عضو بمجلس الشيوخ: الدين العام للدولة «مش عيب» (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال النائب محمد فريد، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب، إن الدين العام للدولة «مش عيب»، مستدركًات: «لكن هناك بعض المحددات للدين مثل؛ سبب الاستدانة، والفائدة، وتوقيت السداد».
أخبار متعلقة
هل قراءة سورة الإخلاص 3 مرات تعدل قراءة القرآن كاملًا؟ أمين الفتوى يكشف مفاجأة: «المقصود ليس الثواب»
«شُفت النبي في المنام وسابني ومشي هل زعلان مني؟».
منها 4 دقائق قبل أذان الظهر.. أمين الفتوى يكشف عن 3 أوقات لا يستحب فيها الصلاة
وأضاف «فريد»، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم»، على فضائية «ten»، مساء الثلاثاء، أن فوائد الدين العام في مصر كبيرة، وهناك حاجة لتسديد مجموعة من المبالغ في وقت قصير، ولكن الأهم هو الحديث عن سبب الاستدانة.
وأضاف أن القطاع الخاص في مصر انكمش خلال الفترة السابقة، ومساهمته في الناتج العام انخفضت، ما أدى لقيام الدولة بالاستدانة لزيادة الناتج القومي، ما قلص القطاع الخاص بصورة أكبر.
ولفت إلى أن هناك توجّه لتخارج الدولة من بعض القطاعات الاقتصادية، مشيرًا إلى أن دور الدولة في الأساس منظم لعمل القطاع الخاص، وخلق مناخ للقطاعات كل للعمل بشكل جيد، وتعزيز التنافسية بين الشركات.
مجلس الشيوخ الدين العام للدولة القطاع الخاصالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مجلس الشيوخ الدين العام للدولة القطاع الخاص زي النهاردة القطاع الخاص الدین العام
إقرأ أيضاً:
إياك وفعل هذا الأمر حتى لا يفضحك الله في بيتك.. أمين الفتوى يوضحه
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تتبع عورات الآخرين من الأخلاق السيئة والأمور المحرمة التي تزرع الأحقاد في النفوس وتُشيع الفساد في المجتمع.
وأضاف "الورداني"، في فتوى له، أنه بدلا من أن تكشف سرك؛ تكلم وتحاور مع أهل بيتك، أو هناك حل آخر، وهو عندما تشعر أنك تريد أن تحكي أسرارك؛ دونها في مذكرة، حاول أن تكون صاحب حكمة، وكن حريصا على ألا يطَّلع أحد على هذا الكلام الذي دونته”.
وتابع: “أن من كان حريصا على أن يسمع ويتتبع عورات الآخرين تحدث له ثلاث مصائب، وهي:
الأولى: بدلا من أن يغير من نفسه للأفضل تأتي نفسه الأمارة بالسوء وتجعله يتتبع أسرار الآخرين حتى تهون عليه بلوته، ولكن ستزيد عليه نكبته وسيكون كسولا أن يغير من نفسه شيئا.
الثانية: أكثر أمر يمحق البركة فى الحياة هو تتبع عورات الآخرين لأنه يشعر أن المجتمع ملوث مثله.
أما المصيبة الثالثة: أنه يهون عليه سره فيقول “ما كل الناس بتحكي أسرارها”، فهو بذلك يكشف ستر الله عليه".
والدليل على ذلك حديث أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم، تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته، يفضحه ولو في جوف بيته».
هل تتبع عورات الناس حرام؟قالت دار الإفتاء المصرية، إنه فيما ورد في الكتاب والسُنة النبوية المُطهرة، ينبغي تجنب الخوض في أعراض الآخرين ، وعدم الاستهانة بتتبع عورات الناس وعيوبهم.
وأوضحت «الإفتاء» عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابتها عن سؤال: «هل تتبع عورات الناس حرام، وكيف التوبة من ذلك؟»، أنه لا يجوز تتبع عورات الناس؛ لأن تتبع عورات الآخرين من الأخلاق السيئة والأمور المحرمة التي تزرع الأحقاد في النفوس وتُشيع الفساد في المجتمع.
وأضافت أنه يجب على من تتبع عورات الناس التوبة والإنابة والتحلل بطلب العفو والمسامحة ممن ظلمهم بتلك الطريقة إذا علموا بما جناه، وإلا فليتب فيما بينه وبين ربه، ويستغفر لهم، ولا يحمله ما اطَّلَع عليه على بغض الناس ولا الحط من قدرهم.
واستشهدت بما قال رسول الله - صلى الله عليه وآله سلم-: «مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» متفق عليه.