وتأثير ذلك على خيار التدخل العسكري.

تقديم: عبد القادر عياض

8/8/2023المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- ما أبعاد وتأثيرات تعزيز واشنطن حضورها العسكري في الشرق الأوسط؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 58 seconds 24:58ما وراء الخبر ـ ماذا بعد انتهاء مهلة إيكواس بشأن النيجر؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 57 seconds 24:57ما وراء الخبر- هل تنفذ "إيكواس" تهديدها بالتدخل العسكري في النيجر؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 41 seconds 24:41ما وراء الخبر- ما وراء إعلان واشنطن نشر جنود على السفن التجارية في مضيق هرمز؟play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 51 seconds 24:51ما وراء الخبر- ما رسائل الدبيبة بعقد اجتماع الحكومة جنوب غربي ليبيا؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 07 seconds 25:07ما وراء الخبر- هل آتت حملات الضغط على السويد أكلها؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 12 seconds 25:12ما وراء الخبر- هل يصمد انقلاب النيجر أمام ضغوط الغرب والأفارقة؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 21 seconds 25:21من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ما وراء الخبر

إقرأ أيضاً:

خالد سلك: “أنتم جبناء، سنعود إلى السودان، ولن نجدكم!”

*امنعوا انتصار المتطرفين!*
خالد عمر يوسف لقناة أجنبية: *( السودان لم يعد يشكل تهديدًا للسودانيين فحسب. لقد تجاوز ذلك؛ فهو قد بدأ بالفعل في إثارة الاضطراب في الوضع العام بالمنطقة، في جنوب السودان وتشاد وما بعدهما. ستشكل أنشطة المتطرفين في السودان تهديدًا للمنطقة بأكملها. وعلى المستوى العالمي، يُعد السودان مشكلة دولية. هناك حاجة ملحة لتدخل سريع لوقف هذه الحرب.)*

*هذه الدعوة التي تتغطى بـ “وقف الحرب” هي دعوة للتدخل السريع “لوقف انتصارات الجيش”، وإنقاذ الميليشيا، وتغطية ماء وجه داعميها بتدخل دول أخرى تحت ستار الحماية ومحاربة التطرف ورد العدوان. والأدلة على هذا متوفرة داخل وخارج هذا النداء من خالد عمر*:
* *صوَّر الصراع كـ “صراع أيديولوجي” بين “متطرفين” و”معتدلين”، ومعلوم أنه يقصد بالمتطرفين الجيش وداعميه. وإيحاؤه بوجود “أنشطة للمتطرفين” خطرة على المنطقة بأكملها، يخلق “قارئاً نموذجياً” ــ بمصطلح المفكر الإيطالي امبرتو إيكو ــ يربط الأنشطة المزعومة تلقائياً “بالإرهاب”، ويتحفز لأقوى رد فعل. وربما يدعم نشاط الميليشيا “المعتدلة” التي تحارب “الإرهابيين”. و”القاريء النموذجي” هنا هو الدول الغربية، وحتى دول الإقليم الداعمة للميليشيا!*

* *أعاد صياغة سردية الحرب، وخطرها والطريقة الأنسب لمواجهته. وقام برفع صلاحيات “الشرعية الدولية” لأقصى حد، وكذلك قام برفع “التهديد الوجودي” السوداني للعالم، وهمَّش التهديد الوجودي للسودان من تلقاء الميليشيا ومرتزقتها وداعميها، و”التدخل السريع” ضد “متطرفين”، سيأخذ بالضرورة شكل “الحرب على الإرهاب” تماماً كما تريد الميليشيا وداعمها الإقليمي!*

* *قام بتحويل التركيز الأكبر من البعد “الإنساني” إلى البعد “الجيوسياسي”، وركز على حماية دول المنطقة، هذا التحويل أصبح نمطاً متكرراً في خطابات المعسكر الذي ينتمي إليه، فعبد الله حمدوك، أيضاً حذر من خطر سوداني على تشاد وجنوب السودان والإقليم. ومريم الصادق حذرت من خطر هذا البلد الواسع الذي يصدر المشاكل إلى العالم!*

* *ازداد إلحاحه على “التدخل”، وعلى سرعته، مع زيادة المناطق المحررة بواسطة الجيش، الأمر الذي يشير إلى رغبته في “استباق هزيمة الميليشيا”، وليس “استباق الخطر السوداني على المنطقة”. واوحى باتساع “أنشطة المتطرفين” المزعومين “المهددة للمنطقة” كلما توسعت سيطرة الجيش واقترب من الحدود، حدود تشاد على وجه الخصوص، والخلاصة: احموا تشاد بمنع تحرير دارفور!*

* *في ندوة لندن خاطب قادة الجيش وداعميه قائلاً: “أنتم جبناء، سنعود إلى السودان، ولن نجدكم!” وهذا حديث لا يسنده ميزان قوى على الأرض. فلا قوة له في الشارع. و”انتصار” الميليشيا، أو “انقلاب” لصالحها مستبعدان. تبقى ورقته الوحيدة هي تدخُّلٌ عسكري خارجي، أكبر من التدخل العسكري الحالي من داعمي الميليشيا، يُقصي كل خصومه “المتطرفين”!*
* *أختم باقتباس من مقال نشرته قبل شهور: من شدة تماهيهم مع الأجانب وأطماعم لا يملك جماعة “تقدم” ما ينفون به تبعيتهم لهم، وخدمتهم لأطماعهم، سوى نفي وجود هذه الأطماع من الأصل! .. وما ذلك إلا لعلمهم بأن قوة التماهي تجعل ثبوت الأطماع يعني تلقائياً وبالضرورة ثبوت التبعية، وثبوت خدمتهم للأطماع!”*

* *هل يستطيع طامع في التدخل في سيادة السودان ألا يضع “تقدم” ضمن روافع نجاحه؟ .. الكوجيتو “التقدمي” : ( أنا أمل كل طامع أجنبي إذن أنا موجود )!*
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • البحر الأحمر تغلق حساباتها الختامية
  • كريم فهمي عن ظهوره كضيف شرف في إش إش: معنديش الحسابات دي
  • برلمانية: دعم ذوي الهمم لم يعد خيارًا.. بل واجب وطني
  • من سفخ إلى فسيخ.. اللغة المصرية القديمة ما زالت تحكم مفرداتنا اليومية
  • خبير علاقات دولية: حلف الناتو سبب رئيسي في تدهور الأوضاع بليبيا
  • تعرف إلى مصير الحسابات المصرفية المشتركة بعد الوفاة أو الانفصال؟
  • إنجاز طبي.. مستشفى الأمير مشاري ينقذ مريضة بمتلازمة "ذيل الفرس"
  • عبد اللطيف البوني: خيار ام خير
  • خالد سلك: “أنتم جبناء، سنعود إلى السودان، ولن نجدكم!”
  • الحرب على غزة «خيار» نتنياهو الوحيد لترميم صورته والإفلات من هزيمة سياسية