فوق هذه الشجرة العجيبة بواحة سيوة.. استمتع بشرب الشاي بحضن الطبيعة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بموقعها النائي في صحراء مصر الغربية، وطبيعتها الخلابة، وأساطيرها التاريخية، تعد واحة سيوة مقصدًا للباحثين عن تجارب الاستجمام الفريدة.
و صادفت مدوّنة سفر مصرية خلال إقامتها بواحة سيوة، شجرة عجيبة الشكل تحوّلت إلى مقهى صغير لشرب الشاي.
View this post on InstagramA post shared by Asma Raouf - أسما رؤوف (@asmaraoufofficial)
وتقول مدونة السفر أسما رؤوف لموقع CNN بالعربية إنّ واحة سيوة تحتضن العديد من الغرائب والجمال البديع.
وتشير إلى أنها عثرت على هذه الشجرة خلال إقامتها في مخيم Mountain Camp Ali Khaled، الذي يبعد 400 متر من قلعة شالي، أحد أبرز المعالم الأثرية بواحة سيوة.
وتتذكر رؤوف: "حينما رأيت الشجرة، أثار إعجابي مدى حجمها الضخم".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
«الزراعة» تشجيع أهالي سيوة على التوسع في زراعة القمح
أجرى الدكتور محمد عزت، نائب رئيس المركز للمشروعات والمشرف على المحطات البحثية، التابع لوزارة الزراعة، زيارة إلى محطة بحوث سيوة التابعة للمركز؛ لمتابعة تنفيذ التجارب البحثية والأنشطة العملية بها، كما راجع مستوى الخدمات والإرشادات المقدمة لأهالي واحة سيوة.
زيادة المساحات المزروعة بالمحاصيل الاستراتيجيةوخلال الزيارة وجه «عزت» بزيادة المساحات المزروعة بالمحاصيل الاستراتيجية مثل القمح، وتطبيق نظم الزراعة المتطورة، إضافة إلى استخدام المخصبات المتخصصة لمواجهة الإجهاد الملحي، مؤكدا ضرورة تشجيع أهالي سيوة على التوسع في زراعة القمح، مع توفير خدمات طحن القمح لهم لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الخبز.
تسويق المنتجات الزراعية بأسعار ملائمة لدعم الأهاليكما تفقد «عزت» برامج المكافحة الحيوية لأمراض زراعات النخيل، مثل النخيل المجدول والسيوي والبرحي، ومتابعة دور المحطة في تسويق المنتجات الزراعية بأسعار ملائمة لدعم الأهالي، إضافة إلى ذلك، تابع برامج تربية وانتقاء سلالات الأغنام والماعز المتوافقة مع بيئة الواحة الصحراوية، وضرورة تطبيق أفضل نظم الرعاية والتغذية لتطوير قطعان الحيوانات البرقي.
وأكد دور المحطة في تقديم العديد من الخدمات لأهالي سيوة، مثل عصر محصول الزيتون وإعادة تدوير المخلفات الزراعية للنخيل بأسعار رمزية تنافسية، فضلاً عن الاكتفاء الذاتي من إنتاج الأسمدة العضوية النباتية والحيوانية لتسميد أراضي التجارب وتحسين قدرتها الإنتاجية ومقاومتها للإجهادات الملحية.