حوت يثير الرعب في منافسات ركوب الأمواج بأولمبياد باريس 2024 «صور»
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تواصل الأحداث الغريبة ظهورها في منافسات دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024"، والتي كان آخرها ظهور حوت أثناء خوض لعبة ركوب الأمواج.
وجاء ظهور حوت أثناء منافسات ركوب الأمواج ليثير المزيد من الذعر بين المتنافسين على الميداليات الأولمبية في تلك اللعبة.
وظهر حوت خلال منافسات نصف النهائي بين البرازيلية تاتيانا ويستون ويب وبريسا هينيسي من كوستاريكا.
وفي سياق آخر، تأهل محمد جبر لاعب المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية إلى الدور نصف النهائي في منافسات وزن 97 كجم، بعد فوزه على بطل بيلاروسيا المصنف الثاني عالميًا.
وتشارك البعثة المصرية بأكبر عدد من اللاعبين على مدار تاريخها في الدورات الأولمبية بواقع 148 لاعبًا ولاعبة أساسيًا و16 لاعبا احتياطيا بإجمالي عدد لاعبين 164 لاعب في 22 رياضة، كما تعد بعثة الفراعنة الأكبر في مشاركات العرب وإفريقيا.
وتقام دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 خلال الفترة من 26 يوليو حتى 11 من شهر أغسطس الجاري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 ظهور حوت
إقرأ أيضاً:
مسيرة إسرائيلية تحاصر مسجدًا في رفح وتبث الرعب بين المصلين | فيديو
شهدت مدينة رفح، مساء السبت، حادثة خطيرة عندما أطلقت طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز "كواد كابتر" نيرانًا كثيفة على مسجد أثناء صلاة المغرب، مما أثار ذعر المصلين، خاصة الأطفال الذين كانوا برفقة ذويهم.
ووقع الهجوم في توقيت حساس، تزامنًا مع موعد إفطار الصائمين خلال شهر رمضان، الأمر الذي زاد من حالة التوتر والهلع بين الحاضرين.
ووثّق مقطع فيديو متداول لحظة إطلاق النار، حيث ظهر المصلون في حالة ارتباك واضح، فيما علت أصوات الأطفال بالبكاء خوفًا من أصوات الطلقات المكثفة التي ملأت المكان.
وفي الفيديو، يمكن سماع أحد المصلين وهو يقول: "مش عارفين يوكلوا من الطخ"، في إشارة إلى الرعب الذي تسببت به العملية داخل المسجد. كما شوهد وهو يحاول تهدئة طفل أصيب بالذعر الشديد نتيجة الهجوم المفاجئ.
تأتي هذه الحادثة في ظل تصعيد أمني متكرر في قطاع غزة، رغم سريان اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
وشهدت الأسابيع الأخيرة زيادة في التوترات، حيث كثفت القوات الإسرائيلية من استخدام الطائرات المسيرة في عمليات المراقبة والاستهداف، مما أثار مخاوف من احتمال انهيار الهدنة الهشة في أي لحظة.
ويُعد استهداف أماكن العبادة خلال أوقات الصلاة مسألة حساسة تزيد من الغضب الشعبي والتوترات الميدانية، وسط تحذيرات من تصعيد محتمل في المنطقة إذا استمرت مثل هذه الحوادث.