أصدقائى أتشرف أن أقدم لكم صديقى «حنظلة» وهو ليس تلك الشخصية الخيالية التى أبدعها رسام الكاريكاتير الفلسطينى «ناجى العلى» إنما هو تشابه أسماء ليس إلا، وكان حنظلة الفلسطينى صبياً فى العاشرة من عمره لا يكبر رغم تعاقب السنين، فهو شاهد على الأحداث ويداه خلف ظهره. ولم يخف علينا الرسام العظيم ناجى العلى الذى دفع حياته ثمنًا لهذه الرسومات والانتقادات، أن حنظلة هذا ما هو إلا رمز له.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
التاريخ متاحا للجميع محاضرة بـ المتحف المصري بالقاهرة
ينظم المتحف المصرى بالقاهرة ، بالتعاون مع المركز الثقافي الإيطالي بتنظيم محاضرة بعنوان، كيفية جعل التاريخ متاحا للجميع ،وذلك يوم الأثنين المقبل بقاعة المتحف .
أفادت إدارة المتحف المصرى بالقاهرة ، أن ذلك في إطار دورها الثقافي واثراء المعرفة للمصريين والسائحين والزوار ،والذى يعد راسخ أساسي فى تقديم وعرض التاريخ المصري.
يذكر أن وضع حجر أساس المتحف المصري بالقاهرة في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.
وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.
ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.