5 عادات خاطئة تؤدي إلى زيادة استهلاك الكهرباء.. اعرف البدائل
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
كثير من العادات الخاطئة التي نقوم بها تؤدي إلى استهلاك الكهرباء بشكل متزايد، ما يرفع من قيمة الفاتورة نهاية الشهر، ومن أجل ترشيد استهلاك الكهرباء أوضحت الشركة القابضة لكهرباء مصر، العديد من العادات الخاطئة التي يقع فيها الكثير من الناس، وبينت البدائل التي يمكن أن تساعد المواطنين على الترشيد.
عادات خاطئة تتسبب في زيادة استهلاك الكهرباءمن العادات الخاطئة التي يقع فيها الكثير من الناس، وتعمل على استنزاف الكهرباء:
- إضاءة المصابيح في أماكن خاليةٍ من الناس.
- تترك التلفاز يعمل دون مُشاهد.
- تركيب عدد كبير من المصابيح في غرفةٍ لا تحتاج إلا إلى قليلٍ منها.
- إبقاء الأجهزة الكهربائية موصولة بالتيار الكهربائي دون استخدام.
- إضاءة لافتات المحلات في وضح النهار.
البدائل الصحيحة لترشيد الكهرباءوأشارت الشركة القابضة لكهرباء مصر إلى أن كل هذا هدرٌ للطاقة الكهربائية ولذا يجب استبدال تلك العادات بأخرى أكثر ترشيدا للكهرباء، بأن تطفئ نور الغرفة بمجرد الخروج منها، وكذلك التلفاز عند عدم الحاجة إليه، والتقليل من تركيب اللمبات دون داعٍ، وخلع فيش الأجهزة الكهربائية عند عدم استخدامها، وإطفاء اللافتات خلال النهار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء عادات خاطئة عاد عادات خاطئة تؤدي إلى استهلاك الكهرباء استهلاک الکهرباء
إقرأ أيضاً:
ما بعد رمضان.. خطوات للاستمرار في الطاعة والعبادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش المسلمون مشاعر مختلطة بين الفرح بحلول عيد الفطر والحزن على وداع أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار، فشهر رضان ملئٌ بالعبادات، والتقرب إلى الله والتسامح والعطاء، وهو ما يجعل السؤال الأهم: كيف يمكننا الحفاظ على هذه الروحانيات والعادات الحسنة التي اكتسبناها خلاله، والعمل بها طوال العام؟.
ويعد شهر رمضان فرصة ذهبية لتغيير العادات والسلوكيات، حيث اعتاد المسلمون خلاله على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والتصدق والتحلي بالصبر وضبط النفس، وهي دروس عملية يمكن استثمارها بعد رمضان لتكون نمط حياة مستدامًا.
كيف نحافظ على العادات الحسنة بعد رمضان؟المحافظة على الصلاة والقيام
يحرص الكثيرون على أداء الصلوات في أوقاتها، إلى جانب صلاة التراويح والقيام، وهي عادات يمكن الحفاظ عليها بعد رمضان عبر المواظبة على الصلوات الخمس جماعة، وأداء قيام الليل ولو بركعتين فقط.
الاستمرار في تلاوة القرآن
ترتبط القلوب خلال شهر رمضان بالقرآن، فلا ينبغي أن ينقطع هذا الارتباط بعد انتهائه، حيث يمكن تخصيص وقت يومي ولو بسيط لقراءة القرآن والتدبر في معانيه، حتى يظل نور الإيمان مشتعلاً في القلب.
الالتزام بالصيام بعد رمضان
يعتبر صيام ستة أيام من شوال سنة مؤكدة، كما أن صيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض (13 و14 و15 من كل شهر هجري) فرصة عظيمة للحفاظ على عادة الصيام والاستمرار في تهذيب النفس.
الاستمرار في الصدقة والإحسان
تعلمنا في رمضان قيمة العطاء ومساعدة المحتاجين، لذا من المهم أن نستمر في الصدقة بانتظام، حتى ولو بالقليل، سواء كان ذلك ماليًا أو عبر تقديم المساعدة والخدمات للآخرين.
ضبط النفس والتخلق بالأخلاق الحسنة
رمضان كان تدريبًا على الصبر وضبط النفس وتجنب الغيبة والنميمة، لذا يجب أن نستمر في مراقبة أفعالنا وكلماتنا، ونتعامل مع الآخرين بحلم ورحمة طوال العام.
المحافظة على الذكر والدعاء
من أجمل العادات الرمضانية الاستغفار والذكر والدعاء، وهي أمور يمكن ممارستها يوميًا لتبقى الروح متصلة بالله عز وجل.