رصد – أثير

إعداد: ريما الشيخ

بلغ إجمالي عدد الموظفين الذين تركوا الخدمة بوزارة الصحة خلال عام 2023م 1601 موظف منهم 428 طبيبًا و823 ممرضًا وممرضة، وفق التقرير الصحي السنوي لوزارة الصحة لعام 2023م.

وحسبما رصدته “أثير” من التقرير، بلغ عدد الأطباء العمانيين الذي تركوا الخدمة بوزارة الصحة 70 طبيبًا وطبيبة، بينما بلغ عدد الأطباء غير العمانيين 354.

وبلغ عدد الممرضين والممرضات العمانيين الذي تركوا الخدمة 344، 331 منهم من الإناث، بينما بلغ عدد غير العمانيين 479 ممرضًا وممرضة، 425 منهم من الإناث.

هذا وبلغ عدد الاختصاصيين الذين تركوا الخدمة حوالي 188، 149 منهم غير عمانيين، بينما بلغ عدد الأطباء العموميين ممن تركوا الخدمة حوالي 186، 175 منهم غير عمانيين.

ويمكن للقارئ الكريم الإطلاع على باقي تفاصيل الموظفين الذي تركوا الخدمة بوزارة الصحة خلال عام 2023م:

أما عن أسباب ترك الموظفون الخدمة بوزارة الصحة خلال عام 2023م، فقد أوضحها التقرير من خلال رسم توضيحي، يشير إلى الأسباب التالية:

-الاستقالة: بلغت نسبة الاستقالة حوالي 55%

-إنهاء العقد: بلغت نسبة إنهاء العقد 11.6%

-بلوغ السن: بلغت نسبة بلوغ السن 6.0%

-نقل إلى جهة حكومية أخرى: جاءت نسبة النقل حوالي 1.3%

-عدم اللياقة الصحية: بلغت النسبة حوالي 1.0%

بينما بغلت نسبة الانقطاع عن العمل والوفاة حوالي 0.7%.

المصدر: صحيفة أثير

كلمات دلالية: بلغ عدد

إقرأ أيضاً:

إيران تضغط على حزب الله لإنهاء الحرب مع إسرائيل.. تقرير لـThe Telegraph يكشف

ذكرت صحيفة "The Telegraph" البريطانية أنه "يُقال إن المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي يدفع حزب الله نحو وقف إطلاق النار مع إسرائيل بينما يتوجه وسطاء أميركيون إلى لبنان لمحاولة التوسط في صفقة. وقال إيرانيان تابعان للحرس الثوري الإيراني إن علي لاريجاني، المستشار الكبير لآية الله علي خامنئي، نقل رسائل إلى الحزب يوم الجمعة قال فيها إنه يؤيد إنهاء الصراع.
وقال المصدران لصحيفة نيويورك تايمز إن خامنئي أبلغ حزب الله أنه يجب أن يوافق على الشروط التي تطالبه بنقل قواته شمالاً، وفقًا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701، الذي أنهى حرب حزب الله وإسرائيل عام 2006. وأضافا أن الرسائل أكدت للحزب أيضا أنه سيستمر في تلقي الدعم المالي والعسكري للمساعدة في إعادة بناء الأرض والتعافي من الصراع".
وبحسب الصحيفة، "كان حزب الله قد وعد في السابق بأنه سيستمر في مهاجمة إسرائيل طالما استمرت الحرب في غزة، لكن التقارير في الأسابيع الأخيرة تشير إلى أنه ربما غير موقفه. ونقلت صحيفة الأخبار عن مصادر مطلعة قولها إن حزب الله ينظر إلى اقتراح وقف إطلاق النار "بانفتاح كبير". من جانبه، قال رئيس مجلس النواب نبيه بري يوم السبت إن هناك "تقدما" تم إحرازه في "أجواء إيجابية" لكن لبنان سيرفض أي مطلب إسرائيلي بانتهاك سيادته بعد وقف إطلاق النار. وأضاف أن "مماطلة" رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كانت تحديا كبيرا في التوصل إلى وقف إطلاق النار".
وتابعت الصحيفة، " تتضمن مسودة الاتفاق التي أعدتها الولايات المتحدة، والتي كشفت عنها وسائل إعلام إسرائيلية الشهر الماضي، انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية ونزع سلاح حزب الله في المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني، الذي يمتد على بعد 30 كيلومترًا من حدود إسرائيل. وكجزء من الاتفاق، ستضمن الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله ومنعه من إعادة التجمع أو السيطرة على الأراضي. وذكر الاقتراح أن الولايات المتحدة والمجتمع الدولي سيساعدان أيضًا في زيادة حجم وقوة وقدرة الجيش اللبناني من أجل تنفيذ الاتفاق. كما سيمنح الاتفاق إسرائيل الحق في التصرف للدفاع عن نفسها ضد التهديدات لأمنها، والتي تشمل "إنتاج وتخزين ونقل الأسلحة الثقيلة، والصواريخ الباليستية والمتوسطة والبعيدة المدى، وغيرها من الأسلحة المتقدمة"."
هدية نتنياهو لترامب
وبحسب الصحيفة، "كرر بيني غانتس، وزير الدفاع السابق، هذا المطلب يوم الاثنين في أعقاب تقارير وقف إطلاق النار، قائلاً إن إسرائيل يجب أن تستمر في التمتع "بالحرية الكاملة" في التصرف ضد أي انتهاكات للاتفاق. وفي الأسبوع الماضي، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن نتنياهو يستعد للدفع من أجل وقف إطلاق النار مع حزب الله كهدية في السياسة الخارجية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الذي سيتولى منصبه في كانون الثاني. ومع ذلك، وسط التقارير التي تفيد بأن الجانبين أظهرا استعدادهما لوقف إطلاق النار، صرح يسرائيل كاتس، وزير الدفاع الإسرائيلي المعين حديثًا، الأسبوع الماضي أنه "لن يكون هناك وقف لإطلاق النار ولن يكون هناك توقف في لبنان". وقال كاتس "لن توافق إسرائيل على أي ترتيب لا يضمن حقها في فرض ومنع الإرهاب بشكل مستقل، وضمان تحقيق أهداف الحرب في لبنان، بما في ذلك نزع سلاح حزب الله، ودفعه إلى ما وراء نهر الليطاني، والسماح لسكان الشمال بالعودة إلى منازلهم بأمان"."
وتابعت الصحيفة، "في يوم السبت، حققت القوات الإسرائيلية أعمق تقدم لها في جنوب لبنان عندما استولت على تلة في قرية شمع الجنوبية على بعد حوالي 5 كيلومترات من الحدود. ومن غير الواضح بالضبط إلى أي مدى دفعت إسرائيل حزب الله بعيدًا عن حدودها، لكن آلاف الجنود الإسرائيليين عملوا في جنوب لبنان منذ بدء الغزو البري رسميًا في الأول من تشرين الأول. وأسفرت الضربات الإسرائيلية على معاقل حزب الله في بيروت عن اغتيال ستة أشخاص يوم الأحد، بمن فيهم محمد عفيف، رئيس الإعلام في حزب الله والمتحدث البارز باسمها". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • صحة الفيوم تحتفل بعيد الطفولة فى المستشفى العام
  • أكثر الشركات امتلاكا لبراءات اختراع في الذكاء الاصطناعي للعام 2023 (إنفوغراف)
  • الصحة الفلسطينية: الاحتلال قتل أكثر من 1000 كادر طبي في قطاع غزة
  • الترقيات الاستثنائية ودورها في حياة الموظف
  • اليونيسف : اسرائيل قتلت أكثر من 200 طفل لبناني في أقل من شهرين
  • إيران تضغط على حزب الله لإنهاء الحرب مع إسرائيل.. تقرير لـThe Telegraph يكشف
  • تقرير جديد يكشف: حظوظ هدنة لبنان تتقدّم!
  • ميزانية المغرب سنة 2025 .. النفقات والإيرادات والإستثمارات
  • اليابان: استطلاع رأي يكشف ارتفاع نسبة التأييد لحكومة "إيشيبا" إلى 40%
  • المصرية للاتصالات تقرر قطع الإنترنت عن بعض الفئات في هذا الموعد.. هل أنت منهم؟