجته “أم حسين الشيشانية”
  • الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
  • محكمة الإرهاب تصدر اعلانا بمثول ١٦ من قادة المليشيا المتمردة في قضية مقتل والي غرب دارفور السابق