أفادت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» بأن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أعطى الضوء الأخضر لدفع ودعم جهود مشتركة مع أوروبا لتدريب طيارين أوكرانيين على تشغيل مقاتلات من طراز «إف-16».

أخبار متعلقة

البنتاجون: إدارة بايدن تعلن عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بـ400 مليون دولار

البنتاجون: مقاتلة روسية «أعطبت» مسيرة أمريكية في سوريا

روسيا والصين تجريان مناورات عسكرية في بحر اليابان.

. و«البنتاجون»: نراقب

وقالت نائبة المتحدث باسم البنتاجون، سابرينا سينج، خلال مؤتمر صحفي: «لقد أعطى الرئيس الضوء الأخضر للسماح ببدء التدريب ودعمه للمضي قدمًا، ولكن ليس لدي ما أضيفه في الوقت الحالي بخصوص تدريب طيارين معين».

وتتواصل الحرب بين روسيا وأوكرانيا منذ فبراير 2022.

نائبة المتحدث باسم البنتاجون سابرينا سينج الرئيس الأمريكي جو بايدن

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الرئيس الأمريكي جو بايدن زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار

وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.

وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".

وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية  متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.

ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.

ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".

وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".

والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.

بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.

وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.

وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.

ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.

مقالات مشابهة

  • كولر يمنح إدارة الأهلي الضوء الأخضر بشأن رحيل نجم الفريق.. «تفاصيل»
  • الجيش الأمريكي: سقوط مقاتلة تحمل طيارين اثنين فوق البحر الأحمر
  • الجيش الأمريكي يعلن عن سقوط طيارين فوق البحر الأحمر
  • حزب سياسي جديد ينتظر الضوء الأخضر من الداخلية
  • إدارة بايدن توافق على بيع معدات عسكرية لمصر بقيمة خمسة مليارات دولار
  • هل بايدن حي؟.. إيلون ماسك يثير ضجة بسبب الرئيس الأمريكي
  • بايدن يوافق على حزمة مساعدات عسكرية جديدة لتايوان
  • بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان
  • بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
  • تسوية مريرة.. مسئولين أوكرانيين يعلنون قرب انتهاء الحرب مع روسيا