انتشر مقطع فيديو لأمير الجماعة الإسلامية في بنغلادش الدكتور شفيق الرحمن يحمد الله٬ وهو ويبكي فرحا بعدما وصل إلى المقر المركزي للجماعة الإسلامية في دكا، بعد إغلاقه في الفترة الماضية على يد الحكومة.
"الحمدلله"

أمير الجماعة الإسلامية في بنغلاديش الدكتور شفيق الرحمن يحمد الله ويبكي فرحا بعدما وصل إلى المكتب المركزي للجماعة الإسلامية في دكا، كما بكى الشهداء

الجدير بالذكر أن مكاتب الجماعة افتتحت مجددا في جميع أنحاء بنغلاديش.

#بنغلاديش #BangladeshBleeding #Bangladesh pic.twitter.com/goHP9DcTFv — أخبار العالم الإسلامي (@muslim2day) August 5, 2024 আলহামদুলিল্লাহ!

মুক্তি পেলেন বাংলাদেশ জামায়াতে ইসলামীর নায়েবে আমীর ও সাবেক এমপি ডা. সৈয়দ আব্দুল্লাহ মু. তাহের এবং সেক্রেটারি জেনারেল ও সাবেক এমপি অধ্যাপক মিয়া গোলাম পরওয়ার। pic.twitter.com/4RTMRhNWVx — Bangladesh Jamaat-e-Islami (@BJI_Official) August 6, 2024
وأدى حظر حكومة الشيخة حسينة التي قدمت استقالتها أمس الاثنين وغادرت البلاد هربا إلى الهند٬ لحزب الجماعة الإسلامية المعارض وجناحه الطلابي الخميس الماضي٬ إلى تجدد الاحتجاجات التي طالبت باستقالتها ما أدى لارتفاع حصيلة ضحايا الاحتجاجات المتجددة في أنحاء بنغلادش إلى أكثر من 231 قتيلا، فيما أصيب مئات آخرون بالرصاص.
????????إنقلاب عسكري جديد ….
هذه المرة #بنغلاديش !! رابع أكبر دولة إسلامية …175 مليون نسمة

????????بعد اشتباكات على مدى الأسبوع الماضي بين المحتجين ورجال الأمن وسقوط أكثر من 300 قتيل في #بنغلاديش-
استقالة ديكتاتورة بنغلاديش #الشيخة_حسينة واجد امرأة بنغلاديش الحديدية وابنة مجيب… pic.twitter.com/AkTKI01tul — عبدالله الشايجي Prof (@docshayji) August 5, 2024



ويعود السبب بحسب حسينة إلى اتهامها للجماعة الإسلامية بأنها المتسببة في تأجيج الشارع البنغالي ضد نظام الكوته أو المحاصصة في الوظائف الحكومية لأبناء وأقارب العاملين في الجيش٬ والذي اضطرت في النهاية إلى إلغائه والاستجابة للمطالب الطلابية.

وبعد هروب حسينة قال أمير الجماعة شفيق الرحمن محتفلا في بيان له نشر على الموقع الرسمي للجماعة "الحمد لله الذي حرر بنغلادش الحبيبة من قبضة الدكتاتور مقابل دماء مئات الشهداء".
#সংবাদ_সম্মেলন

দেশের চলমান পরিস্থিতি নিয়ে আমীরে জামায়াত ডা. শফিকুর রহমান-এর সংবাদ সম্মেলন pic.twitter.com/sme8d4SQJC — Bangladesh Jamaat-e-Islami (@BJI_Official) August 6, 2024
وأضاف "أعرب عن شكري وامتناني لطلبة البلاد ومعلميها وشخصياتها الثقافية والصحفيين والمحامين والشعراء والكتاب والمجتمع المدني وأفراد من مختلف المهن والأحزاب السياسية على الدور الفريد الذي لعبوه في إنجاح هذه الحركة".

وحذر من استغلال النظام للوضع الراهن لإثارة الفوضى قائلا: "ينبغي على الجميع توخي الحذر بشأن أمن أماكن العبادة والمنازل والممتلكات الخاصة بأتباع الديانات المختلفة. وعلى الجميع توخي الحذر حتى لا يتسبب أي مجرم في أي وضع غير مرغوب فيه في البلاد. وعلينا أن نمضي قدما لبناء بلد جميل ومجتمع ودولة متحدة".
Chhatrashibir Noakhali city unit’s men are guarding the temples of the Hindu brothers in Noakhali so that no one can destroy communal harmony. They also discussed the Hindu community people about their safety and security. pic.twitter.com/zWeuNB0AZ3 — Bangladesh Jamaat-e-Islami (@BJI_Official) August 6, 2024 Day 1 of
Reforming Bangladesh! ???????????????? pic.twitter.com/u0RwuBdu7r — Nidhi (@inlobwithu) August 6, 2024
ويذكر أن حكومة حسينة قد اعتقلت شفيق الرحمن من قبل عناصر مكافحة الإرهاب في كانون الأول/ ديسمبر 2022 بعد أيام من إعلان انضمام حزبه إلى مجموعات المعارضة الأخرى في الاحتجاجات المناهضة للحكومة.  

فمن هي الجماعة الإسلامية في بنغلاديش؟ ولماذا كانت تعاديها رئيسة الوزراء الهاربة بهذا الشكل؟ ولماذا أعدمت العشرات من قيادتها؟

نشأة الجماعة الإسلامية
هي واحدة من أكبر الأحزاب السياسية في بنغلادش وتعتبر ثامن أكبر جماعة في العالم الإسلامي في العصر الحديث.

ونشأت الجماعة الإسلامية في بنغلاديش كأحد فروع الجماعة الإسلامية الأم في باكستان، التي أسسها أبو الأعلى المودودي في أوائل الأربعينيات من القرن العشرين، قبل انفصال الهند عن باكستان، ثم انفصال الشطر الشرقي من باكستان بنغلاديش حاليا.

في 26 آب/ أغسطس 1941، اجتمع 75 رجلاً من مختلف أنحاء شبه القارة الهندية في مدينة لاهور، عاصمة إقليم البنجاب في باكستان، تحت قيادة أبو الأعلى المودودي، وأسسوا الجماعة الإسلامية، وانتخبوا المودودي كأمير لها.

وتؤكد أدبيات الجماعة أن "الله وحده هو المشرع، وأن القرآن والسنة هما المنهج الوحيد لحياة الإنسان، وأن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو القائد المثالي الذي يجب اتباعه في جميع مجالات الحياة".

ووفقا للموقع الرسمي للجماعة فإن رسالتها تهدف إلى "تأهيل الأفراد لبناء المجتمع الإسلامي من خلال التدريب المناسب وتنظيم الشعب بشكل جيد لتأسيس حركة إسلامية". كما تهتم بالإصلاح الاجتماعي "وتطوير المجتمع ورعايته وإعادة بناء الروح المعنوية والخدمات الاجتماعية على أساس القيم الإسلامية".

وتضم الجماعة أكثر من ستة ملايين عضو مؤيد، وأكثر من 25 ألف عضو نشط، وتدير العديد من المؤسسات مثل جمعية العمال، وجمعية الفلاحين، وجمعية التربية الإسلامية. كما تصدر مطبوعات يومية وأسبوعية وشهرية، بالإضافة إلى إدارة العديد من المدارس. يسجل طلابها حضوراً قوياً في ثلاث جامعات حكومية.



الانفصال عن باكستان
عارضت الجماعة الإسلامية حرب استقلال بنغلاديش عن باكستان عام 1971 بهدف الحفاظ على باكستان وكيانها الإسلامي ودعما للعالم الإسلامي ضد العداء الهندوسي.

وحاولت الجماعة إقناع جميع الأطراف باللجوء إلى الحوار والمصالحة بدلا من الحرب.

وبعد تسعة أشهر من القتال العنيف، حصلت باكستان الشرقية على استقلالها عن باكستان الغربية في 16 كانون الأول/ ديسمبر 1971.

بعد استقلال بنغلادش، انتخب الشيخ غلام أعظم كأول أمير للجماعة في البلاد بعد الانفصال، تلاه الشيخ مطيع الرحمن نظامي. ومع ذلك، فرضت الدولة حظرا على الأحزاب القائمة على أساس ديني.

وفي عام 1977، تم إجراء التعديل الخامس على الدستور، الذي ألغى الحظر المفروض على الأحزاب الدينية، ما أتاح للجماعة الفرصة للظهور مجدداً كحزب سياسي إسلامي.

وعقدت الجماعة مؤتمراً لهذا الغرض في العاصمة داكا من 25 إلى 27 أيار/ مايو 1979، حيث أُعلن عن الجماعة الإسلامية كحركة سياسية إسلامية.



من الوزارة إلى المشانق
وشاركت الجماعة الإسلامية من خلال حزبها "حزب الجماعة الإسلامية" في الانتخابات البرلمانية المتعددة التي أُجريت بعد الانفصال عن باكستان.

وكانت أبرز مشاركاتها في عام 2001 عندما شاركت لأول مرة كجزء من تحالف، وحصلت على 17 مقعدًا من أصل 300، إضافة إلى تولي اثنين من أعضائها مناصب وزارية في الحكومة.

كما انتُخبت أربع نساء من الجماعة ضمن كوتة المرأة في البرلمان، وتحالف حزب الجماعة الإسلامية مع أربعة أحزاب لحكم البلاد لمدة خمس سنوات، حيث تولت الجماعة وزارتَي الصناعة والشؤون الاجتماعية.

وفي عام 2010، اتهمت حكومة بنغلادش بقيادة رئيسة الوزراء الشيخة حسينة واجد قادة بارزين في الجماعة الإسلامية بارتكاب جرائم حرب في عام 1971 بحسب زعمها. وأُنشئت محكمة خاصة لهذا الغرض وبدأت محاكمتهم من خلال قضاة تم اختيارهم بعناية لإصدار الأحكام التي تمليها الحكومة، والتي كانت تهدف إلى إعدامهم شنقا.
أعدم نظام العلمانية العجوز حسينة واجد في بنغلادش أمير الجماعة الإسلامية، مطيع الرحمن نظامي.
الاستئصال بسيف القانون! pic.twitter.com/cpQtUV1Oe2 — أحمد بن راشد بن سعيّد (@LoveLiberty) May 10, 2016 كل هؤلاء قيادات في الجماعة الإسلامية في بنغلاديش أعدمهم نظام المجرمة الهاربة "الشيخة حسينة" عبر السنوات أشهرهم مطيع الرحمن نظامي الذي صورته في كفنه على اليمين
هذا عدا عن مئات آلاف المسلمين الذين أُزهقت نفوسهم في عهد الهاربة إعداماً وفساداً وإفقاراً
رحمهم الله جميعاً pic.twitter.com/Rl1EyhJBKd — أبو إلياس حمدبن خلف الرشيد (@hamad160160) August 6, 2024
وشملت قائمة الاتهامات الشيخ مطيع الرحمن نظامي (أمير الجماعة ووزير الزراعة ثم الصناعة سابقًا) وغلام أعظم (أمير الجماعة سابقًا)، والشيخ محمد عبد السبحان (نائب أمير الجماعة وعضو البرلمان سابقًا)، والأمين العام للجماعة علي أحسن محمد مجاهد.

كما تضمنت الاتهامات محمد قمر الزمان (الأمين العام المساعد الأول للجماعة ورئيس تحرير مجلة "سونار بنغلا")، وعبد القادر ملا (الأمين العام المساعد الثاني)، وأظهر الإسلام (الأمين العام المساعد الثالث)، ومير قاسم علي (عضو المجلس التنفيذي للجماعة ومدير مكتب رابطة العالم الإسلامي في بنغلاديش سابقًا).

وفي أيار/ مايو 2016، نفذت حكومة حسينة حكم الإعدام بالشيخ نظامي في سجن بالعاصمة داكا.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الجماعة الإسلامية بنغلادش حسينة الإعدام إعدام بنغلادش الجماعة الإسلامية حسينة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الشیخة حسینة عن باکستان pic twitter com سابق ا فی عام

إقرأ أيضاً:

حماس : الأمة ستنخرط في المواجهة ما لم تتوقف جرائم اسرائيل

الضفة الغربية"وكالات":

تمكن فدائي قادم من الأردن من قتل ثلاثة إسرائيليين في هجوم قرب جسر الملك حسين في الضفة الغربية المحتلة اليوم قبل أن تقتله قوات الأمن الإسرائيلية بالرصاص.

وهذا هو أول هجوم من نوعه على الحدود مع الأردن ويأتي هذا الهجوم الذي قل مثيله على المعبر الحدودي وسط تصاعد وتيرة العنف في الضفة الغربية، حيث ينفّذ الجيش الإسرائيلي عمليات ارهابية واسعة النطاق ويشنّ مقاتلون فلسطينيون هجمات، ووسط استمرار الحرب المستعرة في قطاع غزة منذ 11 شهرا .

وقال مسؤولون إن الهجوم وقع في منطقة للبضائع التجارية خاضعة للسيطرة الإسرائيلية، حيث تفرغ شاحنات أردنية بضائع متجهة من المملكة إلى الضفة الغربية المحتلة.

وقالت خدمة الإسعاف نجمة داود الحمراء "وجدنا ثلاثة أشخاص فاقدي الوعي .. مصابين بطلقات نارية"، قبل أن تعلن وفاتهم، بعد فشل محاولات إنعاشهم.

في المقابل، أعلنت الشرطة والجيش الإسرائيليان مقتل المهاجم من دون تحديد هويته. لكن الجيش قال إنه وصل إلى منطقة الجسر الواقع في غور الأردن في شاحنة "آتية من الأردن".

وأضاف أن السائق "خرج من الشاحنة وفتح النار على قوات الأمن الإسرائيلية العاملة على الجسر".

وقال الجيش إن القتلى الثلاثة كانوا "يعملون حراس أمن" وليسوا من قوات الشرطة أو الجيش.

وكان الجيش يتحقق "من أن الشاحنة غير مفخخة".

ويقع المعبر، المعروف في إسرائيل باسم جسر اللنبي، إلى الشمال من البحر الميت وفي منتصف المسافة تقريبا بين عمّان والقدس.

وذكر أفراد من عائلة المهاجم أنه يبلغ من العمر 39 عاما وهو من عشيرة الحويطات التي لها نفوذ في جنوب الأردن.

وذكرت سلطة المطارات الإسرائيلية التي تشرف على مثل هذه المعابر إن إسرائيل أغلقت معابرها الحدودية البرية الثلاثة مع الأردن بعد الهجوم بقليل.

وقال مسؤول حدودي أردني إن الجيش الإسرائيلي ألقى القبض على ما لا يقل عن عشرين سائق شاحنة أردني في منطقة التفريغ للاستجواب.

وفي عمّان، أعلنت وزارة الداخلية أن الجهات الرسمية باشرت التحقيق.وأشار المتحدث باسم مديرية الأمن العام الأردنية إلى "إغلاق جسر الملك حسين أمام حركة السفر إثر إغلاقه من الجانب الآخر لإشعار آخر".

وأشادت حماس بالهجوم لكنها لم تعلن مسؤوليتها عنه.

وقالت الحركة إن العملية "رد على جرائم الاحتلال وتأكيد على وقوف أمتنا مع شعبنا ومقاومته الباسلة".

وأثنى سامي أبو زهري، رئيس الدائرة السياسية لحركة حماس في الخارج، على الهجوم ووصفه بأنه رد على الهجوم الإسرائيلي على غزة.

وقال "عملية معبر الملك حسين هي رد طبيعي على جرائم حرب الإبادة الإسرائيلية ضد أهل غزة وهي شكل جديد لانخراط الأمة في المواجهة. ما لم يتوقف الاحتلال عن جرائمه نتوقع انه سيكون أمام الكثير من هذه الأمثلة".

وقتلت القوات الإسرائيلية والمستوطنون الإسرائيليون أكثر من 660 فلسطينيا على الأقل في الضفة الغربية منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من أكتوبر، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وقُتل 23 إسرائيليا على الأقل، بينهم عناصر أمن، في هجمات نفّذها فلسطينيون في المنطقة خلال الفترة ذاتها، بحسب مسؤولين إسرائيليين.

واليوم شنّت إسرائيل غارات جوية عديدة على قطاع غزة.

وقال الدفاع المدني في القطاع إنّ صاروخا إسرائيليا أسفر عن استشهاد خمسة أشخاص في مخيم جباليا للاجئين.وطال قصف ليلي أجزاء من وسط غزة.

وقال شهود عيان إن الجيش الإسرائيلي شنّ غارات جوية على مدينة غزة وإنهم شاهدوا مروحية عسكرية تطلق نيرانها على أهداف في المدينة.

من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إنه قصف نحو "25 هدفا لحماس" في سائر أنحاء القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.

وذكر رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو اليوم أنه أصدر تعليماته للجيش بالاستعداد لتغيير الوضع في الشمال المحتل، بعد حوالي عام من حرب غزة.

وتابع نتنياهو أنه يدرس اتخاذ إجراءات "ارهابية"، في الضفة الغربية، بما في ذلك بناء حاجز على طول الحدود الشرقية.

وفي الداخل الإسرائيلي ارتفعت حدّة الحراك الاحتجاجي الذي يطالب الحكومة بالتوصل لاتفاق هدنة يتيح إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في القطاع.

وليل السبت، جرت احتجاجات حاشدة جديدة في تل أبيب ومدن أخرى.

وقال المنظمون إن أكثر من 500 ألف شخص شاركوا في هذه التظاهرات.

وتصاعدت حدّة الغضب في أنحاء إسرائيل بعد أن عثر الجيش على جثث ستة رهائن داخل نفق في قطاع غزة الشهر الماضي.

كذلك، تزايدت الضغوط الدولية لإنهاء الحرب واشتدت بعد مقتل ناشطة أميركية-تركية الجمعة خلال تظاهرة في الضفة الغربية المحتلة.

مقالات مشابهة

  • تحركات حوثية لدفن أخطر قضية نتيجة تبادل المنافع بين المتهمين والجماعة الانقلابية
  • مقتل 8 من طالبان بينهم قائدين باشتباكات مع باكستان
  • زلزال يضرب شمال باكستان بقوة 4.5 درجات
  • هل سقوط حكومة حسينة في بنغلادش يعيد للجماعة الإسلامية حضورها؟
  • حماس : الأمة ستنخرط في المواجهة ما لم تتوقف جرائم اسرائيل
  • التضامن الإنساني في وجه الكوارث: دروس من حملة مؤسسة السنة الخيرية في بنغلاديش
  • وزير الأوقاف يستقبل رؤساء تحرير الصحف والمواقع الإخبارية بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
  • السجن لوزير سابق في بنغلاديش بعد مقتل فتى
  • أكس تتوقف عن العمل وآلاف المستخدمين تعذر عليهم الدخول
  • مقتل 9 إرهابيين في باكستان