محمد عطية يعلق على منقدى أغنية "البطيخ"| رد فعل أصحاب القضية الفلسطينية؟
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
حرص الفنان محمد عطية على توجيه رسالة لمنتقدى أحدث أعماله الفنية، بشأن أغنيته الوطنية الفلسطينية "البطيخ"، وذلك بعد الانتقادات التي تعرض لها من قبل البعض، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيسبوك ".
محمد عطيةمحمد عطية: سعيد بردود أفعال الشعب الفلسطينيوقال محمد عطية في منشوره: "صباح الخير.
أضاف محمد عطية: "مبسوط جدا انهم اكتر ناس بيدافعوا عني قدام النقد .. وطبيعي يا جماعة ان في ناس تشوف العمل وحش و ناس تشوفني زفت و ناس تحب و ناس تاني تتريق و ناس تشتم و ناس تشكر .. ده جزء لا يتجزء من شغلناتنا وأنا أصلا ماعنديش مشكلة خالص في كل ده حتى في التطاول لأن أنا عارف ان ده بيحصل و هيحصل معايا و مع غيري ومش لازم نخون اللي بيشتمني او نعايره.. ده عمل فني فحقه يقول اللي هو عاوزه."
تابع محمد عطية: "اللغز المحير بالنسبالي ان اصحاب القضية نفسهم شايفين العمل عظيم ومبسوطين و الجيل الصغير (اللي أنا موجهله الاغنية) برضه مبسوط واللي ينتقدوا ولاد بلدي اللي من جيلي.. عامة أنا كل اللي بتمناه ان الناس تفضل تتكلم عن القضية و ناس تانية تعمل أعمال و يوفق منها ما يوفق و لا يوفق من لا يوفق المهم ما ننساش القضية و نفضل نحسس الناس هناك انهم في بالنا و انهم مش لوحدهم لان حقيقي ده بيفرق معاهم جدا".
سمية الخشاب توجه رسالة لطلاب الثانوية العامة: « روقوا وانبسطوا» محمد رمضان يوجه ظهره للانتقادات.. نمبر وان يستعد لإحياء حفل غنائي بالساحل ويجز يكشف موعد طرح أحدث أعماله الغنائية نانسي عجرم تستعد لإطلاق أحدث حفلاتها الغنائية بالسعودية فيلم إكس مراتي يكسر حاجز الـ 30 مليون بالسينمات السعودية أسعار تذاكر حفل رامي صبري ببورسعيد أحمد سعد يشوق محبيه لأحدث أعماله الغنائية قبل حفله بالسعودية رامي صبري يشوق جمهوره لأحدث حفلاته ببورسعيد غربة وتهجير الشعب الفلسطيني.. إيمان منصور توجه رسالة بأغنيتها " إلا وطنا" زيجاتها العديدة تضعها في مأزق| أول تعليق لـ"بشرى" بعد زفافها من خالد حميدةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد عطية الفنان محمد عطية الشعب الفلسطينى ردود أفعال الشعب الفلسطيني محمد عطیة
إقرأ أيضاً:
جمال أبو الفتوح: القضية الفلسطينية حاضرة وبقوة على طاولة قمة "الدول النامية"
أكد الدكتور جمال أبو الفتوح، عضو مجلس الشيوخ، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم خلال قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، ناقشت كافة الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تعرقل طريق البناء والتنمية للدول النامية، لافتاً إلى أن حرص الرئيس لتخصيص جلسة خاصة خلال القمة لمناقشة آخر مستجدات الأوضاع في فلسطين ولبنان، يكشف أن القضية الفلسطينية حاضرة وبقوة على طاولة أي قمة مصرية، كما توضح جهود الدولة لدعم الشعب اللبناني ومواقف القاهرة الحاسمة إزاء التوغل البري الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية التي تتمتع بسيادة مستقلة لا يجوز المساس بها.
تكريم الدكتورة ياسمين فؤاد تقديرًا لإسهاماتها البارزة في تطوير العمل البيئيوأضاف "أبو الفتوح"، أن الرئيس السيسي لم يدخر جهداً في دعم ونصرة القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية، للتضامن مع الشعبين الفلسطيني واللبناني الشقيقين، وهذا ما نراه في كل قمة تنعقد وتشارك بها القيادة السياسية، التي تحمل هموم القضية من الجانب السياسي والدبلوماسي وكانت محرك قويا لكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلي أمام العالم، فضلا عن دور مصر الإغاثي الذي كان بمثابة قدوة في التنظيم والتخطيط لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحاصر رغم أنف قوات الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن مناقشة آخر مستجدات الأوضاع في غزة ولبنان، في حضور هذه القمة الهامة يأتي تأكيداً على رفض الرأي العام في هذه البلدان لكافة الممارسات الوحشية بحق الأبرياء والمدنيين في أي بلد عربي.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن حديث الرئيس ناقش أيضا حجم الصعوبات التي تواجه الدول النامية، والتي تشمل أزمات التمويل وتفاقم الديون، وتوسع الفجوة الرقمية والمعرفية، وارتفاع معدلات الفقر والجوع والبطالة، خاصة في أوساط الشباب، والتي تتطلب تعزيز التعاون المشترك، وتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة، مشيداً بإطلاق الرئيس السيسي عدد من المبادرات الهامة التي تحقق هذا الهدف من توحيد الرؤى والأفكار، فقد تنوعت المبادرات التي شهدتها قمة اليوم ما بين تدشين شبكة لمديري المعاهد والأكاديميات الدبلوماسية لتعزيز التعاون فيما بينها، وبناء قدرات الكوادر الدبلوماسية، لمواكبة قضايا العصر الحديث، كما تم إطلاق مسابقة إلكترونية، لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في الدول الأعضاء، وأيضاً مبادرة لتدشين "شبكة للتعاون بين مراكز الفكر الاقتصادي" في الدول الأعضاء لتبادل الأفكار والرؤى، مؤكداً أن تلك المبادرات تحقق الارتقاء بالتعاون الفكري الاقتصادي والدبلوماسي بين دول الأعضاء.
وأوضح الدكتور جمال أبو الفتوح، أن إعلان الرئيس السيسي، عن اعتزام مصر التصديق على اتفاقية التجارة التفضيلية التابعة للمنظمة، التي تسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين دول الأعضاء، وهو ما يتسق مع أهداف المنظمة الذي يتمثل في تحسين وضع الدول الأعضاء في الاقتصاد العالمي، وتنويع وخلق فرص جديدة في العلاقات التجارية، وتعزيز المشاركة في صنع القرار على المستوى الدولي، وتحسين مستويات المعيشة، خاصة أن الزيارات الهامشية التي تمت خلال انعقاد القمة الـ 11، قد حصدت نتائج اقتصادية هامة لعل أبرزها إعلان الرئيس عن تدشين منطقة لوجستية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالتعاون مع إندونيسيا، التي تربطها بمصر علاقات اقتصادية هامة، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ خلال عام 2022 نحو مليار و568 مليون دولار، لذا فأن هذه القمة كانت ذات أثر إيجابي ومحرك على الصعيد الاقتصادي والتجاري والسياسي أيضًا.